من قدك المايك بيدك

[ابتسم]

اشكرك اختي مهرهـ الخيال على ثقتكـ بشخضي

وسأعود للموضوع و بـ جعبتي الكثير الكثير

[ابتسم]

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

القرآن الكريم نعمة السماء إلى الأرض، وحلقة الوصل بين العباد وخالقهم، نزل به الروح الأمين، على قلب

رسوله الكريم بالحق ليكون للعالمين نذيراً، وهادياً ونصيراً، قال تعالى:{يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءَكُمْ بُرْهَانٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَأَنْزَلْنَا إِلَيْكُمْ نُوراً مُبِيناً} النساء: 174

هل استنفد القرآن أغراضه؟

هكذا يتساءل الشباب، ويضيفون: لقد قام القرآن بدور كبير قبل أربعة عشر قرنا من الزمن، فهل يستطيع

أن يقوم بدور تغييري في هذا العصر أيضا، أم أنه قد تغير، وانتهى مفعوله؟

الحقيقة أن القرآن لم يتغير، ولم يستنفد أغراضه، فالقرآن لا يزال الكتاب الإلهي الذي هبط لإنقاذ البشرية،

وهو يستطيع أن يقوم بدور كبير في البناء الحضاري - في الوقت الراهن.

ولكن الذي تغير هو المسلمون. إن طريقة تعامل الأمة مع القرآن، وكيفية تلقيها لمفاهيمه ورؤاه تختلف

اليوم بشكل جذري عما كانت عليه بالأمس. لقد كان المسلمون الأولون يفهمون القرآن كتابا للحياة، ومنهجا

للتطبيق والتنفيذ، وأما المسلمون اليوم فهم يتعاملون مع القرآن بشكل معاكس تماما.

اخواني في ملتقى مدينه العيون بهذا الموضوع المهم احبببت ان ابداء موضوعي و استضافتي على

الكرسي .

سوف اعود و اقوم با الرد على هذا الموضوع ولكن بعدما ما يتسنى لاخواني الاعضاء و الزوار قراءة السابق .

[ابتسم]

( يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله ولتنظر نفس ما قدمت لغد )


لماذا لا نطبق ما تعلمناه ؟ كم خطبة حضرنا ؟ كم كتاباً قرأنا ؟ كم شريطاً سمعنا ؟ كم نصيحة إليها

أصغينا وأُسديت إلينا ؟ كم ختمة ختمنا ؟ كم من ذلك عقلنا ؟ وكم من المضمون طبقنا ؟ كم أمراً فيها

نفذنا ؟ وكم نهياً فيها اجتنبنا ؟ لماذا ندعى إلى كتاب الله وسنة نبيه محمد صلى الله عليه وسلم فنتولى

ولا نعمل ؟ لماذا تقرأ علينا الآيات التي لو أنزلت على جبل لرأيته خاشعاً متصدعاً من خشية الله ثم لا نتعظ

ولا نتأثر ؟ لماذا نجد كثير من الناس يحملون شهادات شرعية وحصلوا أشياء من العلم ولكن أثر العلم لا

يظهر عليهم ! لا في سمتهم ! ولا في طريقتهم ! ولا في أخلاقهم ! ؟ لماذا نقصر في الواجبات ونفرط في

المستحبات ؟

اتعلمون لماذا ....؟؟

1- لأنه ليس عندنا درجة الجدية الكافية التي تدفعنا للعمل ..

( ولو أنهم فعلوا ما يوعظون به لكن خيراً لهم وأشد تثبيتا )

2- ضعف التربية في الشخصية الإسلامية ..

اما ان تكون في البيت او في المدرسه او او ........

3- عدم معرفة الأجر يؤدي إلى ضعف التطبيق ..

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( من أكل طعاماً فقال : الحمد لله الذي أطعمني هذا ورزقنيه من غير حول مني ولا قوة غفر له ما تقدم من ذنبه )

4- البيئة الموجود فيها الانسان ..

( وصدها ما كانت تعبد من دون الله إنها كانت من قوم كافرين )

5- ضعف الارتباط بالكتاب والسنة .

[ابتسم]

رسم توضيحي يبين لنا حكم القصاص و الذي نعمل بعكسة نحن كـ مسلمين

[ابتسم]

((كن جميلاً ترى الوجود جميلا))
.
.
عباره توقفت عندها كثير وحبيتها كثير .

فعلاً ياجماعه الحياه حلوه وجميله وفيها شغلات كثير تستحق أن الواحد

يعيشها ويستمتع فيها . بس تدرون متى ؟

لما يكون هاالجمال أصلاً موجود بداخله . الجمال جمال الروح وصفاوة النفس وحسن النيه وطيب الاخلاق

متى ما لقينا هالمشاعر بداخلنا _ تأكدوا أننا بنتلمس كل شيء ونشوفه بطريقه أحلى .

ممكن أحد بيقول وش هاالفلسفه يا دمعه عمر _ كل هاالغرابيل وتقول الحياة حلوه ؟؟

أكيد برد عليه و أقول والله ماهي فلسفه بس واقع لازم نتعامل معاه .

وأسأله طيب الحياة سيئه مثل ما تقول _ ماشي

غرابيل وتعاسه وما فيها شيء زييين _ ماشي

أنت وش بتسوي ؟؟

بتقعد تزيد همك هم وتعاسة على تعاسة الحياة ؟

تندب حظك وتفضل تتمنى ياليت وياليت ؟

والا بتنحرف وتصيييير .... مدمن والا ارهاااااابي ....

يالله مو مهم ...

والا بتأخذ الطرف الثاني وتبدأ تحلل وتحرم ما أحل الله وتصير مفتي الديار ...


يا جماعه الحياة هذي دار أبتلاء السعيد فيها من صبر وكافح و أحتسب الاجر عند رب العالمين _ وبالمقابل

يعيش ويستمتع بالنعم اللي الله عطاه أياها .

صحتك وعافيتك نعمه .. بصرك .. سمعك .. حواسك كلها نعمه

الا تستحق الشكر لرب العباد ... وهاالشكر يتمثل في استمتاعك بها وتسخيرها للخير والطاعه

فغيرك أنحرم منها ... هذا مو جانب حلو بالحياة ومحد يلتفت له

أهلك أمك أبوك أخوانك أصحابك مو أشياء حلوه بحياتك لابد أنك تعيشها وتتعايش معها وتنبسط بها النعمه

اللي غيرك ممكن يكون أنحرم منها .

زوجتك واولادك زينة الحياة .... الخ

الامثله كثير .. بس الظاهر احنا شعوب عودت نفسها على التعاسه

حتى لما تضحك تقول الله يعطينا خيييير الضحك

تلمسوا الجمال فالحياة مره واحده ... فلنحياها بسعاده ونتحدى الظروووف


كن جميلا ترى الوجود جميلا

[ابتسم]

(( الى من يستحق ان يسمى صديق ....))
.
.

نحن في زمن قل ماتجد الصديق الصدوق ..

قل ماتجد من يضحي ويحترق من أجل صديقه ..

الجميع يركض وراء مصلحته .. والأغلب لايهمه مدى الضرر الذي يلحق بصاحبه من اجل تحقيق اهواءه ..

في هذا الزمن .. وجدت انا مايخالف هذه القاعده .. وجدت الصديق الصدوق ..

هو الذي يؤثرك على نفسه و يتمنى لك الخير دائما

واقسم بالله ماكتبت ليست مبالغه او مجامله .. بل كلمات حق اتمنى ان تفي هذه الصديق وهذه الشخصيه حقها
.
.

شخصيه استشيرها دائمآ ..رأيها دائمآ يروق لي قريبه من نفسي ومن شخصيتي

علمني الكثير ...استفدت منه الكثير ...

شخصيه حكيمه ورأيها سديد دائمآ

اشكر الله اللي جمعني بها هنا اسأله يجمعنا بها بالجنان


((مجروح و يكابر))

لم اجد الوقت لشكرك الابـ هاالموضوع بمآ ان المايك بيدي

فااستغليت الفرصه لأعبر عن امتناني لك وشكري

على كل ماقدمت لي من نصح وارشاد وتوجيه ..في النت وفي خارجه

فـ انت اخـ لم تلدهـ امي

ماكتبته .. وماسـ أكتبه .. ومااحمله لك .. لايفيك حقك .. !

ولكن سيبقى آخر كلامي ..

[ابتسم]

((هي صراحه بس شوي صعبه ... !!))

.
.
عارفين ليه ؟؟

دائماً تزعلنا الصراحه ونزعل من اللي يقولها لأنه بيطلعنا أي كلام..!

تعودنا نحب اللي يجاملنا ويمدحنا ويضخم فينا أشياء غير موجوده .. ويمكن تكون موجوده بس بنسبه بسيطه

والله ياجماعه معظمنا يرتدي قناعاً في تعاملاته مع الاخرين بحيث يظهر بصورة الملاك اللي مافي زيه أبداً

واذا قلتله أو واجهته يااااااا ويلك ... كيف وليه وش اللي وصلك تنتقد ؟؟

واذا كان حليل وحبيب بيقولك ياأخي أنا لاأكذب ولكن أتجمل ..... سبحان الله

أصبح الكذب جمال .

أجل وش يصير الصدق !؟

مهما حاولنا نلف وندور ... لازم بيوم ننكشف وتظهر معالمنا الحقيقيه .... واااو وقتها من الفشيله وطيحة الوجه

طيب ما نكون من الأول صادقين وما يقطع الرأس الا اللي ركبه .

يعني وش بيصير ... اللي يحبك ويحرص عليك بيقدر صدقك ويحترمك ويكون مرايتك الحقيقيه .

واللي ما يعجبه ... الله خلق غيره كثير

المهم أكون أنا ومو أحد ثاني .... يعني مو زي ماتبيني الناس

مو معنى كلامي أني أتمرد على الذوق العام والادب _ لالالا ياجماعه لا تفهموني غلط

بس أتمرد على مظاهر النفاق والخداع والزيف اللي صار سمه للكثير من الافراد _ وهو ما يدري

وممكن يدري مأحمل ذمتي !!

ياحلو أن الفرد يكون نفسه ويكون هو ..... هو

الكمال لله , واذا فيك شيء تستحي منه ومو عاجبك

غير وعدل من نفسك ومو عيب ولا فضيحه

العيب اصرارك على الكذب _ بس تذكر انك في كذبك ما تكذب على الناس

أنت تكذب على نفسك .... شفتو أحد يكذب على نفسه

يوووووووووووووووووووووووووووووووووووووووه

كثير في هاالزمن ؟؟

[ابتسم]

تـ جربتي مع الفشل

الفشل ,, وما أصعب هاالكلمه على النفس وما أقساها ,, ولكن ما أمتعها حينما نحولها الى قوه دافعه للوصول الى أحلامنا وتحقيقها .


النجاح يولد من رحم الفشل لكن ذلك يحدث فقط مع الذين يتعلمون من تجاربهم وتجارب الآخرين . فأهلاً


بالفشل دامه يدفعك وتتحرك لتحقق ما تريد . ليس المهم ما حدث لك في الماضي ولكن


ماذا ستفعل الآن هو ؟؟ الذي سيصنع الفرق في حياتك. وحتى تتغير الأمور يجب أن تتغير أنت


أولا وليس الآخرين. أفعال صغيرة تقودك إلى نجاحات كبيرة. لأن كل شيء خلقه الله تعالى بسبب وما


حدث لك حدث بسبب ربما كان يهيـئـك لأمر ما .


مررت بالحياة بتجارب فشل ,,, ولكن كنت دائماً أقف وأقول


لا لن أستسلم فهنا الخطوه الاولى للنجاح وبداية تحقيق الحلم .


فلمن يقرأ ما أكتبه هنا ,,, أقووول


لا تستسلم ,,, أكمل مسيرك ولا تقف عند لحظة فشل منحك أياها رب العالمين لتصحح خطأ قائم دون أن


تشعر به .


هناك حكمة تقول "أذهب خلف حلمك مع رغبة جادة وعزم وتصميم فأما أن تنجح وأما أن تتعلم وتكبر".


قال النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وآله وَسَلَّمَ: "وَاعْلَمْ أنَّ النَّصْرَ مَعَ الصَّبْرِ، وأنَّ الفَرَجَ مَعَ الكَرْبِ ، وأنَّ مَعَ العُسْرِ


يُسراً". ربما ما يراه الناس منك هو فشل، هو بالحقيقة خطوة نحو نجاحك الأكيد. لذلك عليك أن تصعد


فوق فشلك، وتمشي فوق الجرح والألم لتصل إلى شواطئ النجاح.


عشنا معك ايها الفشل ,, تعبنا بك ,, ذرفنا على أبوابك الدموع ,, وتجرعنا العذابات ,, ومنحنا رب


العالمين القوه والصبر ,, ومنحتنا العزيمه بتوفيق الله / لنصل الى قمم النجاح فلله الحمد والفضل والمنّه


شكرا لك من الاعماق فلولاك ما كنت أنا

[ابتسم]

اذا ماقدرت تكون سوبر ستااار ,,,, حاول تكون سوبر ستااار بيتك


كلنا يسعى ويحااااول الوصول ,,, كلنا يحلم بالنجوميه والشهره والمال والكمال في كل الامور


وأتسأل هل كلنا وصل ؟؟


بالطبع لا


فالحياة تعطي من يسعى ,, ورب الارباب مقسم الارزاق ,,, يسبق آمره كل أمر وينفذ حكمه جل وعلا


على كل حكم .


فلا تحزن ,,, اذا سعيت ولم تصل / فهناك رب خالق مدبر بيده كل شيء ,,,


يعني سلّم بأمره وارضى بحكمه فهو لم يقدر لك ذلك . ولله في أمره شأن ,, ولا يصرف عنك سبحانه


الا ما به ضرر ,, عجز فهمك وعقلك عن استيعابه ,, فبيده عز وجل مفاتيح الخير .


أطرق درباً أخر وأستعن به ... وضع نصب عينيك أن ما أصابك لم يكن ليخطئك وما أخطأ ك لم يكن ليصيبك


فكل ما بالدنيا رزق مقدر ومقسوم قبل أن تخلق بهذه الدنيا .


فلما الحزن ,,, اذا لم يقدر لك الوصول الى شيء بالرغم من محاولاتك الجاده ,,, أصرف عنه النظر فهو ليس لك ,, ولم يقسم لك


ووجه نظرك الى مكان آخر فالحياة مليئه بالفرص ,,, وليست محدوده ..... أسعى بكل قواك وأطلب


التوفيق ممن بيده ملكوت كل شيء


فسيساعدك ,,,, لتصل وتصبح نجماً لامعاً في السماء / أو لتصبح شخص معطاء تضيء لمن حولك


بالنهايه ,,, كل ما بالدنيا ارزاق


والسعيد من عرف كيف يستغل رزقه

[ابتسم]

الدين المعامله

يمكن بحكي هنا عن موضوع حسااس شوي ,,, الدين والمتدينين ,, والمعامله


,,,, لا تفهمونا غلط


اللي ودي أقوله ,,, أنه بفضل رب العالمين أنتشر الدين ,, وزادت أعداد المسلمين


ولكن ؟؟؟؟


أجدبت أرضنا ,, وتداعت علينا الامم ,, وضعف صوتنا !!


تدرووون ليه !؟


قال تعالى في كتابه العزيز " لاتقولوا آمنا ، وقولوا : أسلمنا"


لا نعاني في هذا العصر من قلة التدين ، ولكن نعاني من الخطأ في تطبيقه .


حيث يعتقد الناس أن اللحية والحجاب وأداء الصلوات هي كل العبادات . نعم نؤمن بها كمظهر والتزام بما


أمر به رب العالمين وفرائض لاتناقش ولكن ؟؟


هل معاملاتنا مع الناس ومراعاتهم بنفس مستوى التدين في العبادات !؟؟


لا ,,, ألآ من رحم ربي


الدين معامله ,, الدين سلوك ,, الدين مضمون ومخبر وليس مظهر ( الدين أيمان وعقيده وسلوك )

أكيد أنكم ترون مثلما أرى ,,, وتسمعون مثل ما أسمع


هل ما نراه ونسمعه من الدين في شيء ؟؟


رب العالمين قال في كتابه العزيز ( أدعو إلى سبيل ربك بالحمكه والموعظة الحسنه وجادلهم بالتي


هي أحسن )


ياجماعه التنفير والتكفير ولغة العنف ,,, لاتؤدي الى نتيجه بل تزيد الطين بله مثل مايقولون


نعم الله شديد العقاب ,,, ولكنه عزوجل أرحم بعباده من الام بولدها ورحمته سبقت عذابه ,


فلنتعامل بسلوك القران ,, ونحسن الى الاخرين ونجتنب الاخطاء الاجتماعيه التى زادت في حق الاخرين


فالذنب الاجتماعي كذنب العباده ,, وأشد


ذنب العباده ,,, يلزمك فيه الندم والتوبه والاقلاع عن الذنب ,,, والله غفور رحيم ورحمته سبقت عذابه .


بينما لا تغفر "ذنوب المعاملات" التي ترتكب في حق العباد إلا بهذه الثلاث ، إضافة إلى شرط


إعادة الحق لصاحبه أو استئذانه وطلب الصفح منه في الدنيا ، وإلا انتقلت الدعوى إلى يوم


القيامة ، ليحصل صاحب الحق على حقه حسنات من المذنب ، فإذا فنيت حسناته ألقي عليه من


ذنوبه ,,


والله ثم والله نحن بغنى عن ذلك إذا أحسنا لبعض وتعاملنا بروح الاسلام ومضمونه


لا مظهره فقط وما أحوجنا للحسنات في ذلك اليوم .


يارب أجعلنا ممن سمع القول وأتبع أحسنه


اميييين