(( سجل حضورك في بيت شعري ))

[شَ ـآعُ ـٌر ٍ مُـً ِش‘ـًآعٌ َـْر ِ]

مازرعت الا غلاه وماحصدت الا غيابه

وماروا الزرع الا من دمع خدي المالح ..

ماقبلت الحظ مره يوم شخصك لي جابه

اكتفيت البعد والملقى صار اشبه بالجوارح

العزا سلوان المعزي للعزا عند بابه

وانتي اللي قد قتلتيني وقد مشيتي في المضارح

......

بوح ـي اللآن

[كلمة حق]

ماهي غريبه لا شفت الشوق طوّقني
ماغيرك إللي ,, به عروق الغلا طافت


تدري وش إللي بعـد مارحت ,, شوّقني ؟!
إنـك تـمـر بـعـيـونــي ،،، كــل ما شـافـت!!

[كلمة حق]

ودي انثر لك اليوم من فيض الاشواق قطرة
لجل يجيك غيث المشاعر... هتان و مـزون


واريدك تفهم البيت اليا اختلف فيه شطرة
انت السحاب اللي سقاه ... يروي الكون

[نبض الأمل]

طبعي مع آلخلآن مآ آوآطن آفرآق
.................. آشقى بصبري وآلعنآ مآ آطيقه ..!
يذبحني آلوجدآن من كثر مآ آشتآق
.................. يآ عل لحظآت آللقآ بك قريبه ..!

[كلمة حق]

بالي طريت وكيف ماتطري على بالي ...؟
وأنا اللي مستحـــــيل أنساك في حلك....وترحالك !
ترى ماكل شخـــــــص أستقبله وأشرح له أحوالي ...
ولاكل البشر عندي مثل قدرك ...ومنزالك .!

[كلمة حق]

اشتري من شراني والله انـي ما ابيع
... وادري الناس ربـي ماخلقهم سوى

واحمل الحب في قلبي وحترم الجميع
... ولو عدوي جريح مابـخلت بدوى !!

[كلمة حق]

في غربة المشتاق تزداد الأشواق
أزود من أشواق الشقيقلشقيقه

والقلب يصبح من عنى البعد خفاق
وتزداد دقاته بزود الدقيقه


ودقات قلبي ظنتي دقها فاق
مليون دقه بين الثانيه والدقيقه

[عَذْبَھْہّ]

همّ | غمّ | جَرحْ | ضييقۃْ !

عِيدْ تَرتيبْ آلحقيقۃْ !

يعنيِ /

ضيقۃْ | جَرحْ | غمّ | همّ !

نفسهآ وششِْ صآرْ يعنيِ ؟

لو تِرتّبهآ تنآزُلْ أو ]- تِرتّبهآ تصَآعُدْ ،

مُوٍوٍوٍتْ | بـ نفسْ آلطريقۃْ !!

[عَذْبَھْہّ]

:

قضت كل السوالف .،
و ابتدى ثلج الوصال يذوب !

سَروا حتى " معازيب الضيوف " ، و طآلت الونّه !

تمادت ,
مثلي أحلامي ، نست ب إن القدر مكتوب !
تكفّن شوقي بـ صدري ،
" عسى مثواه للـ جنه "

[كلمة حق]

مدام ان القلوب اتـذوب لا ضايـق ولامهمـوم
تعـال وكنـك مسـافـر رجــع لمعـانـق الـديـره
تعـال وشـوف وقفاتـي اقـوم اطيـح ثـم اقــوم
اطيح امن الصبر لحظه واقـوم بكامـل الغيـره
فتحت الباب في وجهك وانا في داخلي مكتوم
فتحتـه شـوق متكـدس وخـان العقـل تعبـيـره
تفضـل وانتشـر فيـنـي صـبـاح ملـبـدٍ بغـيـوم
نـهـره غلا وغلا والحـانـه تغـردهـا عصافـيـره