|
للإتصال بالإدارة عند حدوث أي مشكلة أو إبداء رأي
الإهداءات |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
02-05-2011, 03:10 PM | #83 | ||||
|
انا ذكرتم مع الايات:
يوم الآزفة : قال تعالى ( وأنذرهم يوم الآزفة إذ القلوب لدى الحناجر كاظمين ما للظالمين من حميم ولا شفيع يطاع)ا يوم التغابن: قال تعالى ( وم يجمعكم ليوم الجمع ذلك يوم التغابن)ا يوم التلاق : قال تعالى ( رفيع الدرجات ذو العرش يلقي الروح من أمره على من يشاء من عباده لينذر يوم التلاق)ا يوم الصاخة : قال تعالى : ( فإذا جاءت الصاخة )ا يوم الواقعة : قال تعالى ( إذا وقعت الواقعة ) ا يوم الطامة الكبرى : قال تعالى ( فإذا جاءت الطامة الكبرى )ا يوم القارعة: قال تعالى ( القارعة ، ما القارعة )ا يوم الغاشية : قال تعالى ( هل أتاك حديث الغاشية )ا يوم الحاقة : قال تعالى ( الحاقة ، ما الحاقة )ا يوم الحساب : قال تعالى ( هذا ما توعدون ليوم الحساب ) ا يوم الدين : قال تعالى ( مالك يوم الدين )ا يوم الفصل : قال تعالى ( إن يوم الفصل كان ميقاتا )ا يوم الوعيد : قال تعالى ( ونفخ في الصور ذلك يوم الوعيد )ا اليوم المشهود: قال تعالى ( ذلك يوم مجعون له الناس وذلك يوم مشهود )ا يوم الخلود : قال تعالى (ادخلوها بسلام ذلك يوم الخلود )ا اليوم العظيم : قال تعالى ( قل إني أخاف إن عصيت ربي عذاب يوم عظيم )ا يوم التناد : قال تعالى (ويا قوم إني أخاف عليكم يوم التناد )ا يوم الجمع: قال تعالى ( لتنذر أم القرى ومن حولها وتنذر يوم الجمع لاريب فيه ) ا يوم الحسرة : قال تعالى ( وأنذرهم يوم الحسرة إذ قضي الأمر وهم في غفلة وهم لا يؤمنون )ا يوم الخروج : قال تعالى : (يوم يسمعون الصيحة بالحق ذلك يوم الخروج )ا الساعة : قال تعالى ( إن الساعة آتية أكاد أخفيها )ا يوم الفتح : قال تعالى : ( قل يوم الفتح لا ينفع الذيم كفروا إيمانهم ولا هم ينظرون ) فسر الايه: "والخيل والبغال والحمير لتركبوها وزينة ويخلق مالا تعلمون " فسر الايه تحياتي التعديل الأخير تم بواسطة شوووق ; 02-05-2011 الساعة 09:28 PM |
||||
02-06-2011, 02:30 PM | #84 | ||||
|
فسر الايه: "والخيل والبغال والحمير لتركبوها وزينة ويخلق مالا تعلمون "
هذا صنف آخر مما خلق تبارك وتعالى لعباده ، يمتن به عليهم ، وهو : الخيل والبغال والحمير ، التي جعلها للركوب والزينة بها ، وذلك أكبر المقاصد منها ، ولما فصلها من الأنعام وأفردها بالذكر استدل من استدل من العلماء - ممن ذهب إلى تحريم لحوم الخيل - بذلك على ما ذهب إليه فيها ، كالإمام أبي حنيفة - رحمه الله - ومن وافقه من الفقهاء ; لأنه تعالى قرنها بالبغال والحمير ، وهي حرام ، كما ثبتت به السنة النبوية ، وذهب إليه أكثر العلماء . وقد روى الإمام أبو جعفر بن جرير : حدثني يعقوب ، حدثنا ابن علية ، أنبأنا هشام الدستوائي ، حدثنا يحيى بن أبي كثير ، عن مولى نافع بن علقمة ، أن ابن عباس كان يكره لحوم الخيل والبغال والحمير ، وكان يقول : قال الله : ( والأنعام خلقها لكم فيها دفء ومنافع ومنها تأكلون ) فهذه للأكل ، ( والخيل والبغال والحمير لتركبوها ) فهذه للركوب . وكذا روي من طريق سعيد بن جبير وغيره ، عن ابن عباس ، بمثله . وقال مثل ذلك الحكم بن عتيبة - رضي الله عنه - أيضا ، واستأنسوا بحديث رواه الإمام أحمد في مسنده : حدثنا يزيد بن عبد ربه ، حدثنا بقية بن الوليد ، حدثنا ثور بن يزيد ، عن صالح بن يحيى بن المقدام بن معد يكرب ، عن أبيه ، عن جده ، عن خالد بن الوليد - رضي الله عنه - قال : نهى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - عن أكل لحوم الخيل ، والبغال ، والحمير . وأخرجه أبو داود والنسائي ، وابن ماجه من حديث صالح بن يحيى بن المقدام - وفيه كلام - به . ورواه أحمد أيضا من وجه آخر بأبسط من هذا وأدل منه فقال : [ ص: 559 ] حدثنا أحمد بن عبد الملك ، حدثنا محمد بن حرب ، حدثنا سليمان بن سليم ، عن صالح بن يحيى بن المقدام ، عن جده المقدام بن معد يكرب قال : غزونا مع خالد بن الوليد الصائفة ، فقرم أصحابنا إلى اللحم ، فسألوني رمكة ، فدفعتها إليهم فحبلوها ، وقلت : مكانكم حتى آتي خالدا فأسأله ، فأتيته فسألته ، فقال : غزونا مع رسول الله - صلى الله عليه وسلم - غزوة خيبر ، فأسرع الناس في حظائر يهود ، فأمرني أن أنادي : " الصلاة جامعة ، ولا يدخل الجنة إلا مسلم " ثم قال : " أيها الناس ، إنكم قد أسرعتم في حظائر يهود ، ألا لا تحل أموال المعاهدين إلا بحقها ، وحرام عليكم لحوم الأتن الأهلية وخيلها وبغالها ، وكل ذي ناب من السباع ، وكل ذي مخلب من الطير " . والرمكة : هي الحجرة . وقوله : حبلوها ، أي : أوثقوها في الحبل ليذبحوها . والحظائر : البساتين القريبة من العمران . وكأن هذا الصنيع وقع بعد إعطائهم العهد ومعاملتهم على الشطر ، والله أعلم . فلو صح هذا الحديث لكان نصا في تحريم لحوم الخيل ، ولكن لا يقاوم ما ثبت في الصحيحين ، عن جابر بن عبد الله قال : نهى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - عن لحوم الحمر الأهلية ، وأذن في لحوم الخيل . ورواه الإمام أحمد وأبو داود بإسنادين كل منهما على شرط مسلم ، عن جابر قال : ذبحنا يوم خيبر الخيل والبغال والحمير ، فنهانا رسول الله - صلى الله عليه وسلم - عن البغال والحمير ، ولم ينهنا عن الخيل . وفي صحيح مسلم ، عن أسماء بنت أبي بكر - رضي الله عنهما - قالت : نحرنا على عهد رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فرسا فأكلناه ونحن بالمدينة . فهذه أدل وأقوى وأثبت ، وإلى ذلك صار جمهور العلماء : مالك ، والشافعي ، وأحمد ، وأصحابهم ، وأكثر السلف والخلف ، والله أعلم . وقال عبد الرزاق : أنبأنا ابن جريج ، عن ابن أبي مليكة ، عن ابن عباس قال : كانت الخيل وحشية ، فذللها الله لإسماعيل بن إبراهيم - عليهما السلام - . وذكر وهب بن منبه في إسرائيلياته : أن الله خلق الخيل من ريح الجنوب ، والله أعلم . فقد دل النص على جواز ركوب هذه الدواب ، ومنها البغال . وقد أهديت إلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بغلة ، فكان يركبها ، مع أنه قد نهى عن إنزاء الحمر على الخيل لئلا ينقطع النسل . قال الإمام أحمد : حدثني محمد بن عبيد ، حدثنا عمر من آل حذيفة ، عن الشعبي ، عن دحية الكلبي قال : قلت : يا رسول الله ، ألا أحمل لك حمارا على فرس ، فتنتج لك بغلا فتركبها ؟ قال : " إنما يفعل ذلك الذين لا يعلمون " . |
||||
02-06-2011, 02:56 PM | #86 | ||||
|
قوله لآضرر أي ان الضرر منفي شرعاً .. ولآ ضرآر أي مضآرة
والفرق بينهمآ [ أن الضرر يحصل بلآ قصــد .. والضرآر يحصل بقصد ] ,, فنفى النبي _ عليه السلآم _ الأمرين .. والضرآر أشد من الضرر / لأن الضرآر يحصل قصــداً .. |
||||
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
حفظ القرآن | غير مسجل | ~ نـــفــحــــَآتٌ إِيــم ــَــآنــيــة | 2 | 12-02-2010 03:31 PM |
معلومات جميلة عن القرآن الكريم | الجنرال | ~ نـــفــحــــَآتٌ إِيــم ــَــآنــيــة | 12 | 03-05-2009 05:51 PM |
معلومات مهمه جدا عن القرآن الكريم | ahmed salim | الـمــلـــتـــقــى الـــعـــام | 3 | 07-15-2008 05:16 PM |
البرنامج اليومي للصائمين ، لربة المنزل ، للحائض في رمضان | أبومرحب | الـمــلـــتـــقــى الـــعـــام | 1 | 09-17-2006 02:39 PM |
القواعد الذهبية في حفظ القرآن الكريم | عطارد | الـمــلـــتـــقــى الـــعـــام | 6 | 06-27-2006 11:53 PM |