|
للإتصال بالإدارة عند حدوث أي مشكلة أو إبداء رأي
الإهداءات |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
08-09-2008, 08:04 PM | #1 | ||||
|
خبر طازج عن خادمة هندية (هندوسية كافرة) سرقت ملابسنا ورعبت أطفالي
( وأحذر أخواننا المسلمين والمسلمات من أهالي مدينة العيون وغيرهم في مجتمعنا هذا الآن ) وللأسف الكثير من البيوت في مجتمعنا اصبح لا يخلو من الخادمة سواء لضرورة أم من دون ضرورة ووجود الخادمة في المنزل قد يكون شرا اذا أخذت مكان الأم واصبح اهتمام الأم فقط الذهاب الى الدوام او العمل ولا تعرف شيئا عن أبنائها او حاجاتهم فالخادمة تلبي جميع حاجات من في المنزل حتى اذا سألها زوجها عن شيء قالت اسأل الخادمة فهي التي تتولى شؤون المنزل وقد يتعرض الطفل الى الإساءة من قبل الخادمة والكثير من الأبناء تعرضوا إلى الإساءة من الخدم وليس جميع الخدم شرا فيوجد من الخدم من فيهم الخير والرحمة على الطفل وترعى المنزل وتهتم به حقا وتعامل الأبناء بكل حنان وقد يتعلق الطفل بها ويصبح يأكل وينام معها ويفضل الجلوس معها على الأم التي دائما في العمل وعندما تأتي من العمل تذهب للراحة وإذا استيقظت من النوم تريد أن تنجز بعض الأشياء الخاصة بعملها ولا يوجد اهتمام بالطفل فهو أصبح مسئولية الخادمة والكثير من الموظفات الأمهات ينشغلن عن أبنائهن، فهل الوظيفة تستحق ان نضحي بفلذات أكبادنا ونضعهم في أيدي الغير فإذا كانت الوظيفة سوف تجلب المال فلا حاجة لهذا المال اذا كان أبناؤهن هم الثمن. وكذلك لاحظت في الآونة الأخيرة ان بعض السعوديات يرفضن تفتيش الخادمة المنزلية قبل مغادرتها الى بلادها بينما بعضهن يؤيدن التفتيش تحسبا للسرقات من جهة وعدم الاحتفاظ بأثر من احد إفراد الاسرة من جهة اخرى والأثر قد يكون قطعة ملابس او اي غرض يخص هذا الشخص تحتفظ به الخادمة لكي تنتقم من هذا الشخص بعمل الإعمال الضارة كالسحر والطب والشعوذة التي يحرمها الاسلام وتتفاوت الآراء بين فريقين احدهما يؤيد التفتيش والأخر ضده لأسباب انسانية ويعتقد البعض ان عملية التفتيش للعمالة المنزلية قبل مغادرتها امر مهم لأنهم لا يعرفون عن بيئتهن شيئا ولا يعرفون ماذا يدور في تفكيرهن ورغم ذلك علينا ان نحسن الظن بهن ولكن الاحتياط واجب وكما يقول البعض الأخر ان التعامل الجيد وحسن الخلق مع الخادمة يحدان من اي تصرف قد تقدم عليه ويقولون ان تفتيش الخادمة قبل سفرها تصرف غير حضاري وان الواجب على كل رب منزل اتباع أسلوب لجذب الخادمة وكسب ودها منذ وصولها لان ذلك ينعكس على المنزل وان 50 بالمائة من النساء اللائي يفتشن أمتعة الخادمة قبل مغادرتها كن يتعاملن معها معاملة سيئة والدليل على ذلك عدم الثقة بها وإذا أصاب الخادمة اي شك بأنها قد تسيء إليها او تأخذ أثارها فلا مانع من تفتيش حقائبها وصرف الشك بعد ذلك. ويجب معاملة الخادمات معاملة جيدة وحسنة والنظر إليهن نظرة الأخوات وحمايتهن ومراعاة حقوقهن والشعور بها كما ان المعاملة الحسنة للخادمة من قبل مستخدمها ستنعكس عليها ايجابيا ولن تضرها عند ذلك وأتمنى من الأزواج والزوجات عليكم الحذر من هؤلاء الخادمات غير مسلمة انتبهوا منهم ولاتثقو منهم من أي شي لأنهم هم أصحاب السرقات ويعملون السحر والطب وضرب الأطفال ويرعبونهم حتى يخافون من الخادمات عند غياب الأب والأم، |
||||
08-09-2008, 09:52 PM | #5 | ||||||||
|
كل شي في الدنيا له مؤشرات تُنذر أو مؤشرات تُبارك
وأنت ربي ورّاك مؤشرات كلها تحذيرية وما أخذت الحيطة وما تصرفت من أول تحذير رباني جاك التساهل في هذا الأمر غير وارد بتاتا الخدامات باب شر وشديد الشرور بعد الحذر واجب نحوهم وعدم إعطائهم الثقة فهم طاعون فتاك وخطير جدا مهما كانت الخادمة محترمة ومؤدبة وتؤدي حتى فروضها الإسلامية لاتثق فيها مطلقا ، وإجعل حدود لاتقبل أن تتجاوزها ومع أول تجاوز لها أبدا أبدا أبدا لاتبات الليل عندكم على طوووووووووووووووووووووول تسفيييييييييييييير |
||||||||
08-10-2008, 05:20 AM | #7 | ||||
|
(صقار زعب)
مشكور على مرورك لهذا الموضوع ولك مني أجمل تحية وسلام عليك يالغالي. (عديل الروح7) مشكور على مرورك لهذا الموضوع ولك مني أجمل تحية وسلام عليك يالغالي وأغسل يدك منها مليون الف مره من هذه الساحرة. (بحر الأخوه) مشكور على مرورك لهذا الموضوع ولك مني أجمل تحية وسلام عليك ياالغالي. (أبوطلال) مشكور على مرورك معنا في هذا الموضوع ولك مني أجمل تحية وسلام عليك يالغالي. إن شاء الله أتبع تعليماتك وأحذر من هؤلاء الخادمات الساحرات يرعبون أطفالنا يوميآ وكلامك في محله صحيح 100بالمائة وهذا هو الواقع في مجتمعنا الآن والناس تثق بهم. (صقار زعب) مشكور على مرورك لهذا الموضوع مرة ثانية ولك مني أجمل تحياتي وأشواقي وسلام عليك ياصقار زعب. |
||||
08-10-2008, 05:33 AM | #8 | ||||
|
تم نشر هذا الموضوع عبر جريدة اليوم ليوم الأحد9شعبان1429 وهو غير مكتمل بالتفاصيل تم أختصاره.
((الحذر من الخادمات واجب)) (عزيزي رئيس التحرير.) تعليقا على الخبر الذي نشر في جريدتنا الغراء (اليوم) في العدد 12739 بتاريخ 1 مايو 2008م بصفحة أحوالهم تحت عنوان («خادمات» ساحرات ويسرقن الأزواج) بقلم المحرر ناصر الصويلح، اقول: قبل أسابيع سافر والدي إلى الهند وأتى بخادمة هندية (ديانتها هندوسية) وعملت بعد وصولها المملكة في شقتي مدة أسبوع.. خلال هذا الأسبوع قمت بتفتيش شنطة الخادمة فتفاجأت بما وجدته داخل الشنطة من ملابس والعاب أطفالي وشعر رأس زوجتي وبعضاً من ملابسي وملابس زوجتي، كما لقيت من بعض الأشياء للسحر والشعوذة. كما عرفت أنها تعبد الحصى وغيره ولا تعبد الله سبحانه وتعالى، وإذا استمعت لإذاعة القرآن تتضايق جدا. وفي يوم ما قالت لها زوجتي: «اغسلي ملابسك وحدها وملابس أطفالي وحدها وملابسي وحدها»، لكنها قامت في اليوم الثاني غسلت جميع الملابس مع بعضها البعض ووضعت مادة معطرة مع الصابون ذات رائحة غريبة، وقمت بتسليم الخادمة للوالد وأغراضها الخاصة للسحر سلمتها لهيئة العيون بمحافظةالأحساء. تلك الخادمة لم ترحم أطفالي، حيث عانوا منها عبر ضربها إياهم وإرعابهم وتهديدهم بالضرب والموت، وأنا غير متواجد في الشقة، وأمهم كانت في المستشفى مريضة.. وقد سبق وقلت لوالدي أن نأتي بخادمة مسلمة، لكن النتيجة كانت هذه المرأة الغريبة. هذا ما حدث واقعاً لنا.. وللأسف الكثير من البيوت في مجتمعنا اصبح لا يخلو من الخادمة سواء لضرورة أو دونها، ووجود الخادمة في المنزل قد يكون شرا اذا أخذت مكان الأم واصبح اهتمام الأم فقط، الذهاب الى الدوام او العمل دون أن تعرف شيئا عن أبنائها او حاجاتهم فالخادمة تلبي جميع حاجات من في المنزل، حتى اذا سألها زوجها عن شيء قالت اسأل الخادمة فهي التي تتولى شؤون المنزل وقد يتعرض الطفل الى الإساءة من قبل الخادمة، والكثير من الأبناء تعرضوا لذلك. أنا لا أقول جميع الخدم شر.. لا، فهناك من الخدم من فيهم الخير والرحمة على الطفل ورعاية المنزل ومعاملة الأولاد بكل حنان، ومن الممكن أن يتعلق الطفل بها ويصبح يأكل وينام معها ويفضل الجلوس معها على الأم، التي تكون إما في العمل أو تأخذ وقتاً للراحة في المنزل دون اهتمام بالطفل، الذي أصبحت الخادمة مسؤولة عنه، والكثير من الموظفات الأمهات ينشغلن عن أبنائهن، فهل الوظيفة تستحق ان نضحي بفلذات أكبادنا ونضعهم في أيدي الغير؟ فإذا كانت الوظيفة سوف تجلب المال فلا حاجة لهذا المال اذا كان الأولاد هم الثمن. لاحظت في الآونة الأخيرة ان بعض السعوديات يرفضن تفتيش الخادمة المنزلية قبل مغادرتها الى بلادها بينما، تؤيد بعضهن التفتيش تحسبا للسرقات من جهة وعدم الاحتفاظ بأثر من احد افراد الاسرة من جهة اخرى، والأثر قد يكون قطعة ملابس او اي غرض يخص أحد أفراد المنزل تحتفظ به الخادمة كي تنتقم منه بعمل الاعمال الضارة كالسحر والشعوذة، التي يحرمها الاسلام، وتتفاوت الآراء بين فريقين احدهما يؤيد التفتيش والآخر ضده لأسباب انسانية، ويعتقد البعض ان عملية التفتيش للعمالة المنزلية قبل مغادرتها امر مهم، ورغم ذلك علينا ان نحسن الظن بهن ولكن الاحتياط واجب، وكما يقول البعض ان التعامل الجيد وحسن الخلق مع الخادمة يحدان من اي تصرف قد تقدم عليه ويقولون ان تفتيش الخادمة قبل سفرها تصرف غير حضاري وان الواجب على كل رب منزل اتباع أسلوب لجذب الخادمة وكسب ودها منذ وصولها لان ذلك ينعكس على المنزل وان 50 بالمائة من النساء اللائي يفتشن أمتعة الخادمة قبل مغادرتها كن يتعاملن معها معاملة سيئة، والدليل على ذلك عدم الثقة بها، وإذا أصاب الخادمة اي شك بأنها قد تسيء إليها او تأخذ آثارها فلا مانع من تفتيش حقائبها وصرف الشك بعد ذلك. وينبغي معاملة الخادمات معاملة جيدة وحسنة والنظر إليهن نظرة الأخوات وحمايتهن ومراعاة حقوقهن والشعور بهن، كما ان المعاملة الحسنة للخادمة من قبل مستخدمها ستنعكس عليها ايجابيا ولن تضرها عند ذلك، وأتمنى من أرباب وربات البيوت الحذر من الخادمات سواء مسلمة أو غير مسلمة، والانتباه منهن وعدم الثقة بهن لأنهن متعودات على السرقة والخداع وعمل السحر وضرب الأطفال وإرعابهم حتى يخافون منهن عند غياب الأب والأم. أحمد بن سعد الجمالين السبيعي. منقول من جريدة اليوم بصفحة عزيزي رئيس التحرير. |
||||
|
|