|
للإتصال بالإدارة عند حدوث أي مشكلة أو إبداء رأي
الإهداءات |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
02-05-2009, 11:41 PM | #61 | ||||
|
{ اللَّهُ نُورُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ } النور/35
فهلا سألت نفسك - إذا أحسست بظلمة في صدرك ، أو قلبك - ما الذي يحول بينك وبين هذا النور العظيم الذي ملأ الكون كله ؟! { وَمَن لَّمْ يَجْعَلِ اللَّهُ لَهُ نُوراً فَمَا لَهُ مِن نُّورٍ } . [ أ . د . ناصر العمر ] |
||||
02-17-2009, 11:08 AM | #63 | ||||
|
ما قرأ العبد الآيات ، حاضر القلب متفكرا متأملا ،
إلا وجدت العين تدمع والقلب يخشع ، والنفس تتوهج إيمانا تريد المسير إلى الله ، وإذا بأرض القلب تنقلب خصبة طرية ، قد اقشعر جلده وقلبه من خشية الله تعالى : { كِتَاباً مُّتَشَابِهاً مَّثَانِيَ تَقْشَعِرُّ مِنْهُ جُلُودُ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ ثُمَّ تَلِينُ جُلُودُهُمْ وَقُلُوبُهُمْ إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ ذَلِكَ هُدَى اللَّهِ يَهْدِي بِهِ مَنْ يَشَاءُ وَمَن يُضْلِلْ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ هَادٍ } الزمر/ 23 . [ محمد المختار الشنقيطي |
||||
02-17-2009, 11:11 AM | #64 | ||||
|
في بعض الأمكنة والأزمنة :
كان القرآن يقرأ على الأموات دون الأحياء ! ، ويعد تفسيره خطيئة ، إذ ساد عند بعضهم أن تفسير القرآن صوابه خطأ وخطأه كفر! ، فالقارئ يقرأ : { وَأَنَّ الْمَسَاجِدَ لِلَّهِ فَلَا تَدْعُوا مَعَ اللَّهِ أَحَداً } الجن / 18 والناس حول ضريح الولي المدفون في ناحية المسجد يدعون بأعلى أصواتهم : يا سيدي مدد ! { أَفَلاَ يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ } ؟ . [ أبو بكر الجزائري |
||||
02-17-2009, 11:12 AM | #65 | ||||
|
هل سمعت بطفل يتدبر القرآن؟
قال أحدهم : كنت مع ابنتي (7 سنوات ) فسمعت قارئا عبر الإذاعة يتلو : { لَّقَدْ سَمِعَ اللّهُ قَوْلَ الَّذِينَ قَالُواْ إِنَّ اللّهَ فَقِيرٌ وَنَحْنُ أَغْنِيَاء } آل عمران / 181، فسألت ببراءة : إذا كان الله فقيرا وهم أغنياء ، فمن الذي أغناهم ؟! |
||||
02-17-2009, 11:14 AM | #66 | ||||
|
كثيرا ما تختم الآيات بقوله :
{ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ } وفي ذلك دعوة للعلم الذي يبعث على العمل ، وهذا يبين أهمية العلم بفضائل الأعمال ، وأنه أعظم دافع للعمل والامتثال ، وهو منهج قرآني عظيم . [ د . محمد الربيعة |
||||
02-17-2009, 11:16 AM | #67 | ||||
|
التسابق للحصول على أعلى الدرجات في الامتحانات ،
واستغلال الأوقات ، وحفز الهمم لبلوغ أعلى المناصب والمراتب ، لابد أن يدفعنا لتنافس أكبر لنيل درجات أعظم ثمرتها ليست شهادة على ورق ، بل جنة عرضها السماوات والأرض ، بل لا ينبغي أن تقف آمالنا إلا عند الفردوس الأعلى ، تأمل { هُمْ دَرَجَاتٌ عِندَ اللّهِ } آل عمران / 163 . [ أ . د . إبتسام الجابري ] |
||||
02-17-2009, 11:17 AM | #68 | ||||
|
نعت الله المؤمنين في القرآن بأحسن نعت فقال :
{ وَعِبَادُ الرَّحْمَنِ الَّذِينَ يَمْشُونَ عَلَى الْأَرْضِ هَوْناً وَإِذَا خَاطَبَهُمُ الْجَاهِلُونَ قَالُوا سَلَاماً } الفرقان / 63 حلماء لا يجهلون ، وإذا جُهِل عليهم حلموا ، ثم ذكر ليلهم خير ليل فقال : { وَالَّذِينَ يَبِيتُونَ لِرَبِّهِمْ سُجَّداً وَقِيَاماً } تجري دموعهم على خدودهم ؛ خوفا من ربهم ، لأمر ما سهروا ليلهم ، لأمر ما خشعوا نهارهم ! . [ الحسن البصري ] |
||||
02-17-2009, 11:18 AM | #69 | ||||
|
سئل ابن باز :
ما كتب العقيدة التي تنصحون بها ؟ فأجاب : أعظم كتب العقيدة وأنفعها : كتاب الله القرآن ، فيه الهدى والنور ، فنوصي الجميع رجالا ونساء كبارا وصغارا ، أن يعتنوا به فهو كتاب العقيدة والهدى : { إِنَّ هَـذَا الْقُرْآنَ يِهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ } الإسراء / 9 ثم أشار إلى بعض كتب أهل السنة ، فانظر إلى هذه اللفتة التي تخرج من قلب متدبر |
||||
|
|