(( سجل حضورك في بيت شعري ))

[نبض الأمل]

ياللي تلومني بالسهر ..../ وينه النـــــووم
وشلون انام .../ وحآلة الجرح حآله



ويآجارحي مبسووط ؟/ .. يآعـــــلها دوووم
نومك عوآفي ونومتي أستـــــحآآله

[عَذْبَھْہّ]

من علّم العشاق ؟



الشوق بالأعماق؟
وان اللقا دايم
يشبه كثير فراق


نتلاقى لكنّا
نخفي بدواخلنا
اشواق مجنونة
و ما كننا احباب
بالوصل دوم قراب
نشبه كثير اغراب
خلّوا حبايبهم
واحلام مدفونة


آشتاق له بالحيل
و اظما عروقه سيل


حتى وهو جنبي


اشتاق له واشتاق
لاسلوبه المجنون
و لـ شوقه المكنون


لا جا يمازحني
و يسألني عن قربي
ويقول لي بجنون


الصبح هذا اليوم
ما كنتي بقربي ؟ !!


شوفي المسا يظماك
ويشتاق له لاماك
ما كاني كل الصبح


قضّيته بقربك

’

[ع ـــاْزفـــــة]

جنوني لو تعرفہٌ يوم .. جنون الطفل في ملہٌآهـ
جنون(ن) ينسف الدنيا بہٌمسہٌ من تعابيرهـ

جنوني لو تحسہٌ يوم تعيش العمر في رجواهـ
جنوني نبعہٌ الصافي .. تذوقہٌ مع تباشيرهـ

[ع ـــاْزفـــــة]

لو تسأل القلب جاوب على طول
قال أنت من بد المخاليق غالي
ولو تسأل العين فالعين بتقول
لولا غلاكم ما سهرت الليالي

[Gamrat Gaza]

و يَ حزني , تكَفى
مدآم إن آلصدر بيتك !
لآ تهدمْ أفرآحيْ , آلليْ بزآوية : صّدريْ !
..

[ملآمح !]

سامِحِينِي .. لَو غَلَطْ قَلْبِي عَليْك
و قَالْ ... أحبّكْ ...
و اعْذريْنِي لَو قِسَى .. نبْضِي عَلَيكِ
و رَدّد ... إسْمِكْ .. !

[ملآمح !]

و ٱﻟلّھ إنّي [ يوُم ]
- سَوُلفت ﻟ اﻟحنييين -
انتِبھت !
بِ حَرفي " اﻟطّاﻟع " عَتبْ !

ﺂھْ ، يَا گثر . .
الأمَل بَ اﻟغايبييين :"
وُ الأمَل . . نفسْ : ( الأﻟم ) . .
بسّ بْ تعَب !

[ملآمح !]

أنْا وِانْت وْش اَوصِفْ لك .. عَجْز عَن وصَفِنا / [تَعبِيْر ] !
مثل مَدرِي مِثْل اِيْش ؟!
وَ وَ وَ لكن صعب تصويره . .





[ أنْا وِانِت ] .. !
بلآلآلآلآلآلآلآلآلآش ( أنت )




( أنْـا) لَو بَفْقِدك شِيْصيَر مُجَرد طَإآرِي الفَرقْى عَلِي ..!
يْا { صَعِب تأثيْرهِـ .. !





أحبببببك / أيه احبك
بعَد يَبِغالهْا تَفِكيْر .. ؟




يخْلٍف الله عَلِى عَقْلٍ مَلِكت { كُل تَفِكيْرَه . . !

[دمع!]

مو كل ساكت ما على خاطرهـ شي
...... و لا كل صرخات الحناجر لها صوت !!






مو كل ساكت ما على خاطرهـ شي
...... و لا كل صرخات الحناجر لها صوت !!

[Gamrat Gaza]

دَآيِمْ الْغِيَآب
مَآنِسْمَعْ لَهْ صُوتْ بَآبْ

يَجِي فَجأة وَ يْفَآجئْ منْ حَبْ أحْبَآبَه
تَعِيشْ طُولْ عَمْركْ تَسَألْ كِيْفْ غَآبْ !

. . . وَ

مآ تَلْقَى طُولْ عُمركْ لِـ سُؤالكْ إجَآبَة !