|
الـمــلـــتـــقــى الـــعـــام أبُحآر َقِلمَ عُبُر حرٍف ومقِآل |
للإتصال بالإدارة عند حدوث أي مشكلة أو إبداء رأي
الإهداءات |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
09-21-2008, 11:38 PM | #1 | ||||
|
عبدالحكيم العوفي يشبه لميس بالكعبة
بسم الله الرحمن الرحيم
نطالب نحن كافة أعضاء منتديات ملتقى مدينة العيون بمحاكمة العوفي أشد العقاب وأن يُشهــر به وأن يمنع من نشر قصائده في كافة الصحف والمجلات المقروءه والمسموعة على تجرئه بوصف الساقطة لميس بالكعبة المشرفة وعلى تجاوزه على العالم الشيخ الفوزان حفظه الله .. نتمنى من جميع الصحفيين المشاركين معنا برفع المطالبه إلى المسؤلين .. سبق : شاعر سعودي يشبه الممثله التركيه لميس بالكعبه ويصفها بأنها تستحق العباده وينشر قصيدته في موقع ثقافي يشرف عليه اعلامي سعودي الشيخ محمد النجيمي عضو المجمع الفقهي لوكالة انباء يقول لابد من تعزير هؤلاء الشعراء ومطاردتهم عبدالحكيم العوفي القصيدة بعنوان : هل يحلو الغزل بغير لميس رضي الله عنها ( لميسيات ) وكانت القصيدة والتي يتغزل فيها الشاعر بالممثلة التركية وبطلة مسلسل سنوات الضياع ( لميس ) بعنوان "هل يحلو الغزل بغير لميس رضي الله عنها " وكانت القصيدة تحمل الكثير من التجاوزات الدينية في الوصف والتشبيه والإساءة للعلماء حيث شبّه الشاعر حبيبته ( لميس ) بالكعبة المشرفة في قوله : لميسٌ كعبةٌ نأوي إليها ... وحول دوماً ندورُ فإنْ ضاقتْ بنا الدنيا ذهبْنا .. إليها يا صديقي نسْتجيرُ ففي أحضانها بلدٌ أمينٌ ... وفي ألحاظها سحرٌ ونورُ إضافة إلى تعرضه للشيخ الفوزان في إحدى قصائده بقوله : لو ( الفوزانُ ) أبصرها .. وأبصر لصاح كأنّهُ طفلٌ ... بمسْجدهِ وبالدّارِ وباع الدينَ والدنيا .. وراحَ لكلّ سحّارِ وأيضا في ربط موتها بالشهادة : إنْ تكنْ ترْجو مماتي إنّني لا أرى الموتَ لها غيرَ شهادةْ سوف أفْديها وأفْدي ...... فهْوَ ممّنْ يسْتحقّون العبادةْ = = = = = = = = = = الشـــــــــــــــــرح لميسٌ كعبةٌ نأوي إليها ... وحول نهودها دوماً ندور قام بتغيير قداسة القبلة وجعل من تركية منحرفة قبلةً له، وفي الشطر الآخر يظهر انه عبد للشهوة والعياذ بالله ُفإنْ ضاقتْ بنا الدنيا ذهبْنا .. إليها يا صديقي نسْتجيرُ الإستجارة تكون لله تعالى فهي عبادة ، بك نستجير ومن يجير سواك، اللهم إنا براء من قول هذا السفيه ففي أحضانها بلدٌ أمينٌ ... وفي ألحاظها سحرٌ ونورُ بل في احضانها بصمات العهر ، وفي ألحاظها قلة الحياء والجرأة إضافة إلى تعرضه للشيخ الفوزان في إحدى قصائده بقوله : لو ( الفوزانُ ) أبصرها .. وأبصر نهدها عاري لصاح كأنّهُ طفلٌ ... بمسْجدهِ وبالدّارِ وباع الدينَ والدنيا .. وراحَ لكلّ سحّارِ هذا تعدي على العلماء والمشايخ وأصحاب الفضيلة واستهانة بالتمسك والإلتزام بتعاليم الشرع، وكان العالم أو العابد لله سينسى ما أمره به ربه ويهمله من أجل ساقطة متعرية وأيضا في ربط موتها بالشهادة : إنْ تكنْ ترْجو مماتي إنّني لا أرى الموتَ لها غيرَ شهادةْ سبقه لمطبلون حين قالو أن طلال مداح شهيد المسرح، وذكرى شهيدة الفن سوف أفْديها وأفْدي نهْدَها فهْوَ ممّنْ يسْتحقّون العبادةْ هنا الكفر الصريح حقاً منقول من أكثر من جهه كما أتمنى من الاخوة عدم نقل القصيدة باكملها لاحتوائها على مالايليق بالمكان مانقول الا " اللهم لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا" دمتم .. بحفظ الرحمن،، |
||||
|
|