**(يورو2008)**

[ץمْ ـنَآدِيץ]

أكد ماركو فان باستن المدير الفني للمنتخب الهولندي اليوم الخميس أن نجم الفريق آريين روبن تعافى من الإصابة في أعلى الفخذ وأصبح جاهزا للمشاركة في المباراة أمام فرنسا غدا الجمعة ضمن منافسات المجموعة الثالثة لنهائيات كأس الأمم الأوروبية لكرة القدم (يورو 2008) .

وغاب روبن نجم ريال مدريد الأسباني عن المباراة الأولى لفريقه بالبطولة والتي تغلب فيها على نظيره الإيطالي 3/صفر يوم الاثنين الماضي.

ولم يكن من المتوقع أن يشفى النجم الهولندي من إصابته قبل المباراة الثالثة والأخيرة لهولندا بدور المجموعات أمام رومانيا.

وأوضح فان باستين من لوزان أن روبن تعافى بشكل كامل وأصبح جاهزا لاختياره ضمن قائمة الفريق.

وقال المدرب الهولندي "إنه ليس جاهزا فقط لمباراة رومانيا ، إنه جاهزا أيضا لمباراة فرنسا. الجهاز الطبي يبذل مجهودا كبيرا معه. وقام (روبن) بالتدريب مع الفريق اليوم. إنه جاهز".

ومن غير المحتمل أن يدخل فان باستين تعديلات كبيرة على تشكيل الفريق الذي نجح في سحق إيطاليا بثلاثية نظيفة. ومن المرجح أن يحتفظ بثنائي خط وسط الفريق أورلاندو إينجيلار ونيجل دي يونج.

وقدم ديرك كويت نجم ليفربول الإنجليزي مجهودا كبيرا أمام إيطاليا يؤهله للاحتفاظ بموقعه في التشكيل الأساسي للفريق بينما يقود رود فان نيستلروي ، مهاجم ريال مدريد ، خط هجوم الفريق.

وأثنى فان باستين على أداء إينجيلار قائد فريق تيفنتي انشيخيده والذي لعب دورا محوريا في خط دفاع الفريق أمام إيطاليا وساعد لاعبا خط الوسط ويسلي شنايدر ورافاييل فان دير فارت على التقدم للأمام.

وقال "إنه لاعب ذكي. وجيد من الناحية الفنية ويقدم دورا هاما في فريقنا في اللحظة الحالية".

وأوضح "أنه متواجد لكي يحدث توازنا في الفريق. هذا مهم للغاية لأن لدينا لاعبون يرغبون في التقدم للأمام".

وأكد فان باستين أن فرنسا ستكون "خصما "صعبا للغاية" يسعى للفوز بعد تعادله سلبيا مع رومانيا في المباراة الأولى.

وقال "إذا اضطر أي من الفريقين إلى اللجوء للهجوم فسيكون المنتخب الفرنسي وليس الهولندي. ولكننا نضع في حساباتنا التقدم للأمام".

وأضاف "لعبنا مباراة جيدة ولكنها كانت مباراة واحدة. لا يمكنك المشاركة في بطولة بمباراة واحدة".

[ץمْ ـنَآدِيץ]

قالت مصادر مركز الابلاغ عن وجود "أطباق طائرة" في ألمانيا أن أجهزة الانذار عن تلك الاطباق عملت بشكل متواصل ليل أمس بسبب المشجعين الاتراك الذين كانوا يحتفلون بفوز منتخب بلادهم على نظيره السويسري في بطولة كأس الامم الاوروبية (يورو 2008) المقامة حاليا في النمسا وسويسرا.

فقد أطلق المشجعون بالونات صغيرة مضيئة في السماء بين مدينتي فورشهايم بولاية بافاريا ومدينة ارفورت بولاية تورنجن احتفالا بالمباراة التي انتهت بفوز المنتخب التركي على نظيره السويسري بهدفين مقابل هدف واحد.

وظهرت البالونات الصغيرة المضيئة باللون الاحمر في السماء التي يظهر فيها الهلال وكأنها كائنات من الفضاء الخارجي مما أدى إلى انطلاق أجهزة الانذار.

[ץمْ ـنَآدِيץ]

بكت الصحف السويسرية الصادرة يوم الخميس نهاية حلم تأهل منتخبها الوطني إلى الأدوار النهائية في كأس أوروبا بعد خسارته الدراماتيكية أمام تركيا 1-2، في الجولة الثانية من منافسات المجموعة الأولى.

وكتبت صحيفة "تاغسانزايغر": "بعد 100 ساعة فقط انتهت كأس أوروبا بالنسبة إلى اللاعبين السويسريين. (المدرب) كوبي كون كان يستحق رحيلاً أفضل"، في إشارة إلى ترك الأخير لمنصبه في نهاية البطولة القارية وحلول مدرب بايرن ميونيخ بطل ألمانيا أوتمار هيتسفيلد مكانه.

بدورها، عنونت صحيفة "نوي زورشر تزايتونغ": "الضربة القاضية في الدقيقة 93"، وهي تعني الهدف الحاسم الذي سجله التركي أردا توران في المرمى السويسري، مشيرة إلى أن "المدرب كون ترك إرثا غنيا لخليفته هيتسفيلد".

كما عنونت صحيفة "24 ساعة" في لوزان: "لقد انتهى!"، وصحيفة " لا تريبون دو جنيف": "تركيا قضت على حلم السويسريين"، مضيفة: "انتهت مسيرة السويسريين كما بدأت تحضيراتهم أي بالمعاناة".

أما "بليك" فعنونت: "سويسرا بطلة أوروبا في سوء الحظ"، وكتبت "لو ماتان": "الأمطار، الفرحة... والدموع. انتهت المباراة لن نحلم أبداً، سويسرا تبكي مع دموع ألكسندر فراي (قائد المنتخب الذي خرج باكياً بعد إصابته في المباراة الأولى أمام تشيكيا ما أبعده عن بقية مباريات البطولة)".

[ץمْ ـنَآدِيץ]

أعلن الإتحاد الأوروبي لكرة القدم أسماء الحكام الذين تم تكليفهم بإدارة المباريات الست القادمة في الدور الأول من كأس أمم أوروبا الثالثة عشرة (يورو 2008) وذلك خلال مؤتمر صحفي عقد يوم الخميس في مدينة بازل السويسرية.

ومن أبرز هذه المباريات مباراة هولندا وفرنسا في الجولة الثانية من المجموعة الأولى المقررة يوم الجمعة، وسيدير هذا اللقاء الحكم الألماني هربرت فاندل، بينما كلف الحكم السويدي بيتر فرويدفيلت بإدارة مباراة تركيا والتشيك في الجولة الثالثة والأخيرة من المجموعة الأولى.

وكان فرويدفيلت قد تولى إدارة مباراة منتخب إيطاليا وهولندا في الجولة الأولى من المجموعة الثالثة، وهي المباراة التي فاز فيها الأخير بنتيجة 3-0 واحتسب خلالها الحكم السويدي هدفاً صحيحاً للمهاجم رود فان نيسترلوي أثار بعد ذلك جدلاً كبيراً حول صحته بسبب عدم معرفة الكثيرين بتفاصيل قانون التسلسل.

حكام المباريات الـ 6 القادمة
النرويجي توم هينينغ أوفريبو – إيطاليا v رومانيا

الألماني هربرت فانديل – إيطاليا v رومانيا

الهولندي بيتر فينك – السويد v إسبانيا

الإيطالي روبرتو روزيتي – اليونان v روسيا

النمساوي كونراد بلاوتز – سويسرا v البرتغال

السويدي بيتر فرويدفيلت – تركيا v التشيك

[ץمْ ـنَآدِيץ]

ذكرت الصحف الإسبانية الصادرة الخميس أن العلاقة بين نجم المنتخب الإسباني المهاجم فرناندو توريس ومدربه لويس أراغونيس ليست على ما يرام، بعد أن استبدله الأخير في مباراة روسيا، وأن توريس لم يصافح أراغونيس لدى خروجه من أرض الملعب.

وكان أراغونيس استبدل مهاجم ليفربول الإنكليزي في الدقيقة 54 من مباراة روسيا، التي انتهت لمصلحة الإسبان (4-1)، ودفع بدلاً منه بلاعب الوسط فابريغاس الذي سجل الهدف الأخير في الوقت بدل الضائع، بعد أن حقق دافيد فيا أول هاتريك (ثلاثية) في البطولة.

وعلق أراغونيس على الموضوع قائلاً لصحيفة ماركا اليومية: "بعض الأمور لا تخرج من غرف الملابس، أفهم أن اللاعب يغضب لدى استبداله، وأنا كنت أشعر كذلك، لكن أهمية المشاركين في التشكيلة لا تقل عن الاحتياطيين، لذا لا نريد أن تسوء الأمور".

وفي وقت أشارت فيه بعض الصحف أن أراغونيس ينتظر اعتذاراً من توريس، لا يبدو الأخير منزعجاً مما أثير حول القضية، حيث صرح لصحيفة "أوندو مدريد": "لم يفاتحني لويس في أي موضوع، صحيح أن لا احد يحب أن يستبدل، لكن الفريق لم يتأثر بعد خروجي، فسجلنا هدفين إضافيين، وبالتالي يجب احترام قرار المدرب من الناحية التقنية".

وكان توريس خرج ثائراً إثر تبديله، فرمى ملابسه أرضاً وظهر عليه الغضب، خصوصاً وأنه ساهم بشكل رئيس في أول هدفين لبلاده، وكان يعتقد أنه يجب أن يبقى على أرض الملعب.

[ץمْ ـنَآدِيץ]

للمرة الأولى في تاريخ كأس أمم أوروبا ستحسم ركلات الترجيح هوية أحد المتأهلين من الدور الأول، ففي حال تعادل تركيا وتشيكيا ضمن الجولة الثالثة الأخيرة من تصفيات المجموعة الأولى يوم الأحد في مدينة جينيف السويسرية سيلجأ الطرفان إلى ركلات "الحظ" لمعرفة من سيرافق البرتغال إلى ربع النهائي.

وكانت البرتغال ضمنت صدارة المجموعة بعدما أحرزت فوزها الثاني على التوالي على حساب تشيكيا 3-1 يوم الأربعاء في حين أقصت تركيا المضيفة سويسرا عن المنافسة إذ تغلبت عليها 2-1 في الوقت القاتل، لتتعادل تركيا وتشيكيا بعدد النقاط والأهداف المسجلة لها وعليها (3 نقاط وهدفان لها و3 أهداف عليها).

وبحسب البند الثامن من المادة السابعة من القانون الرسمي لكأس أوروبا 2008، "يحتكم الفريقان اللذان يخوضان مباراتهما الأخيرة في المجموعة وهما متعادلان بالأرقام إلى ركلات الترجيح شرط أن يتعادل فريقان "فقط" في النقاط (وهي حالة تشيكيا وتركيا)".

ولن يكون هناك وقت إضافي بحال تعادل الطرفين بأي نتيجة كانت، بل سيلجان بعد 90 دقيقة إلى ركلات الترجيح التي ابتسمت حتى الآن 3 مرات لتشيكيا، منها نهائي النسخة الخامسة عام 1976 عندما كانت تلعب تحت اسم تشيكوسلوفاكيا التي هزمت ألمانيا الغربية 5-3 بعد تعادلهما 2-2، وكان بين مسجلي الركلات انطونين بانينكا الذي نفذ ركلته ساقطة بمهارة عالية خدعت الحارس العملاق سيب ماير، ليطلق على الركلة اسم ركلة "بانينكا".

من جهتها لم تلعب تركيا ركلات الترجيح في مشاركاتها الخارجية سواء في بطولات الأمم الأوروبية أو كأس العالم.

شروط التأهل إلى ربع النهائي
وبوجه عام ينص قانون كأس أمم أوروبا 2008 الصادر عن الاتحاد الأوروبي للعبة على أن متصدر ووصيف كل مجموعة من المجموعات الأربع يتأهل إلى الدور ربع النهائي، غير أنه في حال تعادل "منتخبين أو أكثر" في النقاط يتم اللجوء إلى المعايير التالية للتمييز بينهما بحسب البند السابع من المادة السابعة:

1- عدد النقاط في المواجهات المباشرة بين المنتخبات المتعادلة في النقاط.

2- فارق الأهداف في المباريات بين المنتخبات المتعادلة في النقاط.

3- عدد الأهداف المسجلة في المباراة (أو المباريات) بين المنتخبات المعنية (بحال تعادل أكثر من منتخبين في النقاط).

4- فارق الأهداف في جميع مباريات المجموعة.

5- عدد الأهداف المسجلة في جميع مباريات المجموعة.
6- تصنيف الاتحاد الأوروبي المبني على نتائج المنتخبات المعنية في تصفيات كأس العالم 2006 وكأس أوروبا 2008 (عدد النقاط مقسوم على عدد المباريات)

7- تصنيف الروح الرياضية خلال النهائيات

8- سحب القرعة

هذا في حالة تعادل أكثر من منتخبين في النقاط والأهداف أما في حالة تعادل منتخبان في النقاط والأهداف فإنه يتم اللجوء للبند الثامن من المادة السابعة الذي يقضي بلعب الضربات الترجيحية.

[ץمْ ـنَآدِيץ]

ووفقا للتقارير القادمة من ايطاليا ، يبدو أن دونادوني سيحدث تغييرات بالجملة في التشكيلة الأساسية للمنتخب الإيطالي , ويعني ذلك انه سيكون هناك مكان أساسي لكلٍ من اليساندرو دل بييرو وانتونيو كاسانو .

دونادوني والطليان يعرفون ببساطة أن الفوز أمام الرومان هو الحل الوحيد لبدأ المنافسة في اليورو 08 لذلك سوف يغير نصف الفريق الذي بدأ المباراة أمام هولندا والتي انتهت بثلاثية قاسية على دونادوني ورجاله .

وتشير التقارير أن دونادوني سوف يقوم بتغيير الخطة الكارثية 4 - 4 - 3 إلى الخطة الإيطالية الكلاسيكية وطريقة مارتشيللو ليبي 4 - 3 - 1 - 2 , ويتوقع أن يكون من ضحايا هذه الخطة ماتيراتزي وغاتوزو ودي ناتالي وكامورانيزي والإحتمال الضعيف أن تعصف باندريا بارزاجلي .

غروسو وكيليني بالتأكيد سوف يبدأ بهم كأساسيين في الدفاع ، لاعب وسط روما دانييلي دي روسي يدخل إلى منتصف الملعب , وانتونيو كاسانو سوف يلعب خلف الكابيتانو المتوقع ديل بييرو و رأس الحربة لوكا توني .

[ץمْ ـنَآدِيץ]

أصر المدافع الروماني كريستيان تشيفو على إنهم سيجعلون الحياة جحيماً بالنسبة للإيطاليين بإخراجهم من البطولة الأوربية ، فـ سيواجه المنتخب الإيطالي المنتخب الروماني يوم غدٍ الجمعة في مباراة حاسمة بالنسبة للمنتخب الإيطالي حيث أي تعثر لهم يعني خروجهم من المنافسة من الدور الأول ، وعن هذه المبارة صرح تشيفو قائلاً : " لدينا خطة وهي أننا لن نخسر لذا نود أن نجعل الحياة جحيماً للآزوري ، هم ابطال العالم وهم فريق جيد لكنهم خسروا المبارة الأولى بسبب تفككهم " ، رومانيا يمكن أن تزيد من إحتمال تأهلهم في حال فوزهم على المنتخب الإيطالي بينما يبدو المنتخب الإيطالي جاهزاً لـ تعويض خسارته الثقيلة وإحياء أملهم للتأهل لـ الدور ربع النهائي.

[ץمْ ـنَآدِيץ]

سيخضع لاعب الوسط الروماني ميريل رادوي لعملية جراحية في عينه، بعد أن اصطدم بزميله رازفان رات، في المباراة التي انتهت بتعادل منتخب رومانيا لكرة القدم مع نظيره الإيطالي (1-1) الجمعة ضمن كأس أمم أوروبا 2008.

وقال مدرب رومانيا فيكتور بيتوركا: "يبدو أن رادوي سيخضع لعملية جراحية في عينه بالإضافة إلى إصابته بكسر في أنفه، لم أتحدث إلى الطبيب، لكنني لا أعتقد أنه يملك أي أمل بخوض المباراة الأخيرة ضد هولندا".

وسيغيب عن رومانيا في مباراتها الأخيرة أيضاً مدافعها دورين غويان لحصوله على بطاقة صفراء ثانية في البطولة

[ץمْ ـنَآدِيץ]

أكد بيتر تشيك حارس مرمى منتخب التشيك لكرة القدم أن لعب ضربات الجزاء الترجيحية أمام منتخب تركيا في حال التعادل أفضل بكثير من إجراء قرعة لتحديد الفائز.

وأعرب الحارس عن تفاؤله إزاء قدرة منتخب بلاده على الفوز على تركيا وانتزاع بطاقة التأهل دون اللجوء لضربات الجزاء التي يجيد التصدي لها.

ويخوض منتخب التشيك أمام تركيا يوم الأحد المباراة الأخيرة في المجموعة الأولى لتحديد الفريق الثاني الذي سيتأهل لدور الثمانية بجانب البرتغال التي تأهلت بالفعل.

ويدخل الفريقان المباراة من النقاط والأهداف وفي حال التعادل ستحسم ضربات الجزاء الترجيحية الفائز.

ومن جانبه أكد الجهاز الفني لمنتخب التشيك أن اللاعبين تدربوا على تصويب ضربات الجزاء تحسبا للجوء إليها في حال التعادل