إذا فيه مشاكل في دخول الملتقى راسلوا الإدارة من خلال قسم مجلس الزوار

العودة   ملتقى مدينة العيون > قسم الملتقيات العامة > ~ نـــفــحــــَآتٌ إِيــم ــَــآنــيــة
التسجيل التعليمات التقويم مشاركات اليوم البحث

للإتصال بالإدارة عند حدوث أي مشكلة أو إبداء رأي

الإهداءات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 07-01-2005, 12:52 AM   #1

@ مشتاقه لعيونه @
عيوني شعله

رقَمْ آلع’َـضويـہ: 371
التسِجيلٌ : May 2005
مشَارَڪاتْي : 252
 نُقآطِيْ » @ مشتاقه لعيونه @ is on a distinguished road
افتراضي برجس ... يضرب من جديد .. ؟!!

على لسان صاحبة القصة .. تقول :
قبل عامٍ من الآن ، اتصل أحدهم بهاتفي المحمول وسأل عن اسمٍ ما .. فأجبتُه بأن الرقم خاطئ وأغلقتُ الخط .. وبعد لحظاتٍ عاود الاتصال فرددتُ عليه و فوجئتُ به يُبدي إعجابَه بصوتي .. أغلقتُ الهاتف بسرعةٍ دون أن أقول شيئًا .. وحين اتصل للمرة الثالثة لم أرد عليه وتركتُه يكرر الاتصال عدة مرات حتى توقف .. فظننته ملَّ أو يئس ، لكنه لم يلبث أن أغرق هاتفي بعشرات الرسائل الغرامية !.. في اليوم التالي جاءتني عدة مكالمات منه ولم أرد .. وهكذا حدث في اليوم الثالث .. دون أن تنقطع الرسائل .. ودون أن أُبقي منها شيئًا خشيةَ أن تراها أمي أو أحد إخوتي .. وعند النوم كنتُ أغلق الهاتف لئلاَّ يزعجني باتصالاتِه وليعلمَ أنه لا أمل فيّ ، لكنه لم ييأس أبدًا .. قررت أن أوقفَه عند حده .. فرددتُ عليه وسألته عما يريده مني فقال : " صوتكِ ساحر ولم أستطع مقاومته .. أنا لا أستحق قسوتكِ " رددت عليه : " أنت تافه .. إن لم تكفّ عن هذه التصرفات فأقسم لك أني سأخبر والدي وإخوتي وسيعرفون اسمك وترى منهم ما لا تنساه ما حييت " قال : " لكني أعرفكِ .. وأعرف اسمكِ واسم أبيكِ واسم امك ولقبكِ .. بل وأعرف عنوان منزلكم .. هل تريدينني أن أحضر الآن ؟؟ " ارتعدَتْ فرائصي وصرختُ به : " أنت كاذب وحقير " قال : " ألستِ ( ر ) ووالدكِ ( فلان الفلاني ) وأمكِ من ( آل فلان ) ومنزلكم يقع في حي ( ... ) في شارع ( ... ) بالقرب من ( ... ) وشكله كذا وكذا ؟ " وهنا لم أعد أصدّق ما أسمع وأخذتُ أصرخ : " أنت قذر حقير .. كيف عرفتني ؟؟ وماذا تريد مني ؟؟ هل ستقذفني بهتانًا ؟؟ فلتفعل .. أنا لم أرتكب ما أخشى منه حتى لو افتريت علي .. لن تخيفَني " ردَّ بهدوء : " ومن قال أني أريد أن أُلحق بك ضررًا أو أفتري عليك ؟!! .. لقد جمعتُ هذه المعلومات عنك لأنكِ تهمينني فقط " قلت له وأنا أرتعد : " ومن أين لك بها ؟ " قال : " أخذتُها من شاب من أقاربكم حدثني عن جمالك وفتنتك فأصرّيتُ أن أتعرف عليكِ " صحتُ به : " والآن .. ماذا تريد مني ؟ " قال : " لا شيء .. فقط لا تحرميني من سماع صوتك .. أرجوكِ " ارتبكتُ ولم أقل شيئًا .. فقال : " سأرسل لكِ صورتي عبر الجوال لترَي إن كانت وسامتي تليق بجمالك " فقلت : " إياك أن تُرسِلها " وأغلقتُ الخط ..حالما فتحتُه في اليوم التالي وجدتُ صورةً مُرسَلة .. فوضعتُ يدي على شاشة الهاتف لأزيلَها قبل أن أراها لكن الإزالة لم تكن ممكنةً إلا عن طريق الانترنت .. فرأيتُ حين رأيتُها شابًا اجتمعت فيه الوسامة والجاذبية التي لا تخطئها عين !! أنتسب ل ( عائلة ثرية ومرموقة اجتماعيا ) .. والدي رجل أعمالٍ يقيم خارجَ البلاد أكثر من داخلها .. ووالدتي منشغلةٌ بزياراتها وصديقاتها .. وأنا فتاةٌ جامعيةٌ متفوقةٌ بل ( والأولى ) على دفعتي ..! ، أخواتي صغيراتٌ ولَديَّ إخوةٌ مستقيمون .. أبواي ليسا متفلّتان دينيًّا أو مهملين لنا تمامًا .. لكنهما أهملا مراقبتنا في غمرة انشغالهما بالدّنيا ... وعوّضَانا - بئس التعويض - بسائقٍ يأخذنا حيث نريد ..وخادماتٍ يملأن البيت ويلبّين كل الطلبات .."
بعد عدة أيام بدأ صبري ينفذ .. وعزمتُ على المواجهة .. وما إن ظهر رقمه حتى رددت عليه وأسمعتُه أسوأ الكلمات ونعتّه بأحطّ النعوت حتى استهلكتُ ما في قاموسي منها ... ولم أسمع منه همسًا ! وحين صمتُّ .. قال : " انتهيتِ ؟! " لم أجب ... فقال : " لكني ما زلت أحبك " عندها .. ارتعش جسدي وشعرتُ بخجلٍ شديد مما تلفظتُ به .. وأغلقتُ الخط ... وبدأ قلبي يخفق .. !! وارتخت حبالي ........!أصبحتُ أحادثه بشكلٍ شبه يومي .. حتى تعلقتُ به .. ولم أعد أطيق ابتعاده .. بل أصبحتُ أهاتفه بنفسي كلما تأخر عن مهاتفتي .. ومضى على ذلك ستة أشهر تمكن فيها من امتلاك قلبي بعذوبة حديثه ورقة مشاعره التي غمرني بها .... وبعد الأشهر الستة .. سألني إن كان والدي سيسافر هذا الشهر .. فأجبته بالإيجاب .. فقال : " أريد أن أقابلك " صُدمت .. ورددتُ عليه بالرفض القاطع .. لكنه أصرّ متعللاً بأن الأشهر الستة كافية لأمنحه الثقة والحبّ غير المشروط ... حرتُ ولم أدرِ ما أفعل وتملكني الخوف والقلق ... وتحت الإلحاح .. وسهولة الطريق !.. رضختُ لطلبه .. كنت في أقصى حالات الخوف والتوتر .. طلبتُ من السائق أن يوصلَني إلى أحد الطّرق العامَّة المعروفة - حسب اتفاقي مع ( عمر ) - ثم طلبتُ منه العودة للبيت على أن يعود لي بعد ساعتين في المكان نفسه .. وهنا رأيتُ سيارته متوقفةً في مكانٍ غير بعيد .. فتسمرتُ في مكاني رهبة .. ولم أستطع التقدّم خطوة .. وفجأة .. رأيتُه ينزل من السيارة ويتوجه نحوي .. أخذتُ أرتعدُ بشدة كلما اقترب مني أكثر .. وحين وقف أمامي وشعر برعبي .. أخذ كفي بين كفيه ووضعها على صدره وهو يهمس : " لا ينبغي أن تشعري بالخوف وأنتِ معي " دَبَّ الاطمئنان في عروقي وسرتُ بجانبه حتى وصلنا السيارة ... تجوَّلْنا مدة ساعتين ثم أعادني للمكان الذي اتفقنا عليه متخفيًا عن سيارتنا .. ودعتُه وتوجهتُ حيث يقف السائق .. وعدتُ معه للمنزل .. دخلتُ البيت وأنا مشدودة الأعصاب .. مترقبةً متوجّسة .. لكني تنفسْتُ الصعداء حين عرفْتُ أن أمي لم تعد بعد من زيارتِها .. وزالت من حينها تلك الرهبة التي تملكَتْني في الساعات السابقة .. وأيقنتُ أن الأمر ليس عسيرًا مثلما تصوّرت !!! وأني حشدتُ خوفًا في نفسي أكثر مما ينبغي !! أصبحت أخرج معه كل أسبوعين أو ثلاث أو شهر على الأكثر .. نتجول في الطرقات بالسيارة فقط ونتبادل أحاديث الهوى .. وحتى هذا الوقت لم أكن قد كشفتُ له عن وجهي بعد .. حتى طلب هو مني ذلك بعد عدة أشهر ففعلت وليتني لم أفعل .. رأيتُ نظراتِ الذهول ونظراتٍ أخرى لم أفهمها في عينيه .. وشعرتُ بعدها أنه حريص على الخروج معي أكثر من ذي قبل .. ثم تطور الأمر وأصبحنا نرتاد المطاعم !! ونقضي وقتًا أطول !! وعندما كنت أعود للبيت متأخرة وتسألني أمي - متشككة - عن مكان قدومي .. أقول لها : " كنت عند صديقتي فلانة " وفي كل مرة أذكر لها اسمًا .. ثم أقول بثقة : " اتصلي بها واسأليها " فتطمئن أمي وتكتفي بذلك ! " ستة أشهر أخرى انقضتْ على خروجي معه كلما سافر أبي وخرجَتْ أمي لحفلةٍ أو زيارةٍ دون أن يعلما شيئًا عن أمري .. لكنه قبل أربعةِ أيام أخذني إلى طريقٍ ناءٍ وموحِش .. استبدَّ بيَ الخوف وسألتُه : " لِمَ تسلك هذا الطريق ؟ " قال : " توجد استراحةٌ قريبةٌ من هنا .. سنقضي فيها بعض الوقت ثم أعيدكِ " قلت : " أريد العودة الآن " قال : " ستعجبكِ كثيرًا " سيطر الفزع على مشاعري حين توقفَتِ السيارة أمام استراحةٍ راقيةٍ وكبيرةٍ جدًّا .. لم يكن أمامها سوى سيارتين .. ترجَّل ( عمر ) من السيارة .. لكني لم أتحرَّك .. نظر إلي من نافذته وهو يقول : " هيا .. سترين كيف هي أجمل بكثير من الداخل .. " قلت له : " أعدني إلى المنزل " قال : " ستعودين بعد أن تتجولي فيها ونتناول عشاءنا سوية " قلت : " إن لم تُعدني الآن سأهرب " قال : " مجنونة .. سيُفتَضح أمرك ! " كانت هذه الكلمة هي الطعنة التي قضَت على بقايا مُقاومتي .. فصمتّ وأطرقت رأسي .. توجّه ناحية بابي .. وفتحَه .. اقترب مني وهو يقول : " حياتي .. أنا لا أريد منك شيئًا سوى أن تكوني لي .. أنا لست كأولئك البهائم الذين يغرّرون بالفتاة حتى يسلبوها عفَّتَها ثم يُلقونَها ويتركونها وحيدةً تُصارع عارها .. أنا أحببتكِ ولن أسمح لأحدٍ أن يؤذيك فكيف أؤذيكِ أنا ؟ " ثم وضع كفه على خدي وهو يقول : " هيا حبيبتي .. دعينا نستمتع الآن قبل أن يدركنا الوقت . نزلت من السيارة بعد أن شعرت بشيءٍ من الاطمئنان .. لكني توقفتُ في منتصف الطريق .. وقلت له : " توجد سيارتان هنا " قال : " الاستراحة كبيرة جدًّا كما ترين وأنا ورفاقي استأجرنا جزءًا منها .. وهذه السيارتان لـ " شلّة " أخرى لا علاقة لها بنا " دخلنا الاستراحة .. توجَّه ( عمر ) نحو إحدى الغرف وأخرج مفتاحًا من جيبه وفتح به الباب ثم قال : " تفضلي " خفق قلبي بشدّة وقلت : " أعطني المفتاح ! " ارتسمَ الضّيق على ملامحه وقال : " أنتِ لا تثقين بي ! " قلت بإصرار : " أعطني المفتاح " قال : " لك ذلك " أخذتُ المفتاح ووضعتُه في حقيبتي ودخلتُ معه .. كانت الغرفة أنيقةً وقليلةَ الأثاث .. جلستُ على أريكةٍ وثيرة .. ونظرتُ إلى ( عمر ) نظرةَ المحبّ لحبيبه .. الآن .. استحال ذلك الشاب الوسيم شيطانًا مريدًا .... فزعتُ من نظراتِه .. تراجعتُ للخلف وأنا أحتضن حقيبتي .. اقترب مني وهو يقول بصوتٍ كالفحيح : " انزعي ثيابك " صرختُ فزعًا وأخذتُ أبكي وأقول باستعطاف : " عمر .. لن تفعل .. أنت لن تؤذيني " ابتسم بسخرية وهو ينتزع الحقيبة من بين يدي ويخرج المفتاح ويُغلق الباب ويُلقي هاتفي المحمول على الأرض بعنف .. زاد صراخي واستعطافي له .. وزاد هو خبثًا وخسةً ودناءة .. اقترب مني وصاح في وجهي : " كفي عن الصراخ .. لن يسمعك أحد هنا حتى لو بقيتِ تصرخين شهرًا كاملاً " لم أعد أصدّق ما يحدث شعرتُ بالأرض من تحتي تدور .. أظلمتُ الدنيا في عينيّ .. أخذتُ يده أقبّلها وأبكي وأستجدي : " عمر أنا أمامي مستقبلٌ أنا ولديَّ أهل طيّبو الذَّكر وإخوة وأخوات .. عمر أقبّل رأسك وقدميك دعني أعود للبيت .. لا تدمّر حياتي .. لا تضيّع شرفي .. عمر أنا منحتك الثقة لا تدمّرني .. " كان ينظر إلي باشمئزاز .. ثم صفعَني بقوله : " فتاةٌ تخرج مع شابّ .. ماذا تريد ؟؟!! " ارتخيتُ من هولِ ما أسمع .. وأخذتُ أرتعش وأبكي بحسرة .. قال مُتوعّدًا : " إن لم تستجيبي لي ستندمين ما حييتِ " جثوتُ على ركبتي وزاد بكائي ونواحي .. لم أكن أتصوَّر أن يقابل منظري المؤلم ودموعي الحارة وشهقاتي العالية بتلك الوضاعة .. حين قال : " في الغرف المجاورة يوجد شبابٌ آخرون .. لن يرفضوا مشاركتي في الوليمة إن لم تستسلمي لي " لم أعد أحتمل المزيد .. زاغ بصري .. وشعرتُ باختناق شديد .. وغرقتُ في دموعي وأنا أدعو الله أن يغفر لي وذلك البهيمة ينظر إلي بخبثٍ ويبتسم بسخرية تقتلني وتعذبني .. اقترب مني فنهضتُ بصعوبةٍ وفررتُ إلى إحدى الزوايا .. كان يتسلى بتعذيبي وهو يلاحقني من زاويةٍ إلى أخرى .. ليستنزِفَ بقايا قوتي وطاقتي ... حتى انتهى كل شيء" .. لم أصدق .. ما حدث .... أخذت أصرخ كالمجنونة وأبكي ألقى ثيابي على وجهي وقال باحتقار : " ارتديها واتبعيني للسيارة " لملمتُ القطع المتناثرة .. لكني لم أستطع لملمة عفافي وعزتي المراقة .. ركبتُ السيارة وأنا أنحني على ركبتيّ وأصرخ فيه بأبشع الألفاظ وأدعو عليه بكل لعنةٍ وغضبٍ وعذاب .. وكان هو كالصخر لا يرد عليّ ولا يلتفت إليّ .. حتى وصلتُ للبيت .. فنزلت أجرّ أذيال عاري بقدمين لا تقويان على حملي .. بلغتُ غرفتي بصعوبة شديدة ..وأغلقتُ بابها وارتميتُ خلفَه أبكي وأدعو الله أن يغفر لي وأن ينتقم لي منه .. وها قد مضَتْ أربعةُ أيامٍ لم ترقأ لي فيها دمعة ولم يغمض لي فيها جفن ولم أذق فيها طعامًا ولا شرابًا .. فكرتُ بالانتحار .. لكني لم أجرؤ .. دعوتُ الله أن يقبض روحي ويريحني من هذا العذاب الذي لا ينهيه إلا الموت ... اتصلتُ بذلك الحقير ألف مرةٍ لأطلب منه أن يقتلني أو يخبر أهلي بما حدث .. أريد أن أتخلص من هذا العذاب .. أريد الموت .. لكنه لليوم الرابع .. لم يفتح هاتفه .. ولا أظنه سيُفتَح" أريد أن أموت .. يارب خذ روحي قبل أن يعرف أحد ما حدث لي ذهبت للمستشفى "باصرار من أمي التي تظنني مريضة بعد أن رأت سوء حالتي وهي التي لاتعلم شيئا رغم يقيني بأني قد فقدت أعز ما أملك .. لكني أعلل نفسي لئلا أهلك همًّا وغمًّا .. " خدعتُ مثلما خُدعن .. خُدعنا بالكلام المعسول والمشاعر الزائفة والحبّ المُدَّعى ..: " لم يعد يهمّني شيء بعد أن فقدتُ كلَّ شيء .. لا شيء يخيفني سوى أن أظلَّ على قيد الحياة أيامًا أخرى وأن يكون أجلي بعيدًا "...

-----------------
منقول باختصار
نسأل الله العفو والعافية والستر
والقصة عظة وعبرة
والله الهادي الى سواء السبيل
@ مشتاقه لعيونه @ غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 07-01-2005, 01:17 AM   #2

صمت الجروح
مشرف سابق

رقَمْ آلع’َـضويـہ: 323
التسِجيلٌ : Apr 2005
مشَارَڪاتْي : 1,260
 نُقآطِيْ » صمت الجروح is on a distinguished road
افتراضي

لاحول ولاقوة الابالله

سقطت في يد شيطان من الانس

ومثل ما قلتي هذه قصه للعظه والعبره

نسأل الله ان يستر على عوراتنا والمسلمين اجمعين

يعطيك العافيه مشتاقه لعيونه قصه هادفه ومعبره

ننتظر منك المزيد


تحياتي
صمت الجروح غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 07-01-2005, 01:21 AM   #3

@ مشتاقه لعيونه @
عيوني شعله

رقَمْ آلع’َـضويـہ: 371
التسِجيلٌ : May 2005
مشَارَڪاتْي : 252
 نُقآطِيْ » @ مشتاقه لعيونه @ is on a distinguished road
افتراضي

تسلم وشكرا لك

تحياتي
@ مشتاقه لعيونه @ غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 07-01-2005, 11:03 AM   #4

الرياضي
عيوني شعله

رقَمْ آلع’َـضويـہ: 365
التسِجيلٌ : May 2005
مشَارَڪاتْي : 287
 نُقآطِيْ » الرياضي is on a distinguished road
افتراضي

لاحول ولاقوة الابالله
الرياضي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 07-01-2005, 11:40 AM   #5

عيوني شمالي
عـيـونـي

رقَمْ آلع’َـضويـہ: 434
التسِجيلٌ : Jun 2005
مشَارَڪاتْي : 44
 نُقآطِيْ » عيوني شمالي is on a distinguished road
افتراضي

لا حول ولا قوة الا بالله
عيوني شمالي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 07-01-2005, 05:35 PM   #6

@ مشتاقه لعيونه @
عيوني شعله

رقَمْ آلع’َـضويـہ: 371
التسِجيلٌ : May 2005
مشَارَڪاتْي : 252
 نُقآطِيْ » @ مشتاقه لعيونه @ is on a distinguished road
افتراضي

يسلموووووو وشكرا على الرد

تحياتي
@ مشتاقه لعيونه @ غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
قصه حب بمنتهى الروعه وطبعا قصه خياليه الخــــيالــــي ~ نـــفــحــــَآتٌ إِيــم ــَــآنــيــة 56 11-13-2006 04:41 AM
الغوجــــــه المعفنه من جديد .,. 00 غجرية 00 الـمــلـــتـــقــى الـــعـــام 9 11-02-2006 12:22 PM
ضيف جديد دروب الغلا الـمــلـــتـــقــى الـــعـــام 9 09-18-2006 07:35 PM
معجزة علمية للحبيب صلى الله عليه وسلم حب العيون الـمــلـــتـــقــى الـــعـــام 3 08-10-2006 03:10 PM
عضو جديد ارحبووو بــه مـجـــازفـ902 الـمــلـــتـــقــى الـــعـــام 18 06-10-2006 03:22 AM

ملتقى مدينة العيون

الساعة الآن 12:07 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.

new notificatio by 9adq_ala7sas
ملتقى مدينة العيون

Security team