قصيدة(يَا مَنْ يُرِيدُ لِقَائِي)

[ناصر الثنيان]

إِنْ كُنْتَ تَسْأَلُ عَنِّي فَتِّشْ وَسَوْفَ تَرَانِي

فِي صَفْحَةٍ مِنْ كِتَابٍ وَلَمْسَةٍ مِنْ حَنَانِ

وَدَفْقَةٍ مِنْ شُعُورٍ وَهَمْسَةِ الْوِجْدَانِ

إِنْ كُنْتَ تَسْأَلُ عَنِّي فَتِّشْ عَنِ الأَحزَانِ

وَاسْأَلْ دًُمُوعَ الْيَتَامَى عَنْ غُرْبَةِ الْكَرَوَانِ

وَاسْأَلْ أَحَاسِيسَ لَيْلَى عَنْ شَاعِرٍ وَلْهَانِ

يَرُومُ وَصْلَ سُعَادٍ فِي سَاعَةٍ مِنْ زَمَانِ

يَبُثُّهَا بَعْضَ شِعْرٍ مِنْ جُمْلَةِ الدِّيوَانِ

إِنْ كُنْتَ تَسْأَلُ عَنِّي فَاقْرَأْ كِتَابِ(الأَغَانِي)

وَاقْرَأْ حَيَاةَ عَلِيٍّ أَعْنِي بِهِ(الْأَصْفَهَانِي)


قَالَ أَبُو الْبَرَاءِ: هَذِهِ القَصِيدَةُ جَادَتْ عَلَيّ قَرِيحَتِي بِهَا يوم الجمعة5/3/1423من هجرة رَسُولِنَا المصطفَى الكَرِيمِ-صَلّى اللَهُ عَلَيْهِ وَسَلّمَ-.

[شَ ـآعُ ـٌر ٍ مُـً ِش‘ـًآعٌ َـْر ِ]

يعطيك الف عافيه على النقل

احساس جدا حزييين وعميق

بس انت متأكد من التاريخ ؟

يعني هذي من خمس سنوات فقط ؟

[كونان]

يعطيك الف عافيه على النقل

احساس جدا حزييين وعميق
تحياتي كونان

[ناصر الثنيان]

أشكر:

مو-و-ت المشاعر

كونان على مرورهما .و مشاعرهما.

إيضاح: قصيدة (يا من يريد لقائي) ليست منقولةً ،بل هي لأبي البراء نفسه،من ديوانه المخطوط(ديوان أبي البراء العيوني)،وتاريخ كتابتها 5/3/1423،وفيها يصور أبو البراء مشاعره تجاه من سأله عن غيابه فترةً من الزّمن، ,إعجابه بالأصفهاني و كتابه الأدبي القيم (الأغاني) لا يدل بأي حال من الأحوال على قِدَمِ القصيدة.وشُكْراً.

[°•¶ إحسـآسے ملكهے ¶•°]

قصيدة راائعه ..
خطت بماء الإبداع والروعه
سلمت يمنــاكـ
لا حرمنـا قادمكـ

[ناصر الثنيان]

أَبُو الْبَرَاءِ : شُكْراً

إِحْسَاسَ مَلِكَةٍ

وَ عُذْراً لِتَأَخُّرِي فِي الرَّدِّ ؛ حَيْثُ لَمْ أَنْتَبِهْ لِرَدِّكِ إِلَّا الْآنَ. وَ أَشْكُرُكِ عَلَى نَقْدِكِ الْهَادِفِ الْبَنَّاءِ .



وَ تَقَبَّلِي تَحِيَّاتِ أَخِيكِ نَاصِرِ الثُّنَيَّانِ.

[مدينة الأحزان]

" يا من يريد لقائي "

قصيدة وجدانية موجهة إلى من يسأل عن شاعرنا ناصر الثنيان

يخرج الشعر صادقاً إذا انطلق من الوجدان ألف شكر أبا البراء

أبا البراء أكررها أنت علمتني أن أنصب الألف في " أبا " لأنه منادى.

[ناصر الثنيان]

[color=#0000ff][size="7"]مَدِينَةَ الْأحْزَانِ

كُلُّ الشُّكْرِ وَ التَّقْدِيرِ يُقَدِّمُهُ لَك أَبُو الْبَرَاءِ لِمُرُورِك بِقَصِيدَتِهِ

" يَا مَنْ يُرِيدُ لِقَائِي ".

ناصِرُ الثُّنَيَّانِ