|
الـمــلـــتـــقــى الـــعـــام أبُحآر َقِلمَ عُبُر حرٍف ومقِآل |
للإتصال بالإدارة عند حدوث أي مشكلة أو إبداء رأي
الإهداءات |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
10-02-2011, 04:42 AM | #41 | ||||
|
طريق النجااااااااااااح الذي يطمح له الكثيرون ....
والبعض قد جنى ثماره... تجارب الشباب السعودي ( منقول من عدة مصادر) نايف السبيعي: "قلاب" يرفع دخله الشهري إلى 10 آلاف ريال 000000000000000000000000 وعن تجربته يقول المواطن نايف عبيد السبيعي ، من سكان مدينة الرياض ويبلغ من العمر 33 عاماً .. : "كنت موظفاً في إحدى شركات القطاع الخاص ، وفي عام 2005م استقلت بسبب ظروف خاصة قاهرة أجبرتني على ترك العمل الذي كان مصدر دخلي الوحيد آنذاك، واتجهت إلى العمل كسائق حافلة أستخدمها في نقل الطالبات، وكنت أحصل من هذا العمل على مدخول لا بأس به، واستمر هذا الحال لفترة من الزمن". إعلان في صحيفة ويضيف السبيعي: "وبالصدفة قرأت في إحدى الصحف المحلية إعلانا كتبت فيه هذه العبارة (صندوق المئوية لشبابُ واعد)، فلم أتردد في الاتصال بإدارة الصندوق، وطلبت منهم دعم مشروعي من خلال تمويلي لشراء مركبة (تريلا قلاب)، وكان اختياري هذا النوع من الأعمال بعد أن زاد الطلب عليها في السوق السعودية، وفي ظل النهضة العمرانية التي تشهدها البلاد ". ويتابع السبيعي قائلاً : "بسرورٍ بالغ تلقيت خبر موافقة الصندوق على تمويل مشروعي، وذلك بعد أن قمت بالتقديم من خلال الإنترنت، واجتيازي بنجاح للمقابلة الشخصية مع مسؤولي الصندوق، حيث تم قبول طلبي، والموافقة على منحي (200) ألف مبلغاً لتمويل المشروع. وحصلت على القرض، وبدأت العمل الذي استطعت من خلاله الحصول على دخلٍ شهري جيد ، يتجاوز مبلغ عشرة آلاف ريال شهرياً بعد حسم قيمة استهلاك السيارة ومصروفاتها، والقسط الشهري الذي أدفعه. وبفضل هذا الدعم الذي تلقيته من صندوق المئوية فتحت أمامي آفاق المشاريع ولله الحمد |
||||
10-02-2011, 04:53 AM | #42 | ||||
|
عبدالله الدويرة:
في السابعة عشرة من عمره وضع رجله على سلم النجاح وإن كان ذلك لم يكن في الحسبان كونه لم يكن مقتنعا بالعمل الى جانب والده في مشاريع لم تكن تجد قبولا منه كونها ليست من الأعمال التي يجد نفسه فيها كما يقولون. لكن ابن جزيرة العرب بصحاريها المترامية الأطراف وحكاياتها المفعمة بروح المغامرة والترحال، سعيًا لاكتشاف أسرار الحياة في جنباتها في تجربة فريدة للعيش مع حبات الرمال وهبوب الرياح تحت ظلال النخيل في الواحات وبيوت الشعر المتناثرة في أرجائها كنجوم السماء. كل ذلك وغيره أوحى لضيفنا الثلاثيني الذي لم يتم دراسته الجامعية أن يبدأ تجربته مع النجاح من خلال تجارة مستلزمات الرحلات البرية وتفصيل الخيام وتركيبها، في محله الصغير الذي أقامه في مدينة الدمام، حين بدأ يمارس العمل فيه بمفرده وبرأسمال لا يتجاوز العشرين ألف ريال لكنها تجارته المحببة إليه منذ صغره ولديه المعرفة التامة بجميع تفاصيلها، التي كان يقف المال حاجزا أمامه ليمارسها بطريقة ذات جدوى اقتصادية. بداية النجاح: خلال هذه الفترة بدأ عبدالله يحقق من خلال محله بمدينة الدمام شهرة لدى رواد الصحراء وعشاق الرحلات وبدأ اسم محله يتداول على ألسنتهم. وكان كل يوم يمر يشعر معه بالحاجة الماسة للمال الذي سيمكنه من تحقيق طموحاته في التوسع لتلبية كل متطلبات الرحلات ليكون رائدها الأول في المنطقة الشرقية، ولم يدم تفكيره طويلا رغم كل العقبات التي كانت تبدو للعيان واقفة في طريقه، وشاءت الأقدار أن يخبره احد أصدقائه أن بنكا وطنيا يقدم قروضا خاصة بتنمية المشاريع الصغيرة، فالتقط الفكرة وسرعان ما قرر الاتجاه نحو البنك ليخرج بعد فترة من هناك ومعه 400 ألف ريال استطاع من خلال توظيفها التوظيف الأمثل أن يوسع نشاطه ليكتب بذلك قصة رائعة عن شباب الوطن الناجح الذي لم يستسلم أو يقف عند أول عقبة واجهته في حياته بل استطاع من خلال العزيمة وروح التحدي والإصرار على النجاح ان يقطف ثماره ويحفر اسمه كعنوان بارز في جبين الوطن. خطوات التوسع: ويشير الشاب الدويرة إلى أنه من خلال تمويل البنك استطاع التوسع في النشاط التجاري عبر إدخال مشغولات جديدة، وتدشين خط لتفصيل الخيام، مما رفع عدد ساعات العمل إلى الضعف؛ ففي موسم الشتاء صار يقضي قرابة الـ 15 ساعة متواصلة، أما في موسم الصيف فتصل ساعات العمل الى عشر ساعات يوميا. نصائح: وعن النصائح التي يقدمها الشاب عبدالله الدويرة الى شباب الوطن يقول: أنصحهم بالتوجه للأعمال الحرة واقتحام المجالات الاستثمارية وسيجدون أن ذلك أفضل من تضييع الوقت بالبحث عن وظيفة بالدخل المحدود، مشددا على أن كبار رجال الأعمال سواء في الداخل أو الخارج بدأوا من الصفر ولكنهم عملوا بأنفسهم حتى أصبحوا رجال أعمال مشهودا لهم. |
||||
10-02-2011, 05:00 AM | #43 | ||||
|
سلمان الدعجاني :
الاعاقة الجسدية لم تكن في يوم من الايام حجر عثرة في طريق صناع النجاح وذوي الارادات الفولاذية على مر التاريخ منذ بشار بن برد. فلقد حدثنا التاريخ عن اشهر المعوقين عبر مختلف العصور؛ نبغوا ووصلوا الى مناصب منحتهم الشهرة المتميز ولعل الامام الترمذي، والاحنف بن قيس، بشار بن برد، الرئيس روزفلت فرنكلين، طه حسين الاديب المصري المعروف، أديب مصر مصطفى صادق الرافعي، هيلين كلير أعجوبة المعاقين الأمريكية، مواجهة الاعاقة: إنه شاب يدعى (سلمان الدعجاني) الذي لم يتجاوز عمره العقد الثالث تعرض لحادث مروري عام 2001 م في مدينة الرياض، حيث أصيب حبله الشوكي الفقرة الرابعة بشلل رباعي نتيجة الحادث المروع، وحاول خلال تلك الفترة العلاج خارج المملكة وتحديدا في ألمانيا وجمهورية التشيك، ولم يستطع المشي على قدميه أو تحريك يديه. “التشيك” نقطة التحول: خلال السنوات التي قضاها في جمهورية التشيك لغرض العلاج من الشلل، تعلم اللغة التشيكية بسبب طول المدة التي قضاها في العلاج. ويشرح ذلك بقوله إنه أثناء تلقيه العلاج الطبيعي في جمهورية التشيك لاحظ معاناة الكثير من النساء والأطفال بسبب عدم الخصوصية والنظام المتبع في التشيك المخالف لعاداتنا وعقيدتنا، وكذلك معاناتهم في السفر وابتعادهم عن ذويهم لفترات تزيد على ثلاثة أشهر، كما أن المبالغ التي تدفع في تلك المصحات الخاصة بالعلاج الطبيعي باهظة. نقل التجربة التشيكية: ويستطرد: منذ تلك اللحظة حاولت أن أقدم تجربتي الطويلة في التشيك وأنهي معاناة هؤلاء المصابين من خلال افتتاح مركز متخصص للنساء والأطفال في المملكة ويكون مشابها لما يقدم في المصحات الخاصة بالعلاج الطبيعي في التشيك، وكذلك أن يحصل كل معوق على حصته المفترضة من العلاج على أيدي مختصين وبسعر مناسب. التمويل: يقول الشاب الدعجاني: التمويل تم بالفعل من خلال التقدم إلى البنك للحصول على قرض تمويلي لإنشاء المركز في وسط الرياض. ويضيف: التعامل الميسر من قبل إدارة البنك وخصوصا المسؤولين عن البرنامج الطبي كان جيدًا ورائعًا، ووافق البنك على مشروعي بعد إكمال الشروط والمستندات اللازمة من الجهات الأخرى وحصلت على تمويل بأربعة ملايين ريال. مركز العلاج الطبيعي: يتحدث الشاب الدعجاني عن مركزه للعلاج الطبيعي ويقول: “المركز يوجد به نحو 11 قسما، جميعها تندرج تحت اسم العلاج الطبيعي وهي خاصة بفئتي النساء والأطفال، وجميع الطاقم التمريضي نسائي ومن جنسيات مختلفة من جمهورية التشيك، وبولندا، والأردن، والسعودية. وأوضح أن أسعار العلاج في المركز تتناسب مع الطبقة الوسطى مقارنة بالعلاج خارج المملكة، حيث إن علاج شهر في جمهورية التشيك يعادل علاج خمسة أشهر في المركز. وأشار إلى أن المريض يحصل على علاج حسب حالته الصحية ونصائح الطبيب المختص، وعادة ما تكون فترة العلاج من ساعتين إلى أربع ساعات يوميا، ويستقبل المركز قرابة 240 مريضا من النساء والأطفال يوميا. ويؤكد الدعجاني أن المركز وجد الكثير من الإشادات من داخل المملكة وخارجها، حيث إن السفير التشيكي أشاد بإمكانات المركز وذكر أنها تنافس ما يوجد في المراكز في جمهورية التشيك، كما أن مسؤولي وزارة الصحة زاروا المركز وأشادوا بالخدمات المقدمة والنظام المتبع فيه. واختتم الدعجاني حديثه بالقول: أتمنى من الجميع أن نهتم بتلك الفئة الغالية علينا خصوصا أنه يوجد في المملكة نحو 147 ألف معوق حركي ولا بد من الاهتمام بهم. سبحااااان الله العظيم والله أكبر |
||||
10-02-2011, 05:38 AM | #44 | ||||
|
آممممممممم ..
يَ غآلية .. صَحيح مَآفي آشكآلية بَ آلمهن أو آلأشغآل آللي قلتيهآ .. لكن ! حبذا لو ننظر للمستقبل . أكون بمهنة كذآ .. تطلع لي رآتب كذآ .. ( يوم أبي أعرس ) أبي أصرف على زوجتي .. على عيآلي .... آلخ يعني تحسين أن أفضل شيء لرجلْ .. مهنة أو شغله حكوومية .. .. سنين آلرجآل يشتغل سوآق .. بنآي .. مصمم .. مهندس ْ ! ( لآقي معدل معآشة ) ربع أو ثلث أو أقل آللي يملكه آلموظف آلحكومي .. , .. يعني يَ غآآلية مب كل شيء بَ آلسهآآلة .. وأي رجآآل .. لو لآقى له آلوظيفة آللي تأمنه طول حيآآته .. مآقآآل لآآ .., ( آلعتب كله مو على الشخص .. أيضاً على آلأمآكن التوظيفية ) كل همهآ وآلله نسبتك ضعيفه .. ماعندك دورآت .. ماعندك وماعندك ..... الخ وهذآ آللي يخلي آلوآآحد ( مندعس بآلبيت ) > ومآعليه شرهه .. .. التعديل الأخير تم بواسطة لحن ; 10-02-2011 الساعة 05:39 AM |
||||
10-02-2011, 06:50 AM | #45 | |||||
|
اقتباس:
هلا فيك حبوبه ... أختلف معك في الرأي فالمهنه تكسب ذهب وتعلم الأعتماد على النفس والإبداع مو مثل الوظيفه الحكوميه تعودك على الكسل والأتكاليه ... أشوف أغلب الأرآآآآآآء تصوت للوظيفه الحكوميه !!! أسعدني تواجدك عزيزتي |
|||||
10-02-2011, 06:52 AM | #46 | ||||
|
يا عاطل ويا معطل ويا اخي واختي
فكر في ماذا ستقدم لبلدك و لا تفكر في ماذا سيقدم لك بلدك ليكن هذا شعارنا حتى نعتمد على انفسنا و لاننتظر المطر يقول المثل الفرنسي : faite ce que vous avez à faire et oublier le reste يعنى : افعل ما يجب عليك فعله و دع الباقي |
||||
10-02-2011, 07:22 AM | #48 | ||||
|
وهذه قصة شاب سعودي موظف في وظيفه حكوميه....
تأملوا معي أحداث القصه.... قبل مدة " عرض" علي احد المقيمين بالمملكة من غير العرب فكرة ان نفتتح مؤسسة مشتركة تعمل في مجال الانشاءات والمقاولات ...يقوم هو بتولي كل المهام " المالية والادارية" بينما المطلوب مني فقط هو ان اسجل المشروع بإسمي عودي مقابل ان احصل على مبلغ (25000) ريال شهريا ! -بعد ان اقتربت اكثر من هذا الرجل وجدت ان الشارع الكبير -الذي يقع فيه فندقه -المزدحم بالمحلات مملوك بالكامل لمقيمين غير عرب والمحلات مسجلة بأسماء ابناء الوطن " الجوعى"!. - لم اوافق على عرضه لأنني رافض للفكرة تماما. -لا ادري لماذا يصر المواطن السعودي على البقاء جائعا في بلدٍ " اخضر". -الكثير من المشاريع الصغيرة تدر مداخيل مذهلة قياسا بالحجم ورأس المال. ولكن ابن الوطن يظل قلبه معلقا بوظيفة قد لا يتجاوز مرتبها الـــ(3000)ريال. -وسيبقى السعودي فقيرا مالم يحرّك يديه-ويستخدم عقله ! -فجأة وجدت نفسي اعقد صفقة مع منصور بعد ان عرض علي بيع محله " الذي تعرض لهزّة مالية خطيرة" دفعته لعرض الأصول وما بقي من البضاعة للبيع ! -كان المبلغ مغريا ...(270) ريال سعودي فقط كانت قيمة الصفقة! -استلم المبلغ وسلّم الموقع! -المحل كان عبارة عن ( ثلاجة جدارية ضخمة وخزينة حديدية كبيرة وصندوق خشبي لجمع المال وجهاز ميكرويف )!-نعم هذا هو المحل اما البضاعة فكانت عدد من علب المشروبات الغازية وبعض قطع البسكويت! -منصور هذا زميلي بنفس (الشفت) او الوردية في المطار ونعمل في قسم واحد وموقع عملنا الذي يشاركنا فيه ثلاثة اقسام اخرى بعيد عن الصالات حيث المطاعم والمحلات ولذلك رأى موظفي المكان ان يتم وضع ثلاجة لبيع المرطبات والماء ونشأ المشروع في داخل قسمنا منذ سنوات ..تعاقب على امتلاكه العديد من الموظفين الى ان جاء دوري وامتلكت (بداية السلسلة) -وجدت نفسي للمرة الاولى سأمارس التجارة وانا الذي لاخبرة لي في هذا المجال ولكنني قررت خوض التجربة فلا خسائر ولا اضرار كبيرة..وفي النهاية سأخرج بتجربة ! -الموقع كان يعمل على مدار الساعة -اربعة اقسام فيها مالا يقل عن 30 موظف وفي فترة الدوام النهاري يتضاعف العدد لوجود موظفي الادارة. -العدد جيد جدا..قياسا بحجم المشروع.! -وانطلقت ! -قمت بتوظيف احد العمّال الهنود في المشروع وكان هو الساعد الأيمن! -تعمّدت تغيير نوعية البضاعة وتغيير طريقة العرض وقدمت ارقى ماتقدمه الأسواق من المرطبات والعصائر والفطائر والبسكويت ! -ثم بدأت بجني الثمار سريعا ! -علاقتي بهذا المشروع كانت ممتعة جدا ..كنت اقوم بتزويدها بالمواد مرتين كل يوم وازوّد (جيبي ) بالوقود ايضا مرتين..! -هل تصدقون ان دخل هذا المشروع كان اعلى من دخل الوظيفة التي كنت اعمل بها حينها ..رغم ان المرتب كان اكثر من جيد. -كنت حين افتح الصندوق (الخزينة) اجد مبالغ مغرية كما اجد قصاصات كُتب فيها : ( لك في ذمتي ......انا فلان "-ماكان عندي صرف! -كان مشروعا بسيطا لذيذا تركته لغيري ومضيت ..لكن التفاصيل مازالت بالذاكرة ! -لم امارس التجارة قبله ..لم امارسها بعده ..وكان الأمر حبا للتجريب لا اكثر والاستطلاع . -مشروع بسيط يدر دخلا عاليا ..ترى كيف سيكون عليه الحال في المشاريع العملاقة ! في الذاكرة الكثير من الأسماء التي صادفتها في واقعي واذكر جيدا كيف بدأوا وكيف اصبحوا الان ؟ -الكثير من مشاهير المال وسيدات الأعمال ..اعرف جيدا نقطة البداية في حياة كل واحد منهم . -بدأوا من الصفر واصبحوا عمالقة . سؤال لكل سعودي : (هل في الأمر مشكلة حين تفتتح لك محلا لبيع الوجبات الخفيفة مثلا-وتحضّر السندويشات بيدك؟) -ويكون العائد الشهري (7000) ريال على الأقل. -هل ستحتقرك زوجتك؟ -انتفض يارجل. منقووووووووول التعديل الأخير تم بواسطة ريميه سعوديه ; 10-02-2011 الساعة 07:27 AM |
||||
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
339 متبرع يشهدون نجاح حملة التبرع بالدم | عطر الاماكن | ملتقى مجتمع العيون | 6 | 07-12-2009 03:06 AM |
مرحبا مليووووون بو محمد | الرايق | فضاء الأعضاء / members area | 5 | 07-08-2007 06:02 AM |
هلا وسهلا دانة الطايف | الرايق | فضاء الأعضاء / members area | 2 | 07-08-2007 05:59 AM |
اهلا وسهلا حلوووو ومغرور | الرايق | فضاء الأعضاء / members area | 2 | 07-08-2007 05:58 AM |
مرحباااااا مليووووون فيصـــnــــل | الرايق | فضاء الأعضاء / members area | 2 | 07-08-2007 05:56 AM |