|
الـمــلـــتـــقــى الـــعـــام أبُحآر َقِلمَ عُبُر حرٍف ومقِآل |
للإتصال بالإدارة عند حدوث أي مشكلة أو إبداء رأي
الإهداءات |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
12-15-2008, 12:40 AM | #3 | ||||
|
ولله يا أخي رسلان سبقتني عليها ههههههه ههههه بس أن شاء الله
أنشوفه زي كيذا ..... الحمدالله على هذي الهانه للخنزير بوش ..وعقبال يجيبون راسه أن شاء الله وعقبال نار جهنم تاكل أعظامك يا الخنزير يا بوش نعم هكذا لأبد أن يستقبل هذا المجرم رافع الصليب محارب الاسلام أسال الله أن يخسف بك أيها الخنزير ... |
||||
12-15-2008, 11:59 AM | #7 | ||||
|
((هذه الحادثة التي حصلت بالتفاصيل مع الصور أمامكم))
الرئيس الأمريكي يودع العراق بعد 4 زيارات منذ احتلاله صحفي عراقي يرمي بوش بحذائه: هذه قبلة الوداع الصحفي العراقي لحظة إلقائه حذاءه باتجاه الرئيس بوش بغداد: علاء حسن، الوكالات رمى صحفي عراقي بحذائه الرئيس الأمريكي جورج بوش ورئيس الوزراء العراقي نوري المالكي، بينما كانا يعقدان مؤتمراً صحفياً في مقر الأخير في بغداد. وقال مراسل قناة "البغدادية" الصحفي منتظر الزيدي "هذه قبلة الوداع". وذكرت مصادر متطابقة أن الحذاء أخطأ رأس بوش وأصاب جداراً خلفه فيما كان المالكي يقف بجانبه. وسارع عناصر الأمن الأمريكي والعراقي إلى سحب الصحفي الذي كان يصرخ بأعلى صوته. وابتسم بوش قائلا "لقد قام بذلك من أجل لفت الانتباه إليه، وأضاف ساخرا إن "مقاس الحذاء 44 إذا أردتم أن تعرفوا أكثر". ويبلغ الزيدي من العمر 29 عاما وسبق أن تعرض للخطف في نوفمبر 2007 لمدة 3 أيام. وكان بوش وصل أمس إلى العراق بصورة مفاجئة، واستقبله الرئيس العراقي جلال طالباني. وتعد زيارة بوش الرابعة للعراق منذ احتلال هذا البلد عام 2003. -------------------------------------------------------- ستيفن هادلي يشيد بالعلاقات الجديدة بين واشنطن وبغداد بوش في بغداد للمرة الأخيرة: لم يكن ما حدث في العراق سهلا إنما كان ضروريا بغداد، واشنطن: الوكالات قال الرئيس الأمريكي جورج بوش الذي قام بزيارة وداعية مفاجئة إلى بغداد أمس هي الرابعة والأخيرة له منذ اجتياح العراق وقبل خمسة أسابيع من انتهاء ولايته الرئاسية، إن ما حدث في العراق "لم يكن سهلا إنما كان ضروريا". وأضاف للصحفيين إثر لقاء مع الرئيس العراقي جلال طالباني في مقر الأخير في الجادرية أن "العمل لم يكن سهلا أبدا لكنه كان ضروريا للأمن الأمريكي والسلام في العالم، وآمال العراق". وتابع "إنني شديد الامتنان لهذه الفرصة التي أتاحت لي العودة إلى العراق قبل انتهاء ولايتي الرئاسية". ووصف بوش الاتفاقية الأمنية الموقعة مع بغداد بأنها "تذكير بصداقتنا وتمهد للمضي قدما من أجل مساعدة العراقيين ليلمسوا نعمة المجتمعات الحرة". وقال مسؤول في البيت الأبيض إن بوش "جاء للاجتماع بالزعماء العراقيين وتوجيه الشكر للقوات والاحتفال بالاتفاقية الأمنية الجديدة". ونقل البيت الأبيض أن زيارة بوش المفاجئة التي جاءت تحت غطاء من التعتيم الإعلامي هي للاحتفال بما تم التوصل له إزاء اتفاقية إطار العمل الإستراتيجي والاتفاقية التي تنظم وجود القوات الأمريكية في العراق. من جهته، قال طالباني إن بوش "صديق عظيم للشعب العراقي ساعدنا في تحرير بلدنا". ووقع الرئيس بوش مع رئيس الوزراء نوري المالكي الاتفاقية الأمنية بين البلدين، وذلك في خطوة رمزية أكثر منها قانونية. وقال بوش للصحفيين "يتعين عمل الكثير فالحرب لم تنته بعد، لكن بموجب هذه الاتفاقية وشجاعة الشعب والجيش في العراق وشجاعة الجنود الأمريكيين والعاملين المدنيين فإنها في الطريق إلى الانتصار". وأضاف "نترك للرئيس المقبل أساسات ثابتة ومقاربة بإمكانها نيل المزيد من التأييد في الوطن". ووصل بوش على متن طائرة هليكوبتر في بداية الزيارة إلى القصر الرئاسي لإجراء مباحثات مع الرئيس العراقي جلال طالباني ونائبيه. وكان الجنرال ريموند أوديرنو قائد القوات الأمريكية في العراق والسفير الأمريكي رايان كروكر في استقبال بوش على مدرج المطار الخاضع لحراسة مشددة في بغداد. وقرار الهبوط في وضح النهار يعكس الثقة في أن بغداد باتت أكثر أمنا مما كانت عليه خلال أخز زيارة قام بها بوش للعاصمة في عام 2006 عندما كانت أعمال العنف الطائفية مستعرة. وظلت زيارة بوش في سرية تامة حتى هبطت طائرته الرئاسية في بغداد. ولم تخرج طائرة الرئاسة من حظيرتها العملاقة إلا بعد أن كان الجميع على متنها. وتمت مصادرة الأجهزة الإلكترونية الخاصة بالصحفيين حتى منتصف الرحلة. وقام بوش الذي كان يرتدي ملابس غير رسمية وقبعة رياضية سوداء عندما غادر ليلة أول من أمس البيت الأبيض بظهور نادر في قمرة الصحفيين بطائرته قبل الإقلاع. وقال مازحا عندما جامله مساعد له على "التنكر" "لا أحد يعرف من أنا". ويتوقع أن تبقى تحركاته مقتصرة على المواقع شديدة التحصين داخل وحول العاصمة العراقية. وقام بوش بآخر زيارة للعراق في سبتمبر 2007 عندما توجه جوا إلى قاعدة جوية في محافظة الأنبار المضطربة ليلقي الضوء على تحسن الأوضاع الأمنية في ظل تعزيز للقوات بثلاثين ألف جندي ودعم متزايد من زعماء القبائل السنية للقتال ضد تنظيم القاعدة. وأشاد مستشار الأمن القومي الأمريكي سيتفن هادلي بـ"العلاقات الجديدة" بين واشنطن وبغداد حيث يقوم الأمريكيون بدور ثانوي أكثر فأكثر. وقال هادلي للصحفيين الذين يرافقون الرئيس بوش في زيارته المفاجئة للعراق "ندخل مرحلة من العلاقات الجديدة يمارس العراقيون خلالها مزيدا من السيادة ودورنا صار ثانويا أكثر فأكثر". وأضاف أن الاتفاقية الأمنية التي ستدخل حيز التنفيذ مطلع العام الجديد تتضمن "بشكل واضح مزيدا من المسؤوليات للعراقيين ودورا أقل لنا". وتابع مشيرا إلى انتخابات مجالس المحافظات والانتخابات التشريعية خلال العام 2009 "إنها لحظة انتقالية بالنسبة لنا، نحن في واشنطن نعتقد ذلك يوما بعد يوم". وقال هادلي "إن عام 2009 سيكون مهما لأنه كان من المناسب أن يقوم الرئيس بزيارة العراق نهاية العام 2008، في ذروة العملية الانتقالية لكي يشكر الجنود ويقدم التهنئة للعراقيين على ما أنجزوه خلال السنة الحالية". ميدانيا أطلق مسلح مجهول النار على عميد كلية الطب في جامعة الموصل مزاحم الخياط داخل الحرم الجامعي (شمال مدينة الموصل) فأرداه قتيلا في الحال قبل أن يلوذ بالفرار". --------------------------------------------------------- صحفي عراقي يرشق الرئيس الأمريكي بحذائه دون أن يصيبه بغداد: ا ف ب قام صحفي عراقي برشق حذائه باتجاه الرئيس الأمريكي جورج بوش ورئيس الوزراء نوري المالكي دون أن يصيبهما بينما كانا في مقر الأخير مساء أمس، ثم شتم الرئيس الأمريكي. وبعد المصافحة بين الرجلين في آخر لقائهما، قام مراسل قناة "البغدادية" الصحفي منتظر الزيدي الذي كان واقفا بين المراسلين برشق حذائه باتجاههما قائلا "هذه قبلة الوداع يا ...". وذكرت مصادر متطابقة أن الحذاء أخطأ رأس بوش وأصاب جداراً خلفه فيما كان المالكي يقف بجانبه. وسارع عناصر الأمن الأمريكي والعراقي إلى سحب الصحفي الذي كان يصرخ بأعلى صوته. وابتسم بوش قائلا "لقد قام بذلك من أجل لفت الانتباه إليه، هذا الأمر لم يقلقني ولم يزعجني. أعتقد أن هذا الشخص أراد أن يقوم بعمل يسألني الصحفيون عنه. لم أشعر بأي تهديد". فنهض صحفي عراقي قائلا "إنني أعتذر باسم الصحفيين العراقيين". وأجاب بوش "أشكركم على ذلك فأنا مقتنع بأن العراقيين ليسوا كذلك. هذه أمور تحدث عندما يكون هناك حرية". وأضاف ساخرا إن "مقاس الحذاء 44 إذا أردتم أن تعرفوا أكثر". ويبلغ الزيدي من العمر 29 عاما وكان تعرض للخطف في نوفمبر 2007 لمدة أسبوع. يشار إلى أن قناة "البغدادية" تبث من مصر بتمويل من رجال أعمال وإعلاميين سابقين يعارضون الوجود الأمريكي في العراق. -------------------------------------------------------- من هو الزيدي؟ وما هوية قناته؟ أبها: الوطن درس مراسل البغدادية منتظر الزيدي الإعلام في جامعة بغداد، ويبلغ من العمر 28 سنة. وكان قد اختطف في نوفمبر من عام 2007 لمدة ثلاثة أيام وسط بغداد. وكانت وكالة الأنباء العراقية "أصوات العراق" أفادت أن الصحفي عاد إلى حضن أسرته في 19 نوفمبر 2007 إثر مروره بالمستشفى لإجراء فحص طبي ونقلاً عن مصدر مجهول، أن إطلاق سراحه تم من دون أي مقابل مالي. أما محطة البغدادية التي يعمل الزيدي فيها منذ إطلاقها في عام 2005 فقد أسسها الدكتور عون حسين الخشلوك. وتقول القناة عن نفسها إنها قناة مستقلة تتمسك بالهواية العراقية وتدعو إلى استقلال البلاد, وخصصت برنامجاً من ساعتين لمراسلها المخطوف في 18 نوفمبر 2007 من أجل الإفراج عنه. ووفقاً لأحد المحررين في محطة البغدادية، اختفى الزيدي في 16 نوفمبر وسط بغداد فيما كان يتوجه إلى مقر عمله. وأفاد المصدر نفسه أن أحد زملائه حاول الاتصال به هاتفياً عندما لم يره في المحطة وأجابه صوت مجهول "إنسَ أمر منتظر." ويقع المقر الرئيس للمحطة الفضائية "البغدادية" في العاصمة المصرية القاهرة، وهي تعتبر ميّالة إلى السنة وناقدة للحكومة العراقية الحالية التي تحظى بدعم الولايات المتحدة الأمريكية. وفاجأ اختطاف الزيدي زملاءه لأنه معروف بتقاريره "المعتدلة وغير المتحيزة"، ولم يتلق أي من الصحفيين في القناة أي تهديد من جهة ما. إلا أن "البغدادية" خسرت موظفين من موظفيها في الحرب منذ بدايتها. وتقول مصادر إعلامية عراقية إن الزيدي ذو ميول يسارية معادية للوجود الأمريكي. |
||||
|
|