|
الـمــلـــتـــقــى الـــعـــام أبُحآر َقِلمَ عُبُر حرٍف ومقِآل |
للإتصال بالإدارة عند حدوث أي مشكلة أو إبداء رأي
الإهداءات |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
08-26-2007, 11:42 AM | #1 | ||||
|
عظمة القلوب في زمن مليء بأصحاب الوجوه المتعددة.....!!!!!
عظمة القلوب في زمن مليء بأصحاب الوجوه المتعددة
كم هو رائعاً صاحب القلب الكبير يحتويك بعطفه عند الأحزان وتكالب الهموم ويغمرك بالفرح في وقت السعادة خلق الله سبحانه وتعالى قلوب بني آدم متوافقة في الشكل والوظيفة ولكن تختلف من ناحية الصدق والسماح والحب صفات متعددة وأطباع كثيرة لنغذي قلوبنا بالحب ونعودها على الطهارة فهذا الزمن مليء بالأحزان وأصحاب الوجوه المتعددة كل ثانية تمر فهي تنقص من أعمارنا ولن تعود ابدأ يغلب على معظم الناس صفة المجاملة في كل شيء ولأي سبب يجاملك وإن كنت على خطاْ يظهر اليوم بوجه بشوش وغدا يغير أسلوبه وطبعه على حسب مصلحته وحاجته يتفنن في تقمص شخصيات عدة ويلبس أقنعة زائفة إلى متى ونحن نتذوق مرارة الألم جراء انصدامنا بالواقع ونرى دمعة الحزن تأخذ طريقها لتظهر مدى القهر والذهول إلى ما ظهر لنا من حقائق إلى متى وقلوبنا مليئة بالشوائب والنفاق أصحاب القلوب العظيمة والطاهرة هم أسمى وأرقى من أن يقعوا في شراك الرذيلة ومجارات الواقع مهما كانت النتيجة لنغير حساباتنا مرة وألف مرة لنخلع الأقنعة الزائفة ونظهر بوجه واحد نحاول أن نجعل من أنفسنا أناس عظماء أصحاب فكر راقي وقلب صافي عامر بالود والحب الطاهر لنشق بصدورنا هموم الدنيا وأحزانها ونتغلب على مرارة الزمان نبحر في بحور الكلمات العذبة لنعبر عن مكنون القلوب وجمال العاطفة / / لنكن أصحاب وجه طفولي بريء مهما بلغ بنا العمر ومهما تخطينا من مراحل الحياة لنبدأ بأنفسنا ونغسل قلوبنا ونأمل أن تزول هذه الغيمة نحلق يدا بيد قلوبنا صافية متماسكة لنصل إلى قمة السعادة والفرح لتشرق الشمس من جديد معلنة عن بداية يوم مختلف كليا عن كل الأيام يوم مليء بالتفاؤل والمحبة تحياتي لكم |
||||
08-26-2007, 12:54 PM | #2 | ||||
|
السلام عليكم ورحمة الله
كثيرا مانرى الاقنعة الزائفة منتشرة بين ارجائنا وتجوب كوكبنا وعالمنا لا والادهى والامر انها تعيش بيننا ويستخدمها بني جلدتنا يتخفون تحت مسميات كثيرة لكنهم لا يعلمون انهم واضحون للكل الجميع يعرفهم ويميزهم لا اقول انهم جانبوا الصواب لا ولكن اقول انهم صادقوا الخطأ اي اعظم وبكثير لكن لنقل ان الباب للعودة وللتصحيح مفتوح على مصراعيه فلماذا هذا التخاذل والتأخير عن الدخول اهو كبر فقد اخرج الكبر الشيطان من الجنة الى النار اهو الغرور فالمغرور لا يدخل الجنة اذا ماذا تكابر ( اخذته العزة بالاثم فحسبه جهنم ) صدق الله العظيم ختاما اقول راجع نفسك وحاول اصلاحها قبل فوات الاوان كما لا انسى الاخت الفجر البعيد1 على طرحها الرئع بشتى صورة والوانه احسنت يالمتميزة ننتظر ماهو افضل رغم شكتي في وجوده |
||||
|
|