|
للإتصال بالإدارة عند حدوث أي مشكلة أو إبداء رأي
الإهداءات |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
12-24-2010, 05:51 PM | #1 | ||||||||||||
|
إنتــآ ‘ ليـآ ‘ وٍ وٍبسٍ [عـِلمٍ هالنآ ‘سسِ] تسترٍ رٍ يييييٍح
لَا خُبْزَ كَعْكَةً الْجُبْنِ الْجُبْنِ هُوَ وَاحِدٌ مِنَ كُلِّ الْحُلْوِيَّاتٌ الْمُفَضَّلَةُ الْوَقْتِ. لَقَدْ جَعَلْتُ مِنْ عِدَّةٍ أَنْوَاعِ مُخْتَلِفَةٍ مِنَ الْجُبْنِ وَلَكِنَّهَا كَانَتْ كُلُّ الْجُبْنِ الْمَشْوِيُّ. وَتَهْتَمُّ الْجُبْنِ لَا خُبْزَ ، وَدَائِمَا تَقُوْلُ لِيَ انْ الْوَقْتْ قَدْ حَانْ لُمُحَاوَلَةُ صَنَعَ وَاحِدٌ. لَقَدْ وَجَدْتُ الْكَثِيْرِ مِنْ وَصْفَاتِ مُخْتَلِفَةٍ الْجُبْنِ عَدَمِ خُبْزَ ، وَكَثِيْرٌ بِاسْتِخْدَامِ الْمُكَوَّنَاتِ الْمُخْتَلِفَةِ. فِيْ الْنِّهَايَةِ قَرَّرْتُ أَنْ أَذْهَبَ مَعَ قِشْدَةٌ وَزُبْدَةً خَلِيْطَ الْجُبْنِ لِتَشْكِيلِ الْجُبْنِ. مَعَ وَصِفَةُ الْجُبْنِ وَقَرَّرَتُ أَنْ الْوَقْتْ قَدْ حَانْ لِلْتَّفْكِيْرِ فِيْ الْقِشْرَةِ. أَوَدُّ مُفْرَقعةِ غْرَاهامَ الْقِشْرَةِ الْبَسِيطَةِ لَكِنْ كُنْتُ أُفَكِّرُ فِيْ أَنْ يَكُوْنَ لَطِيْفا مَعَ بَعْضٍ الَّبِقَانَ فِيْ أَنَّهَا كَذَلِكَ. ثُمَّ اعْتَقَدْتَ أَنَّهُ بَدَلَا مِنْ إِضَافَةِ الْسُكَّرْ وَالْزَبَدَةُ عَلَىَ شَكْلِ الْقِشْرَةِ أَنْ أَتَمَكَّنَ مِنْ مُجَرَّدِ اسْتِخْدَامٌ بَعْضٍ عَصِيْرُ الْقَيْقَبِ عَلَىَ حَدٍّ سَوَاءٍ إِضَافَةً بَعْضٍ حَلَاوَةَ وَرَبَطَ كُلُّ ذَلِكَ مَعَا. مَعَ الَّبِقَانَ وَشَرَابٌ الْقَيْقَبَ بِالْفِعْلِ هُنَاكَ لَمْ أَتَمَكَّنْ مِنْ تَمْرِيْرُ عَلَىَ إِضَافَةِ بَعْضَ التُّوْتِ وَلِذَا فَإِنَّنِيْ وُضِعَ الْتُوتٍ الْقَلِيْلَةِ فِيْ تَعْبِئَةٌ الْجُبْنِ وَعَدَدَ قَلِيْلٌ مِنْ أَكْثَرِ عَلَىَ أَعْلَىَ جُنُبا إِلَىَ جَنْبِ مَعَ بَعْضٍ عَصِيْرُ الْقَيْقَبِ. تَحَوَّلَتْ الْجُبْنِ لَا خُبْزَ الْتَّدْرِيجيُّ بِشَكْلٍ جَيَّدُ! وَكَانَ أَخَفَّ أَنَّ الْجُبْنَ وَالمَخْبُوُزَاتِ وَكَانَ لَطِيْفا وَدَسَمٍ وَبَارِدٌ وَمُنْعَشَ وَجَيِّدَةٍ. إِذَا كَانَ لِيَ الاخْتِيَارِ بَيْنَ المَخْبُوُزَاتِ وَالْجُبْنِ لَا خُبْزَ ، رُبَّمَا سَأَذْهَبُ لِلْخُبْزِ وَلَكِنَّ لَا يُوْجَدُ خُبْزٌ ، هُوَ مُمْتَازٌ فِيْ بِطَرِيْقَتِهَا الْخَاصَّةِ. فِيْ يَوْمٍ صَيْفٍ حَارَ مَنِ الْصَّعْبِ لِلْتَغَلُّبِ عَلَىَ الُجْبِنِ لَا خُبْزَ وَالَّتِي لَا تَتَطَلَّبُ مِنْكَ لِتَشْغِيلِ الْفُرْنِ أَوْ الْمُوْقَدَ حَتَّىَ. قِشْرَةِ الْقَيْقَبَ الَّبِقَانَ يَجْعَلْ بِمَا فِيْهِ الْكِفَايَةِ لِ2 مُصَغَّرَةٌ (3 بُوْصَة) الْمَقَالِيّ شَكْلِ الرَّبِيْعِ الْمَقَادِيْرُ : 1 / 4 كَوْبِ غْرَاهامَ الْتَّكْسِيْرِ الْفُتَاتِ الَّبِقَانَ كَأْسٍ 04/01 (الْأَرْضِ فِيْ الْطَّعَامِ الْمُعَالِجُ) 2 مِلْعَقَةٌ طَعَامُ عَصِيْرُ الْقَيْقَبِ اتِّجَاهَاتِ : 1. مَزِيْجَ الْفُتَاتِ الْتَّكْسِيْرِ غْرَاهامَ ، الَّبِقَانَ الْأَرْضِ وَشَرَابٌ الْقَيْقَبَ. 2. الْصَّحَافَةِ الْخَلِيطُ فِيْ الْجُزْءِ الْسُّفْلِيِّ مِنْ الْمَقَالِيّ الْخَاصِّ مُصَغَّرَةٌ شَكْلِ الرَّبِيْعِ. لَا خُبْزَ كَعْكَةً الْجُبْنِ يَجْعَلْ بِمَا فِيْهِ الْكِفَايَةِ لِ2 مُصَغَّرَةٌ (3 بُوْصَة) الْمَقَالِيّ شَكْلِ الرَّبِيْعِ الْمَقَادِيْرُ : 1 8 كَرِيْمٌ حُزْمَةُ الْجُبْنِ اوْقِيَّةً (الاونْصّةً) (دَرَجَةً حَرَارَةِ الْغُرْفَةَ) 1 مِلْعَقَةٌ طَعَامِ مِنْ عَصِيْرِ الْلَّيْمُوْنِ 1 / 4 كُوْبْ سُكَّرْ 1 / 2 كَوْبِ زُبْدَةُ الْثَّقِيْلَةِ (جِلْدِ) اتِّجَاهَاتِ : 1. مَزِيْجَ الْجُبْنِ ، وَعَصِيرَ الْلَّيْمُوْنِ وَالْسُّكْرِ. 2. أَضْعَافٍ الْجُبْنَ فِيْ قِشْدَةٌ. 3. وُضِعَ خَلِيْطَ الْجُبْنِ عَلَىَ رَأْسِ الْقِشْرَةِ. 4. فُتُوْرٍ فِيْ الثَّلَاجَةِ. تَتَنَاوَلُ الشوْكُوَلاتِهُ عِيْدَانِ مُكَعَّبَاتِ كَعْكَةً الْجُبْنِ وَكَانَ هَذَا الْتَّحَدِّيَ أَشْهُرٌ الْخَبَازُونَ جَرِيْءٌ مَصَاصَاتِ الْجُبْنِ. كُنْتُ اتَطَلَّعُ لَجَعَلَ هَذَا الْتَّحَدِّيَ أَشْهُرٌ لِأَنَّهُ ، أَيْضا ، فِيْ الْجُبُنِّ ، الْمَشْمُوْلَةُ فِيْ الشوْكُوَلاتِهُ ، وَعَلَىَ عَصَا! يَا لَهَا مِنْ فِكْرَةٌ عَظِيْمَةً! كَعْكَةً الْجُبْنِ الْجُبْنِ هُوَ وَاحِدٌ مِنَ الْحَلَوَيَاتِ الْمُفَضَّلَةُ وَأَنَا جُعِلْتُ مِنْ بِضْعِ مَرَّاتٍ. وَكَانَتْ هَذِهِ وَصِفَةُ الْجُبْنِ مُخْتَلِفَةٍ مِنْ تِلْكَ الَّتِيْ عَادَةُ مَا جَعَلَ وَأَنَا كُنْتُ اتَطَلَّعُ الَىَّ رُؤْيَةِ كَيْفَ اتَّضَحَ. وَصِفَةُ الْأَصْلِيِّ دَعَا خَمْسَةَ مِنْ الْطُّوْبِ جِبْنَةُ كَرِيْمٌ الَّذِيْ كَانَ الْطَّرِيْقُ كَثِيْرا بِالْنِّسْبَةِ لِيَ وَلِذَا فَإِنَّنِيْ خُفِّضَتْ إِلَىَ ثَلَاثِ. لِلْأَسَفِ لَمْ يَكُنْ لَدَيَّ مِقْلَاةٌ الَّتِيْ كَانَ كَبِيْرا بِمَا يَكْفِيَ لِاجْرَاءِ بَلَدِيٌّ 8x8 بُوْصَة الْخُبْزِ عُمُوْمُ ذَلِكَ لَمْ أَكُنْ قَادِرِا عَلَىَ خُبْزِ فِيْ حَمَّامٍ مَاءً. وَكَانَ الْنَّوْعُ الْأَوَّلُ مِنْ اتَطَلَّعُ الَىَّ رُؤْيَةِ كَيْفَ الْخُبْزِ وَالْجُبْنِ فِيْ حَمَّامٍ الْمَاءِ سَوْفَ يَنْجَحُ فِيْ مَسْعَاهُ. رُبَمَا فِيْ الْمَرَّةِ الْقَادِمَةِ. وَهِيَ تَعْمَلُ بِشَكْلٍ جَيَّدُ مِنْ دُوْنِ حَمَامٍ الْمَاءِ وَالْجُبْنِ ذَاقَتْ الْعَظِيْمُ! الْمَقَادِيْرُ : 3 8 كَرِيْمٌ الْجُبْنِ حَزْمٍ اوْقِيَّةً (الاونْصّةً) (دَرَجَةً حَرَارَةِ الْغُرْفَةَ) 1 كُوْبْ سُكَّرْ 2 مَلَاعِقَ طَعَامٌ مِنَ الْدَّقِيْقِ 1 / 8 مِلْعَقَةٌ صَغِيْرَةً مِلْحٌ 3 بَيْضَاتٍ 1 صَفّارُ الْبَيْضَ 1 مِلْعَقَةٌ شَايٌ مُسْتَخْرَجُ الْفَانِيلِيا 2 مِلْعَقَةٌ طَعَامُ زُبْدَةُ الْثَّقِيْلَةِ اتِّجَاهَاتِ : 1. فَازَ كَرِيْمٌ الْجُبْنِ وَالْسُّكْرِ وَالْطَّحِيْنُ وَالْمِلْحُ فِيْ وِعَاءٍ كَبِيْرِ حَتَّىَ سَلِسَ. 2. فَازَ فِيْ الْبَيْضِ وَصُفّارُ الْبَيْضَ وَاحِدٍ فِيْ وَقْتٍ وَاحِدٍ. 3. فَازَ فِيْ الْفَانِيلِيا وَكَرِيْمِ. 4. صَبَّ الْخَلِيطُ فِيْ مَدْهُونَ 8x8 بُوْصَة الْخُبْزِ عُمُوْمِ. 5. يَخْبِزُ فِيْ فُرْنٍ مَحَمّىً 325F حَتَّىَ الْجُبْنِ هُوَ الْبُنِّيّ الْذَّهَبِيُّ قَلِيْلا عَلَىَ الْقِمَّةِ ، وَّدَقِيْقَةٍ حَوْلَ 45-55. 6. اسْمَحُوا بَارِدٌ الْجُبْنِ. عِيْدَانِ مُكَعَّبَاتِ الْجُبْنِ تَجْمِيْعْ مَصَاصَاتِ هُوَ نَوْعٌ مِنَ الْمَرَحِ. لَمْ اسْتَطِعْ الْعُثُورَ عَلَىَ الْمَصَّاصَةٌ الْعِصِيُّ حَتَّىَ انَّنِيْ اسْتُخْدِمَتْ بَعْضٍ الْقَشِّ الْصَّغِيْرَةِ. وَمُوَافِقٌ ايْضا لَكِنَّهُمْ فِيْ الْوَاقِعِ لَا يُمْكِنُ الاسْتِمْرَارَ عَلَىَ وَزْنِ الشوْكُوَلاتِهُ تَغْطِيَةُ الْجُبْنِ. وَهَذَا مُوَافِقٌ لِأَنَّهُ بِمُجَرَّدِ احتَجَزِنَاهُمْ أَنَّهَا سَرَعَانُ مَا اخْتَفَىَ تَمَامَا. لَقَدْ نَسِيْتُ أَيْضا لِالْتِقَاطِ تَقْصِيْرٍ الْنَّبَاتِيَّةُ الَّتِيْ وَصِفَةُ الْأَصْلِيِّ دَعَا عِنْدَمَا ذَهَبْتُ لِلْتَّسَوُّقُ الْبِقَالَةِ. حَاوَلْتُ اسْتِخْدَامٌ الزُّبْدَةِ وَلَكِنْ بَدَلَا مِنْ الشوْكُوَلاتِهُ فَقَطْ وَلَمْ يَحْصُلْ سَيَلَانِ بِمَا فِيْهِ الْكِفَايَةِ بِحَيْثُ أَضْفَتْ بَعْضٍ كَرِيْمٌ. وَانْتَهَىَ بِهِ الْامْرُ لِانَّ يَكُوْنُ طِلَاءَ الَقَاناشَ الشوْكُوَلاتِهُ. وَهِيَ تَعْمَلُ وَهَذَا هُوَ مَا يَهُمُّ. قَرَّرْتُ مِعْطَفَا الشوْكُوَلاتِهُ بَلَدِيٌّ مَصَاصَاتِ الْمَشْمُوْلَةُ فِيْ جَوَّزَ الْهِنْدِ وَالْلَّوْزِ الْمَفْرُومِ وَالْفُسْتُقِ الْمَفْرُومِ. الْمَقَادِيْرُ : 1 دُفْعَةً الْجُبْنِ 1 / 2 pound الشوْكُوَلاتِهُ 2 مِلْعَقَةٌ طَعَامُ زُبْدَةُ 2 مِلْعَقَةٌ طَعَامُ زُبْدَةُ الْثَّقِيْلَةِ * الْمَصَّاصَةٌ الْعِصِيُّ اتِّجَاهَاتِ : 1. تَغْطِيَةُ الْجُبْنَ فِيْ غِلَافٍ بِلَاسْتِيكِيّ وَالْبَرَدِ فِيْ الثَّلَاجَةِ لِعِدَّةِ سَاعَاتَ لَيْلَةُ وَضُحَاهَا. 2. مِغْرَفَةٌ 2 أُوْقِيَّةً مِنْ الْجُبْنِ ، قَبْلَ انْ تَتَحَوَّلُ الَىَّ شَكْلِ الْكَرَّةَ وَوَضَعَهَا عَلَىَ شَهَادَةِ جَامِعَيّةِ وَرَقَةٍ مُبَطَّنَةٌ خُبْزَ الْصَّاجِ. 3. اضَافَةً الَىَّ وُجُوْدِ عَصَا الْمَصَّاصَةٌ فِيْ الْكَرَّةِ الْجُبْنِ. 4. تَجْمِيْدٌ الْجُبْنِ الْمُلَوَّثَاتِ الْعُضْوِيَّةٌ الثَّابِتَةِ حَتَّىَ يُصْبِحَ بَارِدا جَدَّا ، 2-3 سَاعَاتِ عَنْ لَيْلَةِ وَضُحَاهَا. 5. تَذُوْبُ الشُّوَكُوْلَاتَةَ فِيْ كَرِيْمٌ زُبْدَةُ وَالثَّقِيْلَةُ عَلَىَ مَدَىْ ضَعْفٍ الْمِرْجَلِ وَإِيْقَافِ الْحَرَارَةِ. 6. تُراجعُ فِيْ مَصَاصَاتِ الْجُبْنِ الْمُجَمِّدَة فِيْ الَقَاناشَ الشوْكُوَلاتِهُ ثُمَّ إِلَىَ أَيِّ الْزِّيْنَةَ الَّتِيْ تُرِيْدُ وَمَكَانٍ عَلَىَ شَهَادَةِ جَامِعَيّةِ وَرَقَةٍ مُبَطَّنَةٌ خُبْزَ الْصَّاجِ. 7. ثُلَّاجةِ بَيْنَ عَشِيَّةٍ وَضُحَاهَا بَيْنَ عَشِيَّةٍ وَضُحَاهَا. وَبِالنَّظَرِ إِلَىَ أَنْ أَكُوْنَ قَدْ قَدَّمْتُ الْجُبْنِ وَالشوْكُوَلاتِهُ الَقَاناشَ قَبْلَ هَذَا الْتَّحَدِّيَ وَجَاءَ مَعَا بِسُهُوْلَةٍ إِلَىَ حَدِ مَا. وَاسْتَغْرَقَ الْكَثِيْرِ مِنَ الْوَقْتِ وَلَكِنْ مَعَ كُلِّ تَقْشَعِرُّ لَهَا الْأَبْدَانِ ، عَلَىَ الْرَّغْمِ مِنْ الْتَّبْرِيدِ وَالتَجْمِيدُ. وَكَانَتْ النَّتَائِجُ تَسْتَحِقْ ذَلِكَ. وَشَمَلَ الشوْكُوَلاتِهُ مَصَاصَاتِ الْجُبْنِ كَانَتْ جَيِّدَةً حَقّا! وَكَانَتْ الْمُفَضَّلَةُ مِنْهَا الْفُسْتُقِ مُغَطَّىً وَأَنَّهَا سَرَعَانُ مَا اخْتَفَىَ. عُمُوْمَا لَقَدْ اسْتَمْتَعْتَ حَقّا هَذَا الْتَّحَدِّيَ وَنَتَائِجِهَا لَذِيْذَ . انَّهَا لَيْسَتْ فِيْ وَقْتٍ مُبَكِّرٍ مِنْ صَبَاحٍ الْيَوْمَ لِتَغْطِيَةِ الشوْكُوَلاتِهُ مَصَّاصَةُ الْجُبْنِ الشوْكُوَلاتِهُ كَعْكَةً الْجُبْنِ عَلَىَ مَدَىْ الْأَسَابِيّعِ الْقَلِيْلَةِ الْمَاضِيَةِ رَأَيْتُ الْكَثِيْرِ مِنَ الْحَلَوَيَاتِ الشوْكُوَلاتِهُ الْمُدْهِشَةِ الَّتِيْ كَانَ لِيَ شَغَفَ الشوْكُوَلاتِهُ. الْجُبْنِ هُوَ وَاحِدٌ مِنَ الْحَلَوَيَاتِ الْمُفَضَّلَةُ وَأَنَا لَمْ يَكُنْ لَهَا وَاحِدٍ فِيْ كُلِّ حِيْنٍ. اعْتَقَدْتَ أَنَّ الْجُبْنَ الشوْكُوَلاتِهُ سَتَكُوْنُ الْنِّهَايَةُ مِثَالِيَّةٍ لَعِطْلَةٌ نِهَايَةْ الْاسْبُوعْ بَلَدِيٌّ الْعِشَاءِ شَرِيْحَةٌ لَحْمَ. قَرَّرْتُ أَنْ أَذْهَبَ مَعَ رِقَاقَةٌ الْقِشْرَةِ الشوْكُوَلاتِهُ غْرَاهامَ وَرَذَاذُ وَالْجُبْنِ مَعَ صَلَصَةِ الشُّوَكُوْلَاتَةَ مِنْ أَجْلِ الْكَثِيْرِ مِنَ الْخَيْرِ الشوْكُوَلاتِهُ. تَحَوَّلَتْ الْجُبْنِ الشوْكُوَلاتِهُ بِشَكْلٍ جَيَّدُ حَقّا. وَكَانَ لَطِيْفٌ وَغَنِيّ وَدَسِمْ وَchocolaty بِشَكْلٍ مُنْحَطّ. انَهَا فِعْلَا تَصِلُ الَىَّ الْمَكَانِ. الشوْكُوَلاتِهُ كَعْكَةً الْجُبْنِ (2 يَجْعَلْ حِصَصِ) وَصِفَةُ سَهْلَةٌ الْطَّبْعِ الْمَقَادِيْرُ : 1 / 2 كَوْبِ غْرَاهامَ الْتَّكْسِيْرِ الْفُتَاتِ 1 مِلْعَقَةٌ طَعَامِ مِنْ مَسْحُوقٌ الْكَاكَاوَ 1 مِلْعَقَةٌ طَعَامُ سُكَّرْ 2 مِلْعَقَةٌ طَعَامُ زُبْدَةُ (ذَابَ) 3،5 أُوْقِيَّةً الشوْكُوَلاتِهُ الْدَّاكِنَةِ (الْمَفْرُومِ) 2 مِلْعَقَةٌ طَعَامُ زُبْدَةُ الْثَّقِيْلَةِ 1 (8 أُوْنْصَةٌ) جِبْنَةُ كَرِيْمٌ الْحُزْمَةُ (دَرَجَةً حَرَارَةِ الْغُرْفَةَ) 1 / 4 كُوْبْ سُكَّرْ 1 بَيْضَةً (دَرَجَةً حَرَارَةِ الْغُرْفَةَ) 1 مِلْعَقَةٌ شَايٌ مُسْتَخْرَجُ الْفَانِيلِيا اتِّجَاهَاتِ : 1. مَزِيْجَ الْكَعْكَةِ رِقَاقَةٌ غْرَاهامَ الْفُتَاتِ ، وَمَسْحُوقٌ الْكَاكَاوَ وَالْسُّكْرِ وَالْزَبَدَةُ. 2. الْصَّحَافَةِ الْخَلِيطُ فِيْ الْجُزْءِ الْسُّفْلِيِّ مِنْ اثْنَيْنِ 4 بُوْصَة الْمَقَالِيّ شَكْلِ الرَّبِيْعِ. 3. تَذُوْبُ الشوْكُوَلا وَ. كَرِيْمٌ الْثَّقِيْلَةِ فِيْ مُزْدَوِجَةُ فِيْ الْمِرْجَلِ 4. مَزِيْجٌ مِنَ الْجُبْنِ وَالْسُّكْرِ. 5. فَازَ فِيْ اسْتِخْرَاجِ الْبَيْضَ وَالْفَانِيلِيا. 6. فِيْ مَزِيْجٍ الشوْكُوَلاتِهُ. 7. يُسْكَبُ الْخَلِيطُ فِيْ شَكْلِ الْمَقَالِيّ الرَّبِيْعِ. 8. يَخْبِزُ فِيْ فُرْنٍ مَحَمّىً 325F حَتَّىَ يَتِمَّ تَعْيِيْنِهَا ، عَلَىَ بُعْدٍ حَوَالَىْ 45-60 دَقِيْقَةً. الشوْكُوَلاتِهُ الصَّلْصَة الْمَقَادِيْرُ : 1 اوْقِيَّةً (الاونْصّةً) الشوْكُوَلاتِهُ الْدَّاكِنَةِ 1 مِلْعَقَةٌ طَعَامُ مَنْ شَرَابٌ الذَّرَّةِ 1 مِلْعَقَةٌ طَعَامُ زُبْدَةُ الْثَّقِيْلَةِ اتِّجَاهَاتِ : 1. تَذُوْبُ الشُّوَكُوْلَاتَةَ فِيْ شَرَابِ الذَّرَّةِ وَكَرِيْمِ الْثَّقِيْلَةِ مُزْدَوِجَةُ فِيْ الْمِرْجَلِ. 2. رَذَاذْ صَلَصَةِ الشوْكُوَلا عَلَىَ الُجْبِنِ. مُلَاحَظَةِ : هَذِهِ وَصِفَةُ يَجْعَلْ بِمَا فِيْهِ الْكِفَايَةِ لِ2 4 بُوْصَة الْمَقَالِيّ شَكْلِ الرَّبِيْعِ. الْثُّلاثِيُّ وَصِفَةُ لِ8 بُوْصَة الرَّبِيْعِ عُمُوْمِ شَكْلِ وَرُبَاعِيَّةٍ وَصِفَةُ لِ10 بُوْصَة الرَّبِيْعِ عُمُوْمِ شَكْلِ. كَعْكَةً الشُّوَكُوْلَاتَةَ الْذَّائِبَةَ لِبَعْضِ الْوَقْتِ الْآَنَ لَقَدْ تَمَّ رُؤْيَةِ الْمَشِارَكِاتِ حَوْلَ كَعْكَ الشوْكُوَلاتِهُ الَّتِيْ الْصُّلْبَةُ فِيْ الْخَارِجِ وَلَكِنَّ لَدَيْهَا الشوْكُوَلا الْسَّائِلُ فِيْ الْدَّاخِلِ. جَيِّدَا كَيْفَ يَفْعَلُ ذَلِكَ الْصَّوْتُ؟!؟ كَعْكَةً الشُّوَكُوْلَاتَةَ الْسَّوْدَاءِ مَعَ مَرْكَزِ liquidy ذَوَبَانُ الشُّوَكُوْلَاتَةَ! لَقَدْ كُنْتَ تَرْغَبُ فِيْ مُحَاوَلَةٍ مِنْهُمْ مُنْذُ رَأَيْتُهَا لِلْمِرَّةَ الْأُوْلَىْ لَهُمْ وَلَكِنْ اعْتَقَدَ انَهَا سَتَكُوْنُ عَلَىَ الارْجَحُ مِنَ الْصَّعْبِ الْقِيَامِ بِهَا. مَعَ كَوْنِهَا ذَلِكَ الْوَقْتِ مِنْ الْعَامِ الشوْكُوَلاتِهُ كَانَ الْوَقْتُ الْمِثَالِيْ لِنُشَمّر عَنْ الْأَكْمَامِ بِلَادِيْ وَالْحُصُوْلِ عَلَيْهَا. كَعْكَ الشوْكُوَلا الْذَّائِبَةَ تَحَوَّلْتُ إِلَىَ أَنْ تَكُوْنَ جَمِيْلَةُ وَسَهْلَةُ لَجَعَلَ. وَذَكَرْتُ وَصِفَةُ لِيَ الْكَثِيْرَ مِنْ نُفَّيْخَةُ مَعَ صَفّارُ الْبَيْضَ يُتِمَّ خَلَطَ الْعَجِينَ إِلَىَ الْرَّئِيْسِيَّةِ وَبَيَاضُ الْبَيْضَ لِلْضَّرْبِ أَنْ يُتِمَّ طَيُّ ثُمَّ فِيْهَا خُبْزٌ الْكَعْكَ أَيْضا مِثْلَ نُفَّيْخَةُ ، وَارْتِفَاعِ كَثِيْرا وَبِسُرْعَةِ ثُمَّ انْهِيَارَا لِأَنَّهَا تُبَرِّدُ. كَعْكَ الشوْكُوَلا الْذَّائِبَةَ تُحَوِّلُ كَبِيْرَةً خَارِجَا! وَكَانُوْا مُجَرَّدِ الْصُّلْبَةُ خُبْزَ عَلَىَ جَانِبِ وَسَائِلِ لَا تَزَالُ فِيْ الْدَّاخِلِ! سَوَاءٌ كَانَتْ خَارِجَ مَرْكَزِ الْصُّلْبَةُ وَالسَائِلّةً لَطِيْفٌ وَخَفِيْفٌ وَرَقِيْقٍ ، وَعَلَىَ مَا يُرَامُ! أَنَا حَقّا أَحَبَّ كَيْفَ الْكَعْكَ لَمْ الْحُلْوَ وَالْمُرِّ أَنَّ لَطِيْفَةٌ قَلِيْلا نَكْهَةً الشوْكُوَلاتِهُ الْسَّوْدَاءِ جَاءَ مِنْ خِلَالِ جَيِّدَا حَقّا. يُتِمَّ تَقْدِيْمُ أُفَضِّلُ هَذِهِ الْكَعْكَ خَارِجَ لِلْتَّوِّ مِنْ الْفُرْنِ ، وَأَيْضا ، فِيْ أَقْرَبِ وَقْتٍ كَمَا هِيَ بَارِدا بِمَا فِيْهِ الْكِفَايَةِ لِتَنَاوُلِ الْطَّعَامِ عَلَىَ أَيِّ حَالٍ ، وَيُمْكِنُ أَنْ الَّذِيْنَ يَنْتَظِرُوْنَ؟ وَهِيَ تَأْخُذُ سِوَىْ بِضْعُ دَقَائِقْ لْخُبْزِ حَتَّىَ تَتَمَكَّنُ مِنْ تَقْدِيْمِ عَلَيْهَا بِسُهُوْلَةٍ بَعْدَ الْعِشَاءِ. وَمَنْ حَسَّنَ الْحَظِّ انّ الْخَلِيطُ جَيِّدَا وَتُبْقِيْ فِيْ الْثَّلاجَةِ حَتَّىَ تَتَمَكَّنُ مِنَ جَعَلَهَا فِيْ وَقْتِ سَابِقٍ وَإِرَمٌ مِنْهُمْ فَقَطْ فِيْ الْفُرْنِ عِنْدَمَا تُصْبِحُ جَاهِزَةَ. بِوُسْعِكَ أَنَّ تَخْدِمُ إِمَّا الْكَعْكَ فِيْ ramekins أَنَّهُمْ خُبْزُ أَوْ أَنَّكَ يُمْكِنُ أَنْ تُتَحَوَّلَ بِسُهُوْلَةٍ آكثرَ عَلَىَ لَوْحَةٍ وَانْهَمَّ الْشَّرِيحَةُ مِنْ دُوْنِ فَوْضَىَ. عَمِلَتْ الْكَعْكَ بِبَسَاطَةٍ مَعَ الْغُبَارِ مِنْ مَسْحُوقٌ الْسُكَّرْ أَوْ وَجْبَةِ بُوْظَة مِنْ قِشْدَةٌ الَّتِيْ ذَابَتْ فِيْ كَعْكَةً لَا يَزَالُ دَافِئَا مَعَ النَّتَائِجُ لَطِيْفَةٌ. هَلْ يُمْكِنُ أَنْ يَكُوْنَ لَهُمُ أَيْضا مَعَ الْآَيْسْ كَرِيْمٌ أَوْ الصَلَصَاتِ (أَنَا أُفَكِّرُ الشوْكُوَلاتِهُ أَوْ الْتُوتٍ) أَوْ الْتُوتٍ الْطَّازِجِ الْخَ أَنَا سَيَكُوْنُ بِالتَّأْكِيْدِ جَعَلَ هَذِهِ مِرَارا وَتَكْرَارا! كَعْكَةً الشُّوَكُوْلَاتَةَ الْذَّائِبَةَ (3 يَجْعَلْ حِصَصِ) وَصِفَةُ سَهْلَةٌ الْطَّبْعِ الْمَقَادِيْرُ : 4 أُوْقِيَّةً حُلْوٌ وَمُرٌّ الشوْكُوَلاتِهُ 1 / 2 كَوْبِ زُبْدَةُ غَيْرَ مُمَلَّحٌ 3 صَفّارُ الْبَيْضَ 1 / 4 كُوْبْ سُكَّرْ 3 بَيَاضُ الْبَيْضِ اتِّجَاهَاتِ : 1. 3 ramekins الْشُحُوْمِ بِرِفْقٍ مَعَ الزُّبْدَةِ. 2. تَذُوْبُ الشُّوَكُوْلَاتَةَ فِيْ الزُّبْدَةِ فِيْ قَدْرِ مُزْدَوِجَةُ وَالْسَّمَاحِ لِتَبْرُدَ قَلِيْلا. 3. لِلْفَوْزِ عَلَىَ صَفّارُ الْبَيْضَ وَالْسُّكْرِ وَتُخْلَطْ فِيْ الشوْكُوَلاتِهُ. 4. فَوْزَ عَلَىَ بَيَاضٍ الْبَيْضَ فِيْ وِعَاءٍ حَتَّىَ شَكْلُ قِمَمِ لِّيِنَةٍ. 5. طَيُّ الشوْكُوَلاتِهُ فِيْ بَيَاضِ الْبَيْضِ. 6. صَبَّ الْخَلِيطُ فِيْ ramekins ، أَيُّ أَكْثَرَ مِنْ 2/3rds كَامِلٍ. 7. يَخْبِزُ فِيْ فُرْنٍ مَحَمّىً 400F لِمُدَّةِ 7-10 دَقَائِقَ. سَيَتِمُّ تَعْيِيْنِ خَارِجَ وَرُبَّمَا صَدَعَ دَاخِلَ وَسَتَظَلُ الْسَّائِلَ. 8. الْسَّمَاحِ لِتَبْرُدَ لِبِضْعِ دَقَائِقَ ثُمَّ قُمْ بِتَشْغِيلِ سِكِّيْنا حَوْلَ حَوَافِ وَنَصِيْحَةٌ عَلَىَ طَبَقٍ مِنْ ذَهَبٍ. (اخْتِيَارِيْ ؛ لَا تَتَرَدَّدُ فِيْ أَكْلِهِ الْحَقِّ فِيْ الْخُرُوْجِ مِنْ ramekin مَعَ مِلْعَقَةٌ.) |
||||||||||||
|
|