إذا فيه مشاكل في دخول الملتقى راسلوا الإدارة من خلال قسم مجلس الزوار

العودة   ملتقى مدينة العيون > قسم الملتقيات العامة > الـمــلـــتـــقــى الـــعـــام
التسجيل التعليمات التقويم مشاركات اليوم البحث

الـمــلـــتـــقــى الـــعـــام أبُحآر َقِلمَ عُبُر حرٍف ومقِآل

للإتصال بالإدارة عند حدوث أي مشكلة أو إبداء رأي

الإهداءات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 08-09-2006, 11:38 PM   #1

الخــــيالــــي
عيوني شقردي

رقَمْ آلع’َـضويـہ: 56
التسِجيلٌ : Nov 2004
مشَارَڪاتْي : 1,220
 نُقآطِيْ » الخــــيالــــي is on a distinguished road
افتراضي حوار لطيف و مثير بين الشعب و الحكومة ..

( حوار لطيف و مثير بين الشعب و الحكومة )


* الشعب : مساء النور ...

* الحكومة : أهلا و سهلا ...

* الشعب : تبدين رااائعة هذا المساء !!

* الحكومة : لا يا شيخ ؟!!

* الشعب : لا و الله حقيقي .. رااائعة ...

* الحكومة : وأنت كذلك رااائع !!

* الشعب : لكنك أنت الأروع !!

* الحكومة (بزعل): لاااااااء – ماهذا أيها الشعب ؟! هل جئنا هنا لنجري حوارا جديا أم جئنا لنتبادل أحاديث الحب والهيام ؟

* الشعب: آسف – آسف – آسف جدا معاليك – أرجو ألا أكون قد أغضبتك – كنت فقط أحاول تلطيف الجو قبل البدء بالحوار الجاد .

* الحكومة : الجو لطيف من ذي قبل !!

* الشعب: خلاص – خلاص – لطيف – لطيف – هو فعلا لطيف بوجود معاليك – فلنبدأ الحوار إذن .

* الحكومة : نعم . لنبدأ الحوار..

* الشعب :- أود في البداية أن أسألك- - بنت من أنت ؟!

* الحكومة (بزعل) : بنت من أنا ؟!- أنا بنت علي بن موسى !!!!!

* الشعب : عفوا معاليك لم أقصد ذلك ولكنهم يقولون أن الحكومة هي بنت الشعب...

* الحكومة : آه آه نعم نعم إذا كان هذا قصدك فنعم – من المفترض – أن تكون الحكومة بنت الشعب....

* الشعب: تقولين من المفترض – أن تكون الحكومة بنت الشعب – فهل هذا يعني أنك تعترفين بأنك لست بنت الشعب ؟

* الحكومة: لا أنا بالتأكيد لم أقصد هذا – ولكنني قصدت أن هناك كثير من الحكومات ليست كذلك – ولا تمثل شعوبها بالفعل – وأما أنا – فإنني إن شاء الله ابنة شعبي – ولو لم أكن كذلك لما كتب لي الإستمرار إلى الآن .

*الشعب : حسنا إذن - - لماذا يخاف الأب من أبنته ؟!

* الحكومة : ماذا تقصد ؟

* الشعب : أقصد أنني وبصراحة ومن أول الحوار وأنا أشعر بالخوف منك ومن أي كلمة قد تثير غضبك مني !

* الحكومة : لا لا- لا بأس عليك – ربما كان هذا من تأثيرات ورواسب الماضي – يوم كانت تكمم الأفواه وتحصى الأنفاس – وأما الآن فلا تخف شيئا وقل ما تشاء – فمن المفترض ومن المنطقي أن تخاف الحكومات من الشعوب لا أن تخاف الشعوب من الحكومات لأن الشعب هو الأكبر والحكومة هي الأصغر والشعب هو الذي جاء بالحكومة وليست الحكومة هي التي جاءت بالشعب – وما الحكومة إلا أداة لخدمة الشعب وليس الشعب أداة لخدمة الحكومة .
*الشعب: الله يريح قلبك مثل ما ريحت قلبي – لنتابع الحوار إذن ..

*الحكومة: لنتابع ....

*الشعب: قلت أنك أبنة الشعب البارة – فهل هذا يعني أنك تشعرين أنك تؤدين واجباتك كاملة نحوي (نحو الشعب) ؟ وأنك راضية عن نفسك جدا ؟

*الحكومة: نعم ولو لم أكن كذلك لقدمت استقالتي فورا – نعم قد يكون هناك بعض القصور ولكن هذا القصور وارد في أي عمل بشري والكمال يبقى لله وحده

*الشعب: حسنا أنت تقولين بعض القصور فقط ؟

*الحكومة: نعم بعض القصور فقط ......

*الشعب: بعض القصور ؟!- وماذا إذن لو أثبت لك الآن وبالدليل القاطع وبلغة الأرقام أن لديك الكثير من القصور وليس بعض القصور فقط كما تقولين فهل فعلا ستقدمين عندها استقالتك ؟

*الحكومة : بالتأكيد- إذا أستطعت إثبات ما تقول- فبالتأكيد سأفعل ذلك ..

* الشعب : حسنا إذن – هل لك أن تقولي لي أولا – ما هي هذه الواجبات التي تقدمينها لي (لشعبك) كاملة- كما تقولين- والتي يجب أن تقدمها أي حكومة لأفراد شعبها ؟؟

* الحكومة : نعم – خذ عندك – هذه الواجبات يا عزيزي هي – وبالترتيب-
كالتالي :
أولا : الحفاظ على أمن الشعب و استقراره و حمايته من كل شر يستهدف العقيدة أو الفكر أو الدماء أو الممتلكات ..
ثانيا : تمثيله أمام العالم خير تمثيل مع محاولة نشر دينه و ثقافته في كل أنحاء العالم ..
وثالثا و أخيرا : تطوير مرافقه العامه ومنشآته الحيويه .

*الشعب: حسنا إذن هناك في هذه المسأله جانبان – جانب مادي مهم – وجانب معنوي أكثر أهمية طبعا - لأننا بشر ولسنا حيوانات ؟

*الحكومة: نعم هذا صحيح ...

*الشعب: إذن اسمحي لي أولا أن أشكرك جزيل الشكر على ما تبذلينه لي في مجال الخدمات المادية وحماية هذه الخدمات – وإن شاب و عكّر ذلك بعض القصور – ولكن إسمحي لي أيضا أن أقول لك أنك مقصرة جدا جدا جدا في المجال المعنوي ومجال حماية الممتلكات المعنوية – مع أنك تدركين وندرك جيمعا أن هوية الدوله وأستقلاليتها هي في جانبها المعنوي والروحي والفكري والثقافي وإذا أنهار هذا الجانب فحتما ستنهار الدوله عاجلا أم آجلا مهما كانت قوتها المادية .

*الحكومة: كيف ذلك – واين هو هذا التقصير ؟

*الشعب:سأقول لك كيف ذلك وأين هو هذا التقصير ولكن قولي لي أنت أولا... أنت قلت لي قبل قليل أن من أولى واجباتك أنك تقومين قدر المستطاع بحمايتي ( حماية الشعب) من كل شر يستهدف فكره واخلاقه وعقيدته ولا تسمحين بدخول شيء من ذلك إلى أرض الوطن- أليس كذلك ؟

*الحكومة: بلى – قلت ذلك ...

*الشعب: حسنا إذن خذي وسجلي عندك مايلي :-
- لديك بالإضافة إلى رعاية الشباب والرياضة ثلاث وزارات لتنمية وحماية الجانب المعنوي عند أفراد الشعب وهي ... وزارة الثقافة والإعلام ووزارة التربية والتعليم ووزارة الشؤون الإسلامية فماذا عملت هذه الوزارات وما الذي سمحت به وما الذي لم تسمح به وما كانت نتيجة عملها :
1- في وزارة الثقافة والإعلام : جميع وسائل إعلامنا وفضائياتنا (الحكومية والخاصة) جميعها تقريبا ماعدا قناه المجد (الخاصة وغير الحكومية) جميعها تخلط لنا الغث بالسمين بل وغثها أكثر من سمينها بكثير وهي تظهر لنا وللعالم كل ما يخالف فكرنا وثقافتنا وأخلاقنا ...
2- وأما في وزارة التربية والتعليم : ف(التنجيييح) في كثير من مدارسنا كما يبدو للجميع أكثر أهمية من التعليم ومن التربية ...
3- وأما وزارة الشؤون الإسلامية : فدورها الشكلي والورقي أبرز كثيرا من دورها الفعلي والعملي فنكاد لا نسمع الوعظ والتوجيه من أكثر أئمة المساجد (والموكلين للأجانب في كثير من المساجد) إلا (إجباريا) يوم الجمعة ... وأما الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر فلا يخفى على الجميع ضعفه وقلة حيلته في الأسواق والأماكن العامة ... وبدلا من تقوية هيئات الأمر بالمعروف و النهي عن المنكر وزيادة عدد افرادها و معداتها و صلاحياتها نراها تضعّف يوما بعد يوم – بل و يقال-ونرجو ان الا يكون هذا صحيحا- أنك يا حكومتي تنوين غلق بعض مكاتب هذه الهيئات ..

- فماذا كانت نتائج عمل هذه الوزارات ؟- وهل أنتشرت ثقافتنا الراقية في أرجاء العالم؟؟ ... خذي عندك يا حكومتي :

أولا: 30% من إهتمامات وأحاديث الناس هي عن الكوره والأفلام والمسلسلات والأغاني – و 25% عن العلاقات الزوجيه(...) – و 20% تنكيت و حش في الأوادم – و 10% عن السيارات والأسهم والتجارة – و 10% عن السياسة – و أما الإهتمامات الأدبية والثقافية فلها نسبة 5% فقط ...

ثانيا: تخريب وتشويه المرافق العامة بالرسومات وعبارات الحب والسفه كما هو ظاهر للعيان على جدران الحارات ودورات المياه العامة في المساجد والشواطئ التي أصبحت كمواقع الشات(الدردشة)القذره في الانترنت... صورة واضحة للزوار توضح مدى رقي ثقافة وفكر ودين شباب هذا البلد.. (شكر وتقدير لمن وضع لنا دورات مياه محروسة في المتنزهات وعلى الطرق العامة ولو بمقابل مادي).

ثالثا : 5% على أقل الأقل من الشباب والشابات من سن15- 25 أصبحوا من الواقعين إلى النخاع في العشق (( المثلي ))-الشاب يعشق الشاب ويموت فيه- والشابة تعشق الشابة وتموت فيها- (...)

ثالثا:أعداد الأجانب غير المسلمين من زوار وعمال في بلادنا على أقل تقدير يبلغون مئتا ألف نسمة (200000) – فكم عدد من أسلم من هؤلاء ؟ أو على الأقل كم عدد من تأثر وأعجب بمستوى تطورنا الثقافي والأخلاقي من هؤلاء ؟ بل على الأقل – كم عدد من وجهت له الدعوة للإسلام ؟ - وكم عدد من أسلم من هؤلاء نتيجة قناعه أو نتيجة رؤيته لصلاح أفراد هذا المجتمع – كما أسلم الملايين من الناس في إندونيسيا وبلاد جنوب شرق آسيا عندما رأوا رقي أخلاق المسلمين حينذاك ؟
- لا أريد أن أفتري على أحد ولكنني أظن أنهم لن يصلوا إلى نسبه الربع أو الخمس من الـمئتي ألف ... – وهذا أمر طبيعي جدا جدا – لأن مجتمعنا نفسه قد أصبح يعاني من ضعف الروح والفكر والثقافة وما يعرفه شبابنا عن اللاعبين والفنانين أكثر بكثير مما يعرفونه عن المفكرين والصالحين وحتى الأنبياء – فكيف لنا أن نعطي للأخرين شيئا لا نملكه نحن؟؟!! ...
- ( OK .. but – I do not want to be muslim) ( حسنا – ولكني لا أريد أن أسلم ) – هكذا والله قال لي أحدهم (أحد الأجانب)
مرة مع كل سماحتي معه وتلطفي إليه ... وهو هنا لا يرفض فقط الهوية الإسلامية بل يرفض أيضا الهوية العربية والهوية السعودية كذلك ... فمن المسؤول عن كل هذا ؟!

رابعا:لدينا عشرات الآلاف من الطلاب الجامعيين .- فكم من هؤلاء من يستطيع أن يبرز لحوار الاخرين بثقه ودون تلعثم وأرتباك وأنكماش وارتعاش لإقناع أولئك بصحة وعمق توجهه الفكري والثقافي – أجزم أن هؤلاء لا يتعدون نسبة 3% أو على الأكثر 5% فقط من طلاب هذه الجامعات ...

خامسا:مع كل هذا الضعف المعنوي الواضح أصبحت أيضا يا حكومتي العزيزة تسمحين بأشياء تزيدنا ضعفا على ضعفنا –فأصبحت مثلا تسمحين بدخول وبيع و شراء الكثير من المنتجات التجارية المضرة بثقافتنا و أخلاقياتنا ك(موديلات العبايات) الضيقة و المزركشة مثلا–والتي تعد مقدمة لخلع الحجاب بالكلية –وكذلك مختلف أنواع الإعلانات التي تظهر الفتاة السعودية وهي غير محجبة – وتسمحين كذلك بتشغيل قنوات الفضائية المختلفة في المقاهي والمحلات العامة (مع أنك قد اصدرت قرارا وزاريا بمنع ذلك في السابق) وتسمحين كذلك بإختلاط الموظفات من الإناث بالذكور في المستوصفات والمستشفيات ( مع قدرتك على بناء أقسام خاصة وحتى مستشفيات خاصة بالإناث) – وكذلك أيضا باستصدار بطاقات الهوية المصورة للمرأة – مع إنه يمكن إثبات هوية المرأة بشكل أكثر دقة بواسطة بصمة اليد- - كما أصبحت أيضا تسمحين للكتاب والكاتبات العلمانيات بالدعوة علانية للفكر والثقافة الغربية على صفحات مجلات والجرائد ومنابر الإذاعة والتلفزيون . وكما يبدو فإنك في طريقك أيضا لأن تسمحي أيضا بقيادة المرأة للسيارة ...فما الذي لم تسمحي به بعد- وماذا بقي بعد كل هذا ؟ - وهل ما زلت تقولين لي - مجرد بعض القصور ؟؟؟؟!!

*الحكومة: ولكنك أنت أيضا يا شعبي العزيز تتحمل جزءا من المسؤولية
- بل الجزء الأكبر منها – فالآباء و الأمهات و الأسر – بصفة عامة- هي المسؤولة عن تربية أبنائها في المقام الأول- و ليست الحكومة .

* الشعب: لا – لا يا معاليك – هذا غير صحيح (وخاصة الآن) – (كان)يمكن أن يكون أن يكون كلامك هذا صحيحا (لو) كنا ما زلنا نعيش في الماضي- يوم كانت الأسر تستطيع أن تكون لأبنائها مجتمعا تربويا خاصا – و أما الآن ونحن نعيش في القرن الحادي و العشرين-عصر العولمة و عصر التشابك- لا عصر التوحد والإنعزال – فإن كل الأسر مضطرة للإندماج و التعامل مع وسائل إعلامك كما هي مضطرة للتعامل مع مدارسك و مستشفياتك و شوارعك و أسواقك التي تسيطر عليها غالبا الثقافة التي تريدينها (أنت) أن تسيطر عليها- - و بالتالي فلا تستطيع الأسر عزل أبنائها في بيئات فكرية وثقافية (نقية) إلا ما كان من هذه الأسر على قدر من الغنى والثراء المادي .
- ولذا فأنت- أنت – أنت والله يا حكومتي من تتحملين المسؤولية الأكبر عن هذا الإنحدار الفكري والأخلاق الرهيب في هذا المجتمع ...

*الحكومة : نعم ربما يكون هذا صحيحا - ولكننا – رغم الضعوط الخارجية الرهيبه- التي تعرفها- ما زلنا أفضل من غيرنا ...!!

* الشعب : هذه العبارة – أفضل من غيرنا – عندما نقولها يا حكومتي نكون بها أسوأ من غيرنا ....
- هذه العبارة لم تنفع الكثير من الأمم حينما سلط الله عليهم من هو أسوأ منهم .
- هذه العبارة لا تغني ولا تسمن من جوع .
- هذه العبارة لا مكان لها من الإعراب لأنها جملة إعتراضيه .
- الصحيح أن نقول هنا أنه عندنا فعلا خير كثير – ولكن أيضا شر أكثر – عندنا خير – يتزايد ببطء – وعندنا شر – يتزايد بسرعة –
هذا هو الواقع – وأما بالنسبة للضغوط الخارجية – فلا أظن أن باستطاعة أي ضغوط أن تملي على أي شعب من الشعوب طريقة معينة للحياة – وإلا فإن هذه الضغوط قد أصبحت إذلال – واحتلال حقيقي – لا مجرد ضغوط .

*الحكومة : بكل صراحة – لقد أفحمتني – ولم يعد عندي ما أقوله لك إلا أن ورقة أستقالتي ستكون غدا على مكتبك!! ..

*الشعب : عظيم – وانا أشكر معاليك على هذه الروح الرياضية والشجاعة الأدبية والإعتراف بالحق – ولكنني أرفض قبول إستقالتك- لانك فعلا - ودون مجاملة – ما زلت أفضل حكومات العرب – ولكنك إذا لم تغيري هذا الوضع وبأسرع وقت ممكن فستكونين غدا أسوأ حكومات العالم ...

- يا حكومتي العزيزة : عليك أن تدركي أن صراعنا مع الآخرين ما كان ولن يكون يوما ما(وإن كنا طبعا لسنا ضد التقنيه التي تبني وتشيد)-ما كان صراع تقنية ضد تقنية أو قوه مادية ضد قوة مادية – بل صراع روح ضد الجسد وصراع ثقافة وأخلاق ضد التقنية والمادة( التي تهدم و تدمر)
- فإذا لم ندعم بقوة ثقافة (المجد) الساميه ضد ثقافة-أو بالأصح تفاهة (روتانا) السافلة فسنصبح غدا بالفعل محتلين إحتلالا كاملا مكملا- و لو لم يهاجمنا أحد ...
- يا حكومتي الحبيبه : كما تتمنين أنت أن لا يخذلك شعبك فشعبك أيضا يتمنى منك أن لا تخذليه – ولا سيما في هذا الوقت الحرج من الزمن الذي إما أن نكون فيه أو لا نكون .
- والسنوات الخمس القليلة القادمة ستتضح فيها الكثير من المشاهد والصور والتي نتمنى أن تكون صور ومشاهد نصر لا صور ومشاهد هزيمة .
*الحكومة : أعاهد الله وأعاهدك بأنني سأحاول تغيير كل شيء بما يرضي الله ثم يرضيك يا شعبي العزيز عني .

*الشعب : وأنا معك ما دمت على هذا العهد .
- وطاب مساؤك يا معالي الحكومة .

*الحكومة : وطاب مساؤك أنت أيضا يا معالي الشعب .
.................................................. ...........................................
.................................................. ...........................................
- ( إلتفاته أخيرة ) : رغم كل هذا الشعور الطبيعي بالقهر أعتقد أننا
يجب أن نظل متفائلين ونجبر انفسنا على التبسم بين كل تكشيرة وتكشيرة .
.................................................. ............................................
الخــــيالــــي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 08-10-2006, 09:51 PM   #2

الفضي99
مشرف سابق

رقَمْ آلع’َـضويـہ: 24
التسِجيلٌ : Nov 2004
مشَارَڪاتْي : 6,081
 نُقآطِيْ » الفضي99 is on a distinguished road
افتراضي

ماشاء الله حوار شيق وهادف نتمنى أن يتغير الحال من أفضل إلى الأفضل بأذن الله

يعطيك العافيه الساهر على نقل هذا الحوار .
الفضي99 غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

ملتقى مدينة العيون

الساعة الآن 01:22 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.

new notificatio by 9adq_ala7sas
ملتقى مدينة العيون

Security team