|
الـمــلـــتـــقــى الـــعـــام أبُحآر َقِلمَ عُبُر حرٍف ومقِآل |
للإتصال بالإدارة عند حدوث أي مشكلة أو إبداء رأي
الإهداءات |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
02-03-2006, 10:45 PM | #1 | ||||
|
كلمات روعه
-لا تقل فشلت بل قل هي تجربة تزيد من رصيدي في الحياة وكمايقال الضربة التي لا تقصم ظهرك تقويك
-المعرفةوحدها لا تكفي لابد أن يصاحبها التطبيق والاستعداد وحده لا يكفي لابد أن يصاحبهالعمل والنجاح وحده لا يكفي لابد أن يصاحبه التفوق . -كل ما تتوقعه بثقة تامة سيحدث في حياتك فعلا فلا تتوقع إلا النجاح بتفوق -انظر الخضرة تكسو الأرض فلا تندم على التفوق الذي فاتك فهناك تفوق آخر قادم -مع كل ثانية تفتح لنا حياة جديدة ذراعيها دعنا نسارع مبتهجين لنلتقي بها سننطلق قادمين ..لذا سيكون من الأفضل أن نتطلع للأمام بدلا من أن نلتفت دائما للوراء -يمكنك أن تولد من جديد في كل يوم يمكنك أن تجعل من كل يوم جديد منطلقا لبداية جديدة هذا إن أردت فالخيار خيارك -لا تفقد الأمل حتى لو وجدت نفسك في مكان ضيق تسير فيه الأمور كلها لغير صالحك حتى في هذه الحالة ..لا تفقد الأمل فقد يكون هذاالمكان وهذا الوقت اللذان عانيت فيهما منطلقا لخلاص جديد ولنجاح بتفوق باهر -إذا لم يكن لديك أهداف محددة فكيف يمكنك استخدام كل مواردك وطاقاتك ؟؟ -من السهل اختلاق الأعذار لتبرير عدم تقدمنا في الحياة أو عدم وصولنا إلى أهدافنا بالسرعة التي نبغيها مثل التفوق الدراسي ..مهما كان عذرك توقف عن التخلي عن قواك بإلقاء اللوم على الآخرين وابدأ في التركيز عل أهدافك والمكانة التي تصبوإليها -ان الناجحين يعرفون أن العقبات ما هي إلاوسيلة للوصول إلى أهدافهم إن هذه العقبات تقويك لكي تواجه ما سيأتي في المستقبل وتذكر إن مع كل عقبة تأتي فرصة بنفس قدرها أو اكبر -لا يستطيع احد إن يدمر تقديرك لذاتك إلا إذا سمحت له بذلك ..........كلنا لدينا رصيد خاص بتقدير الذات فمع كل تفوق نضيف إليه وكلما أخطأنا نقلل منه .انك الشخص الوحيد الذي يملك ذلك الرصيد ..انك الشخص الوحيد الذي يمكنه إن يقلل منه ولكن الأكثر أهمية انك أيضا الوحيد الذي يمكنه إن يضيف إليه الله الله بالردود |
||||
02-04-2006, 07:46 AM | #2 | ||||
|
الله يعطيك الف عافيه يالغالي
كلمات جدا ً ممتازه واسمح لي بالأضافه البسيطه ... الخوف من الفشل العلامة الشيخ حسن موسى الصفار الإنسان لديه طاقات وكفاءات، ولديه طموح، والله تعالى وهب الإنسان القدرة على الطموح، انه يطمح إلى الرقي ويتمنى، لكن هناك دائما مشاكل في طريق الوصول إلى ما يطمح إليه، وعلى الإنسان أن يشق طريقه، وان يصارع ويواجه تلك المشاكل والعقبات، ويستطيع بالتالي تجاوزها والتغلب عليها وتحقيق طموحاته وأمنياته، بيد أن فئة كثيرة من الناس، بمجرد أن يلحظوا أن هناك عقبات ومصاعب ومشاكل في طريق طموحاتهم وأهدافهم، فإنهم يتراجعون!! لماذا يتراجعون؟ ليس لأنهم فقدوا الطموح، وليس لأنهم فقدوا الطاقات والمؤهلات، وإنما لان شعورا داخليا ينتابهم، شعور بالخوف من الفشل، يخشى أن يسير باتجاه تحقيق هذا الهدف، ثم لا يستطيع الوصول إليه، يخشى أن يتحرك من اجل تنفيذ عمل ما، ثم تحول العقبات والمشاكل بينه وبين تحقيقه. قد يطمح الإنسان أن يصبح طبيبا، وله القدرة على الوصول إلى هذا الطموح ولكن يواجه بعض المشاكل في الطريق، فالجامعة قد لا تقبله وإذا قبلته فالمدرسون قد لا يحسنون التعامل معه، وقد يكون الامتحان صعبا عليه، وقد لا يستطيع أن يستوعب المواد، وقد.. وقد.. وتتراكم هذه الاحتمالات في نفسه، فيخشى إن هو أقدم على دراسة الطب أن يفشل فيه، وان لا ينجح في أن يصبح طبيبا، فيفضل أن ينسحب منذ البداية، وان لا يسلك هذا الطريق، ولا يدرس الطب، لأنه يخاف الفشل؟ قد يكون للإنسان طموح أن يكون خطيبا جيدا، ولديه القدرة على ذلك، ولكن هناك متاعب وعقبات، وكل خطيب لم يصبح خطيبا إلا بعد أن مر بتلك المصاعب والعقبات، ولكن البعض يضخمون المصاعب والمشاكل في نفوسهم، يرددون: أخاف أن ارتبك، أخاف أن أخطئ.. أخاف إلا يتقبل الناس خطابتي.. أخاف ألا أعجب الناس، وبناء على هذه المخاوف يتراجع من بداية الطريق، لأنه يخاف أن يفشل في أن يصبح خطيبا ناجحا!! كل إنسان لديه طموح، وكل إنسان يريد أن يكون عظيما، أن يكون متقدما، أن يكون متفوقا، ولكن ليس كل إنسان يتخلص من عقدة الخوف من الفشل. الخوف من الفشل، هو ذلك الحاجز الذي يحول بين الإنسان وبين تفجير طاقاته، وبالتالي بينه وبين الوصول إلى أهدافه وطموحاته وأمانيه. ولكن لماذا الخوف من الفشل؟ اصل المشكل إن بعض الناس نفوسهم رهيفة لا تقبل الصدمة، نفوس متعودة على الدلال والراحة، ولذا تهرب من أي احتمال للمصاعب، وتتراجع عن أي طريق تعترضها فيه الصدمات والمشاكل وإنما يخاف الإنسان الفشل لان الفشل مضخم في نفسه، وحينما تكون الأمور بسيطة أمامك، فانك لا تهيب اقتحامها. فمثلا لو طلب منك أن تمشي مشوارا محدودا (نصف كيلو متر)، فانك لا تخشى ذلك لان القضية بسيطة في نفسك ولكن لو طلب منك أن تمشي (عشرة كيلو مترات) فانك مبدئيا في داخل نفسك تتهيب هذا الأمر، لأنك ترى الموضوع صعبا. لا تتهيب الفشل: إن أفضل علاج للفشل أن لا يتهيبه الإنسان، فليس مشكلا كبيرا، أن يفشل الإنسان، وأساسا لماذا لا تريد أن تفشل في حياتك؟ لماذا لا تريد أن تصطدم في حياتك؟ إن طبيعة الحياة وسنتها: أن الإنسان لا يصل إلى النجاح إلا بعد أن يجتاز وديان الفشل. ** هل يمشي الإنسان سويا على قدميه من أول يوم يخرج فيه من بطن أمه؟ كلا.. فهو يعيش فترة لا يستطيع المشي فبها ثم يحبو ثم حينما يحبو، ويحاول المشي لفترة شهور يقوم ويقع، يحاول المشي فلا يستطيع، يحتاج إلى من يمسكه حتى يستطيع المشي. ألا تلاحظون حياة الطفل حينما يريد المشي؟ ولو أن طفلا من الأطفال قال أنا غير مستعد أن أحاول المشي وأقع، فانا لا أحاول المشي إلا إذا توافرت لي الضمانات الكافية لكي امشي سويا من أول مرة، فهل يستطيع ذلك الطفل أن يمارس المشي على قدميه؟ كلا.. بل عليه أن يتحمل لفترة من الزمن التعثر في المشي والوقوع. وأنت لماذا تخاف الفشل؟ وماذا يحصل لو فشلت؟ لماذا يكون الفشل بعبعا في نفسك؟ إذا نظر الإنسان إلى الفشل كأمر طبيعي، ولم يضخمه في نفسه، فان عقدة خوف الفشل تتلاشى من قلبه، ولكنه إذا تضخم الفشل وصارت هذه العقدة عند الإنسان، حرم الكثير من المكاسب، وأصيب بالخيبة في حياته، كما يقول الإمام أمير المؤمنين علي بن أبي طالب (عليه السلام) (قرنت الهيبة بالخيبة) (نهج البلاغة حكمة رقم 21، ط1، 1967م تحقيق الدكتور صبحي الصالح، دار الكتاب اللبناني، بيروت). الذي يخاف الفشل يصبح خائبا في حياته، لا يتقدم، ولا يتفوق، ولا تتفجر طاقاته، فعلى الإنسان أن لا يضخم قضية الفشل في نفسه، وان لا يجعل نفسه ناعمة، تخاف من الصدمة والصعوبة، فالإمام أمير المؤمنين علي بن أبي طالب (عليه السلام) يقول: (إذا هبت أمرا فقع فيه) (نهج البلاغة حكمة رقم 175، ط1، 1967م تحقيق الدكتور صبحي الصالح، دار الكتاب اللبناني بيروت)، انظر إلى الأشياء التي تخاف منها، ومارسها، حتى تكسر هيبة الفشل في نفسك، وقد دلت التجارب على أن أكثر الأشياء التي يتهيب الإنسان منها أو يخاف الفشل فيها يستطيع النجاح فيها إذا أقدم عليها. إذن الخوف من الفشل سببه تضخيم قضية الفشل في نفس الإنسان وعندما يبدأ الإنسان يتخيل ويجتر صور الفشل، هنا تصبح لدى الإنسان عقدة الخوف في النفس فيصبح الخوف لديه مرضيا. البعد الايجابي للفشل في بعض الأحيان يكون الفشل عنصر خير في حياة الإنسان، فهو الذي يكشف للإنسان نقاط ضعفه، وينبهه إلى الثغرات الموجودة في عمله.. بينما استمرار الإنسان في تحقيق المكاسب والانتصارات، قد يخلق في نفسه الغرور، ويضعف من اهتمامه بالتقدم، ورفع مستوى العمل، وقد أشار القرآن الحكيم إلى هذه الحقيقة عند حديثه عن النكسة التي أصابت المسلمين في واقعة (احد) يقول تعالى: ﴿أو لما أصابتكم مصيبة قد أصبتم مثليها قلتم أنى هذا قل هو من عند أنفسكم إن الله على كل شيء قدير * وما أصابكم يوم التقى الجمعان فبأذن الله وليعلم المؤمنين * وليعلم الذين نافقوا..﴾. انه تعالى يوبخ المسلمين على تعاملهم السلبي مع الهزيمة ويوجههم إلى الاستفادة الايجابية منها، بالعودة إلى أنفسهم ﴿قلتم أنى هذا قل هو من عند انفسكم﴾ واكتشاف النواقص والسلبيات التي اكتسبتها بعد تحقيق الانتصارات السابقة. ثم تتحدث الآيات عن البعد الايجابي للهزيمة في معرفة الثغرات المخبوءة داخل المجتمع الإسلامي وفرز العناصر المنافقة غير المخلصة، وتجلي صمود المؤمنين وثباتهم في مواقف المحنة والشدة ﴿وليعلم المؤمنين * وليعلم الذين نافقوا﴾ ولعل كلمة الإمام أمير المؤمنين علي بن أبي طالب (عليه السلام) (سيئة تسوءك خير عند الله من حسنة تعجبك) (نهج البلاغة حكمة رقم 46، ط1، 1967م تحقيق الدكتور صبحي الصالح، دار الكتاب اللبناني بيروت) تشير أيضا إلى هذه الحقيقة. جريدة اليوم العدد (10939) الموافق: 27 ربيع الأول 1424هـ [line] مع تحياتي واشواقي المحروم |
||||
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
كلمات من ذهب والاخرا من حبر | عامر | الـمــلـــتـــقــى الـــعـــام | 1 | 08-14-2006 12:35 AM |
كلمات وألفاظ شرعيه مستحبه | كتشوبي | الـمــلـــتـــقــى الـــعـــام | 8 | 07-14-2006 09:37 PM |
كلمات من ثلاث احرف تهز الابدان | بحر الاخوه | الـمــلـــتـــقــى الـــعـــام | 1 | 07-01-2006 11:28 PM |
**كلمات نحسبها دعاء...وقد تكون علينا بلاء ** | غيوض | الـمــلـــتـــقــى الـــعـــام | 6 | 06-16-2006 04:03 AM |
كلمات معبرة | @@وحيدالدرب@@ | الـمــلـــتـــقــى الـــعـــام | 4 | 06-03-2006 02:20 AM |