إذا فيه مشاكل في دخول الملتقى راسلوا الإدارة من خلال قسم مجلس الزوار

العودة   ملتقى مدينة العيون > المنتدى الأدبي Literary Forum > أحآسيس جميلة وهمسـآت دآفئه
التسجيل التعليمات التقويم مشاركات اليوم البحث

أحآسيس جميلة وهمسـآت دآفئه قصآئِد آلآعضآء آلخآصهـَ بِآقلآمِهٌم أو منقولهـ

للإتصال بالإدارة عند حدوث أي مشكلة أو إبداء رأي

الإهداءات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 10-17-2007, 07:13 PM   #1

Ramez
عيوني فلته

رقَمْ آلع’َـضويـہ: 859
التسِجيلٌ : Jan 2006
مشَارَڪاتْي : 136
 نُقآطِيْ » Ramez is on a distinguished road
افتراضي أمسية شعرية رائعة...أدهشني بعض ما فيها!؟

أمسية شعرية رائعة...أدهشني بعض ما فيها!؟

--------------------------------------------------------------------------------



السلام عليكم

تحية طيبة...

المادة:
...............................

أمسية شعرية رائعة...أدهشني بعض ما فيها!؟

@@ ابراهيم الشدي
لولا أن هناك ما لاحظت و لفت أنظاري في إحدى أمسيات نجوم شاعر المليون وأنه ربما يستحسنه غيري, لكنني ما كنت ارغب من المخرج التركيز عليه أثناء العرض. " يعني يمنتجه ". كنت أرى أن يخرج معظمه ويبثه للناس, و أما ما أنا فيه, يبقيه في خزانته أو أرشيفه. و ربما أنا أرى أني محق في ما قلت!. أنا أرى هكذا!. و ساترك تلك الملحوظة البسيطة, لنقل, في آخر حديثي. وإنما حقيقة تلك الأمسية كانت روعة في شكلها و مضمونها, و يجوز لي قول ذلك ايضا في التنظيم و الحضور. و بمنأى عن تلك الملحوظة, لندعها هكذا, إلا أنني أعجبت بمعظم, إن لم اقل, كل الشباب من الشعراء و حتى الشبابيين منهم, هذا, مع أن فيهم من الجدد و المبتدأين وحديثي العهد بنظم الشعر والقصيد. و لما لا أعجب بهم؟. إنهم أبدعوا و تميزوا في تجسيد الشعر الشعبي في المملكة ودول الخليج!. جسدوه لنا و للناس كلهم!. جسدوه في أرقي وأبهى صورة!. وهؤلاء هم الشعراء الحقيقيين, و ليس أولئك الغائبون أو" المتغيبين ", والمتطفلين على الشعر, من الذين تقمصوا بما أنه ليس فيهم, و تلبسوا ما و هبه الله به غيرهم!. الواهب الله وحده, و هو الذي وزع المواهب بالتساوي بين سائر خلقه و مخلوقاته, لما لا نرضى بما قسم الله لنا؟ لما نزاحم الآخرين من الناس في مواهبهم؟ لما لا نبحث عن مواهبنا الدفينة في داخلنا؟ أو التي دفنت بأسباب منا, لأننا نراقب الناس في مواهبهم للدرجة التي فيها نسينا أنفسنا!. و من أعنيهم وأسفي أنهم لا أفادونا و لا أفادوا أنفسهم!. لا, بل حتى أن هناك شاعرات كن أشجع منهم وشاركن وتميزن في الأمسية الشعرية و نفخر بهن. وشبابنا الذين اعنيهم, مع أنهم لا زالوا في بداية المشوار, إلا إن تواجدهم في تلك المحافل, يؤكد لنا, بل يفرض علينا, بل و يلزمنا الاعتراف بهم, و قبولهم, والإقرار لهم بما وهبوا فيه. لأنني أرى أنهم عازمون, بل مجبولون على التوجه نحو صقل مواهبهم, و نتيجة ذلك, ربما شاهدناه في تميزهم, حين عرض إفرازا تهم و نتاجهم للجمهور بكل ثقة و قوة حضور في تلك الليلة الجميلة. لأن ذلك يزيدهم خبرة و تمرس و احتراف!. و من حسن الطالع انه وكعادتي في كل مره, لم أرى أحدا من أولئك القوم, و لا أن احد نقل لنا انه رأى منهم أحد أو مثل ذلك!. غابوا كلهم!. خلت الساحة منهم!. حتى أن الساحة افتتحت و استهلت بقولها للجمهور من الحضور, قالت وأعلنت: " ليلة سعيدة وهادئة لكل الحضور, احتفالا منا بغياب البعض من الدخلاء على الشعر, إنها ليلة جميلة و ازدانت !. ازدانت لأنهم لم يحضروا!.". أو أنها هكذا قالت كما أتصور!. أين أولئك الذين نسمع بأسمائهم ولهم صيت يدوي الأسماع و تتلذذ بنطق أسمائهم الألسن, ولهم مواقع ومنتديات خاصة؟. لم يحدث معي أني شاهدتهم أو أن الصدف حتى رمت إلينا بهم, أو أنها رمت بنا لهم. و هاتفت أحد الشعراء المعروفين في أوساط الشعر الشعبي في المملكة اسأله عن الشاعر تركي المريخي احد أعضاء لجنة التحكيم. أسائله عن سيرة موجزة للشاعر المذكور. لا أعرف الشعراء كلهم, لأنني لست شاعر, لا أجيد الشعر ولا نظمه!. ولا أني أدعي أني ناقدا للشعر!. لكنني ربما أملك شيء من ألحس ألذي أتكز عليه, وان بمشقة, في التمييز بين جيد ألشعر من قبيحة. و قلت لشاعرنا و من دون وعي مني, وما كنت اقصد ذلك, حين راودتني فكرة اتصالي به أول الأمر, قلت ومن دون تردد, قلت: أذاك الشعر الذي تقول عنه؟. أين أولئك من البارحة؟. هذا هم الشعراء الذين كنت أعنيهم و أقر لهم و لمتني في ذلك!. و أجابني الرجل باستغراب و قال: ما تعني؟. قلت: أنسيت؟. باغته بسؤالي!. ونجحت في الخروج من الموضوع, الذي ورطتني فيه الأقدار. و فطنت لذلك و عدت وما أسرع عودتي له و قلت: أخبرني عن هذا الشاعر؟. واصلت وأخذت ما أبتغيه. لأن الورطة كانت, هي أنني لم يسبق لي أني ناقشته في ذلك شخصيا!. و إنما وصل إلي انه قال عني ذلك!. نقله لي أحدهم!. وهذا أمره عادي, لكن هذا شاعر و متمرس و ناقد في الشعر. فأين مني منه؟ و إن كان!. ليست أثناء تلك المكالمة و مع شاعر متبحر, لا يحتاج في الرد لمرجع أو كتاب أو انترنت, اعني في مجاله. هؤلاء هم الشعراء الذين نعنيهم و يكثر تواجدهم في المحافل والأمسيات الأدبية والشعرية, و كذلك المناسبات الوطنية و غيرها من المناسبات السارة والمفرحة, وما أكثرها في بلادنا ولله الحمد و المنة. حتى أنني شاهدت بعض الاستعراضات الشعرية الجميلة. نعم مرتبة و لكنها كانت رائعة و فيها من الدعابة الكثير. و من تلك الملحوظة انه أدهشني, ولا أقول أني اعترض عليه!. لسبب بسيط لأن الأمر بالأصل ليس في يدي!. أدهشني!. و من أول لمحة!. وجود شبح مزخرف و ملمع " يعني متعوب عليها في الماكياج", يتربع قمة ذلك المسرح الكبير!. قلت في نفسي: ما الذي جاء بهذه ألسيدة في أوساط الشعر الشعبي الخليجي و بتلك ألصورة الغريبة عن دول المجلس؟. وأين هي من الشعر الشعبي الخليجي و فنونه؟. وذهبت أسائل نفسي من هنا و هناك, سائلتها أيضا عن ذالك الرجل المحترم, الذي يتوسط لجنة التحكيم, و ببدلة أوروبية أنيقة و فاخرة, وفي أمسية شعرية شعبية. قلت: ما الذي جاء بذلك المحترم؟. و من أي مدرسة شعرية خليجية تخرج منها هذا الحكم؟. و كيف جعل من نفسه و سمح لها بأن يتوسط لجنة التحكيم بهذا الشكل الأوروبي؟. لا ضرر في الحضور, فمرحبا بالضيوف, بل, و من على رؤؤسنا, فمكانهم محجوز مسبقا في قلوبنا, و في صدر منصة ألضيوف, ليس في لجنة التحكيم!. وما الذي يعني للأدب الشعبي الخليجي و شعراء دول الخليج؟. هل انه له في الشعر الخليجي الصرف و فيه؟. لست أدري!. لأنني لم اسأل أحد و لم أسأله!. لكنني أسأل و أظن من حقي أني أسأل: أين شعراء و نقاد دول مجلس التعاون الخليجي و رواد الشعر الشعبي في المملكة من تلك الأمسية؟. ربما لم توجه ألدعوات للبعض منهم, لست أدري!. أيعقل أننا لم نجد بديل واحد أقدر منه و في كل الخليج بطوله و عرضه؟. ناقد و محكم واحد و مقعد واحد لم نجد!. و لما نصور للعالم أننا هكذا؟. و إن دون قصد أو نية, لما نعكس لهم أننا غير قادرين في الاستقلالية حتى في التحكيم في أدبنا الخليجي!؟. لما لم نلجأ لمن يعرف و يتقن نظم و نقد الشعر الشعبي!؟. هناك الكثيرون من النقاد والشعراء في المملكة و الخليج ممن يوثق فيهم و محيطين بكل عادات و تقاليد الخليج من المحكمين و القادرين و الأكفأ منه في هذا المجال أعني!. نعم أعرف الرجل وأقدره وأحترمه, نعم أعرفه بارعا في مجالاته و له صيته و سمعته الجيدة في الوسط الثقافي والإعلامي؟ و لكنني سألت نفسي و كانت آخر مرة و قلت و بصوت عالي هزني في داخلي, قلت: ناقص واحد!. أين شعراء المملكة و دول الخليج كي يسدوا الفراغ في التحكيم في أرث و موروث خليجي شعبي بحت وصرف!؟. و ألجدير بالذكر أن الشيخ محمد بن زايد آل نهيان صاحب فكرة شاعر المليون ولي عهد أبو ظبي. ألمشروع جيد و دعم للنهوض بالأدب الشعبي و الشعر من على وجه الخصوص إلى أرقى مستوياته. ومما أسعدني أن معظم المشاركون و المساهمون بل وحتى ألد اعمين للأمسية ماديا و معنويا معظمهم من مناطق مختلفة من المملكة وليس قصورا بالجميع ! و هذا نفخر به و شكرا لهم. كانت أمسية جميلة ...,
@@ ابراهيم بن صالح بن ابراهيم الشدي
......................

تحياتي للجميع

منقووووووووووووووووووووول
Ramez غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 10-19-2007, 08:45 PM   #2

ابراهيم الشدي
الألفية الأولى

رقَمْ آلع’َـضويـہ: 676
التسِجيلٌ : Nov 2005
مشَارَڪاتْي : 1,068
 نُقآطِيْ » ابراهيم الشدي is on a distinguished road
افتراضي

صح نقلك و عسى ان يكون فيه الخير و ابشرك ان الرسالة وصلت الى المعنيين و اظنهم اخذوا بذلك و لله الحمد و المنة


تحياتي لك
ابراهيم الشدي غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

ملتقى مدينة العيون

الساعة الآن 02:08 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.

new notificatio by 9adq_ala7sas
ملتقى مدينة العيون

Security team