|
للإتصال بالإدارة عند حدوث أي مشكلة أو إبداء رأي
الإهداءات |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
06-28-2008, 06:13 AM | #1 | ||||
|
عبدالله وعبدالرحمن وعبدالعزيز ...
أسماء الله الحسنى بالشرح في غاية الروعة
اللهم اني اتوجه اليك بأسمائك الحسنى .. يا من هو الله وهو الاسم الاعظم الذي تفرد به الحق سبحانه وخص به نفسه وجعله اول اسمائه ، واضافها كلها اليه فهو علم على ذاته سبحانه الرحمن كثير الرحمة وهو اسم مقصور على الله عز وجل ولا يجوز ان يقال رحمن لغير الله . وذلك ان رحمة وسعت كل شىء وهو ارحم الراحمين الرحيم هو المنعم ابدا ، المتفضل دوما ، فرحمته لا تنتهي . الملك هو الله ، ملك الملوك ، له الملك ، وهو مالك يوم الدين ، ومليك الخلق فهو المالك المطلق . القدوس هو الطاهر المنزه عن العيوب والنقائص وعن كل ما تحيط به العقول . السلام هو ناشر السلام بين الانام وهو الذي سلمت ذاته من النقص والعيب والفناء . المؤمن هو الذي سلّم اوليائه من عذابه ، والذي يصدق عباده ما وعدهم . المهيمن هو الرقيب الحافظ لكل شيء ، القائم على خلقه باعمالهم ، وارزاقهم وآجالهم ، المسؤل عنهم بالرعاية والوقاية والصيانة . العزيز هو المنفرد بالعزة ، الظاهر الذي لا يقهر ، القوي الممتنع فلا يغلبه شيء وهو غالب كل شيء . الجبار هو الذي تنفذ مشيئته ، ولا يخرج احد عن تقديره ، وهو القاهر لخلقه على ما اراد . المتكبر هو المتعالى عن صفات الخلق المنفرد بالعظمة والكبرياء . الخالق هو الفاطر المبدع لكل شيء ، والمقدر له والموجد للاشياء من العدم ، فهو خالق كل صانع وصنعته . البارىء هو الذي خلق الخلق بقدرته لا عن مثال سابق ، القادر على ابراز ما قدره الى الوجود . المصور هو الذي صور جميع الموجودات ، ورتبها فاعطى كل شيئ منها صورة خاصة ، وهيئة منفردة ، يتميز بها على اختلافها وكثرتها . الغفار هو وحده الذي يغفر الذنوب ويستر العيوب في الدنيا والاخرة . القهار هو الغالب الذي قهر خلقه بسلطانه وقدرته ، وصرفهم على ما اراد طوعا وكرها ، وخضع لجلاله كل شيء . الوهاب هو المنعم على العباد ، الذي يهب بغير عوض ويعطي الحاجة بغير سؤال ، كثير النعم ، دائم العطاء . الرزاق هو الذي خلق الارزاق واعطى كل الخلائق ارزاقها ، ويمد كل كائن لما يحتاجه ، ويحفظ عليه حياته ويصلحه . الفتاح هو الذي يفتح مغلق الامور ، ويسهل العسير ، وبيده مفاتيح السماوات والارض . العليم هو الذي يعلم تفاصيل الامور ، ودقائق الاشياء وخفايا الضمائر ، والنفوس ، لا يغرب عن ملكه مثقال ذرة ، فعلمه يحيط بجميع الاشياء القابض الباسط هو الذي يقبض الرزق عمن يشاء من الخلق بعدله ، والذي يوسع الرزق لمن يشاء من عباده بجوده ورحمته فهو سبحانه القابض الباسط . الخافض الرافع هو الذي يخفّض الاذلال لكل من طغى وتجبر وخرج على شريعته وتمرد ، وهو الذي يرفع عباده المؤمنين بالطاعات وهو رافع السماوات . المعز , المذل هو الذي يهب القوة والغلبة والشده لمن شاء فيعزه ، وينزعها عمن يشاء فيذله . السميع هو الذي لا يخفى عليه شيء في الارض ولا في السماء وهو السميع البصير . البصير هو الذي يرى الاشياء كلها ظاهرها وباطنها وهو المحيط بكل المبصرات . الحكم هو الذي يفصل بين مخلوقاته بما شاء ويفصل بين الحق والباطل لا راد لقضائه ولا معق لحكمه . العدل هو الذي حرم الظلم على نفسه ، وجعله على عباده محرما ، فهو المنزه عن الظلم والجور في احكامه وافعاله الذي يعطي كل ذي حق حقه اللطيف هو البر الرفيق بعباده ، يرزق وييسر ويحسن اليهم ، ويرفق بهم ويتفضل عليهم . الخبير هو العليم بدقائق الامور ، لا تخفى عليه خافية ، ولا يغيب عن علمه شيء فهو العالم بما كانم ويكون . الحليم هو الصبور الذي يمهل ولا يهمل ، ويستر الذنوب ، وياخر العقوبة ، فيرزق العاصي كما يرزق المطيع . العظيم هو الذي ليس لعظمته بداية ولا لجلاله نهاية ، وليس كمثله شيء . الغفور هو الساتر لذنوب عباده المتجاوز عن خطاياهم وذنوبهم. الشكور هو الذي يزكو عنده القليل من اعمال العباد ، فيضاعف لهم الجزاء ، وشكره لعباده : مغفرته لهم . العلي هو الرفيع القدر فلا يحيط به وصف الواصفين المتعالي عن الانداد والاضداد ، فكل معاني العلو ثابتة له ذاتا وقهرا وشأنا . الكبير هو العظيم الجليل ذو الكبرياء في صفاته وافعاله فلا يحتاج الى شيء ولا يعجزه شيء ( ليس كمثله شيء ) . الحفيظ هو الذي لا يغرب عن حفظه شيء ولو كمثقال الذر فحفظه لا يتبدل ولا يزول ولا يعتريه التبديل . المقيت هو المتكفل بايصال اقوات الخلق اليهم وهو الحفيظ والمقتدر والقدير والمقدر والممدد . الحسيب هو الكافي الذي منه كفاية العباد وهو الذي عليه الاعتماد يكفي العباد بفضله . الجليل هو العظيم المطلق المتصف بجميع صفات الكمال والمنعوت بكمالها المنزه عن كل نقص . الكريم هو الكثير الخير الجواد المعطي الذي لا ينفذ عطاؤه وهو الكريم المطلق الجامع لانواع الخير والشرف والفضائل المحمود بفعاله . الرقيب هو الرقيب الذي يراقب احوال العباد ويعلم اقوالهم ويحصي اعمالهم وهو الحافظ الذي لا يغيب عنه شيء . المجيب هو الذي يقابل الدعاء والسؤال بالعطاء والقبول ولا يسأل سواه . الواسع هو الذي وسع رزقه جميع خلقه وسعت رحمته كل شيء المحيط بكل شيء . الحكيم هو المحق في تدبيره اللطيف في تقديره الخبير بحقائق الامور العليم بحكمه المقدور فجميع خلقه وقضاه خير وحكمة وعدل . الودود هو المحب لعباده ، والمحبوب في قلوب اوليائه . المجيد هو البالغ النهاية في المجد ، الكثير الاحسان الجزيل العطاء العظيم البر . الباعث هو باعث الخلق يوم القيامة ، وباعث رسله الى العباد ، وباعث المعونة الى العبد . الشهيد هو الحاضر الذي لا يغيب عنه شيء ، فهو المطلع على كل شيء مشاهد له عليم بتفاصيله . الحق هو الذي يحق الحق بكلماته ويؤيد اولياءه فهو المستحق للعبادة . الوكيل هو الكفيل بالخلق القائم بامورهم فمن توكل عليه تولاه وكفاه ، ومن استغنى به اغناه وارضاه . القوي هو صاحب القدرة التامه البالغة الكمال غالب لا يغلب فقوته فوق كل قوة . المتين هو الشديد الذي لا يحتاج في امضاء حكمه الى جند او مدد ولا الى معين . الولي هو المحب الناصر لمن اطاعه ، ينصر اولياءه ، ويقهر اعداءه ، والمتولي الامور الخلائق ويحفظهم . الحميد هو المستحق للحمد والثناء ، الذي لا يحمد على مكروه سواه . المحصي هو الذي احصى كل شيء بعلمه ، فلا يفوته منها دقيق ولا جليل . المبدىء هو الذ انشأ الاشياء واخترعها ابتداء من غير سابق مثال . المعيد هو الذي يعيد الخلق بعد الحياة الى الممات في الدنيا ، وبعد الممات الى الحياة يوم القيامة . المحيي هو خالق الحياة ومعطيها لمن شاء ، يحيي الخلق من العدم ثم يحييهم بعد الموت . المميت هو مقدر الموت على كل من اماته ولا مميت سواه ، قهر عباده بالموت متى شاء وكيف شاء . الحي هو المتصف بالحياة الابدية التي لا بداية لها ولا نهاية فهو الباقي ازلا وابدا وهو الحي الذي لا يموت . القيوم هو القائم بنفسه ، الغني عن غيره ، وهو القائم بتدبير امر خلقه في انشائهم ورزقهم . الواجد هو الذي لا يعوزه شيء ولا يعجزه شيء يجد كل ما يطلبه ، ويدرك كل ما يريده . الماجد هو الذي له الكمال المتناهي والعز الباهي ، له العز في الاوصاف والافعال الذي يعامل العباد بالجود والرحمة . الواحد هو الفرد المتفرد في ذاته وصفائه وافعاله ، واحد في ملكه لا ينازعه احد ، لا شريك له سبحانه . الصمد هو المطاع الذي لا يقضى دونه امر ، الذي يقصد اليه في الحوائج فهو مقصد عباده في مهمات دينهم ودنياهم . القادر هو الذي يقدر على ايجاد المعدوم واعدام الموجود على قدر ما تقتضي الحكمة ، لا زائدا عليه ولا ناقصا عنه . المقتدر هو الذي يقدر على اصلاح الخلائق على وجه لا يقدر عليه غيره . المقدم هو الذي يقدم الاشياء ويضعها في مواضعها ، فمن استحق التقديم قدمه |
||||
06-28-2008, 01:23 PM | #2 | ||||
*غروري سر تألقي*
|
اللّهـْ يَعْطِيك اَلفْ صِحَة وَعَااًفِيَة
دَاِئمَاً َتَأتَيِ بَالجَدِيدً... يِسلَمَوُاَ يَالَغَلَاً ولَاعَدِمَنَا تَأَلَقًكً الَدَاِئمً عَوُاَافِي ياَلغَلاً... جَزَاكَ اللهُ خِيْر وَكثرَّ اللهُ من امثَالِكَ وسَلِمْت يدَاك عَلْى المَوضُوع الرَائًع أخُوكَ ---مغرور |
||||
|
|