|
الـمــلـــتـــقــى الـــعـــام أبُحآر َقِلمَ عُبُر حرٍف ومقِآل |
للإتصال بالإدارة عند حدوث أي مشكلة أو إبداء رأي
الإهداءات |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
12-21-2008, 09:18 PM | #1 | |||||||||
|
فلسفـــــــــــــــــــ في الحب ــــــــــــــه.
فلسفـــــــــــــ(في الحب)ـــــــــــــةٌ:sm223::sm223::sm223::s m212:
..... ....... ........... .............. -لايمكن لمسار الحب الحقيقي أن يكون ناعماً أبداً..!! -لاخير في حبٍ يحكمه العقل..!!! -سحر الحب يكمن في جهلنا اللذي يجعلنا نظن أنه لايمكن أن ينتهي يوماً..!! -الحب اللذي يبقى فترةً أطول هو ذلك الحب اللذي لايطلب مقابلاً صدقوني..!! -الحب قصيرٌ جداً بينما النسيانٌ أطـــــــــــــــــــول..!! -الذاكرة غير ضرورية للحـــــــــــــــــــــــب..!!!!!!!! -هنـــاك أرضٌ للأحياء وأُخرى للموتى والجسر بينهما هو الحب..!! -البقـــــاء للحب هو المعنى الوحيد والحقيقي..!! -(((((وأعلموا أن أساس الحب ليس في تحديق أحد المحبين بالآخر بل في النظر معاً بإتجاهٍ واحد)))))..!!! وأخيــــــــــــــــــــــــــــــراً.. -الحب هو وعي المحب في وحدتهِ بالآخــــــــــــــــــــــــــــــــر...!!!: |
|||||||||
12-21-2008, 10:15 PM | #2 | |||||
|
الحب بهدله
الحب عذآب الحب وله وشوق الحب مرض مآيشفيه طبيب الحب هو اسآس الخيآنه الحب جرح عميييق الحب ابتلآه والله ابتلآني فيه :) الحب لمآ يكون من طرفين(يعني الأثنين حبآيب) ...ولا مآيكون حب اقتباس:
اعجبتني فلسفتك فسمونه تسلمين ياالغلآآآ فى انتظآآآر جديدك ,, |
|||||
12-22-2008, 02:19 AM | #3 | ||||
|
إن الحب هو من أسمى وأرقى العواطف الإنسانية، فإذا توجهت هذه العاطفة النبيلة لله تعالى، وكانت هي محور العلاقات بين المسلمين، ذللت كثيراً من الصعاب، وأثمرت كثيراً من الثمار الطيبة في حياة الأمة، ولقد جاءت أدلة عديدة تؤكد هذا المعنى الكريم، وتبين المكانة الرفيعة لمن أنعم الله به عليه، منها:
عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "إن من عباد الله لأناساً ما هم بأنبياء ولا شهداء, يغبطهم الأنبياء والشهداء يوم القيامة بمكانهم في الله" قالوا: يا رسول الله, تخبرنا من هم؟ قال: "هم قوم تحابوا بروح الله, على غير أرحام بينهم, ولا أموال يتعاطونها, فوالله إن وجوههم لنور, وإنهم على نور, لا يخافون إذا خاف الناس, ولا يحزنون إذا حزن الناس. وقرأ هذه الآية: "ألا إن أولياء الله لا خوف عليهم ولا هم يحزنون" وقال عليه الصلاة والسلام: "إن الله تعالى يقول يوم القيامة: أين المتحابون بجلالي؟ اليوم أظلهم في ظلي يوم لا ظل إلا ظلي" وفي حديث السبعة الذين يظلهم الله في ظله ذكر منهم: "ورجلان تحابا في الله اجتمعا عليه, وتفرقا عليه" والأخوة في الله لا تنقطع بنهاية هذه الدنيا، بل هي مستمرة في الآخرة, يقول تعالى: "الأخلاء يومئذ بعضهم لبعض عدو إلا المتقين" يعطيك العافية على الموضوع |
||||
|
|