|
الـمــلـــتـــقــى الـــعـــام أبُحآر َقِلمَ عُبُر حرٍف ومقِآل |
للإتصال بالإدارة عند حدوث أي مشكلة أو إبداء رأي
الإهداءات |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
07-28-2008, 02:13 PM | #1 | ||||
|
كيف تتعرف غلى الاوضاع
لماذا نسئل عن أنفسنا تجاة الشعور حينما نكتشف حياة اعز الناس لنا
هذا سؤال اطرحة على بعض الآعضاء هناك الكثير من الآسئلة حينما يبادر اوتبادربخصوص اسئلة لاعلاقة بهذه الأمور تجاة الآخرين لآن اوضاع الآخرين غنيين عنها ولكن السؤال يطرح نفسه في هذه المبادرة فربما صاحب الشأن يريد جس النبض للبعض ولكن الجواب قد خيب املة تجاة الجواب من الآخرين .. لآن الهدف لآي مبادرة ليست بمحله احيانا تكون علية نقمة سلبية ولكونة يريد التحسس لبعض الآوضاع إذا كانت ربما يميل اليها بملامح أو مغزى بلأشارة ما ولا يستطيع الميلان لتلك الهدف احيانا بأعتقادة ربما يتحصل إلية من بعض الأمور المخفية هذه مبادرة سلبية قد يحعلها لنفسة بدون معرفة الجوانب ماذا تكون العواقب كمثل الذي يعوم بالبحر أو النهر وليس لدية معرفة السباحة فمن المفروض ان لا يحمل نفسه فوق طاقتة فهل منا تمعن قبل ان يخطط للهدف أم إذا فشل المرء يتذكر العواقب الوخيمة تجاة نفسه التي تعتبر امارة بالسوء واما يحب أو يصدق أو ربما يوفي للآخرين هذه الأمور شأنة شأن نفسه إذا تحكم بعقلانية حميدة بدون الآثر السلبي اما الشعور على حد قولهم مكررين ذلك الوضع عن الشعور الجواب يعرفة صاحب الشأن حينما فوجيئىبشعور من الغير تجاة نفسه جعل لنفسة يتصور بخيالة نحو الآخرين وربما البعض لا يعرف تلك الأمور التي علم عنها عبر الصحف أو من الآخرين بحلساتهم الصباحية بما نسميه وقت الضحى أو بوقت الظهرية وغالبا تكون الآخبار من الغير بوقت العصرية لآن التجمع يكون غالبا بهذا الوقت اما الموقف من ناحية ردت الفعل بكون احيانا عكس التمني للغير ولكن الواقع الحقيقي هو للشخص نفسه وهذا ضمانا للغير حينما كان معه ببعض الآوقات التي تلازمهم بقوانين متفقين عليها قبل استمرار مسيرتهم تجاة البعض لكل منهم للآخر هذه رددت الفعل كيف تكون وكيف ومتى تنتهي حتى يأتي يوم الآستقلال ياعين مالت الدمعة بشقى الظلام منسوخ ===== |
||||
07-28-2008, 07:33 PM | #6 | ||||
|
اخي الكريم
شكرا على الطرح ولابد ان يتوقع اي شخص عندما يريد ان يتعرف على وضع شخص ماء كل الحالات وكل الاحتمالات الا اذا كان صديق صدوق فهذا لايكون فيه احتمالات بل نلقاه دائما وابدا يحب وينصح اخي وصديقه اخي الكريم في وقتنا الراهن الكل يمشي على حسب المصلحه وقليل جدا هم من يتمنون الخير لاخوانهم اذا انتهت مصلحتي رفستك كثير من هذي الامور تواجهنا في حياتنا ولكن نرضخ للامر الواقع وصدق حين قيل صديقك من يبكيك وليس من يضحكك اخي هذا مافهمته من موضوعك فان اخطات في فهمي فلك الاعتذار دمت في رعايه الرحمن |
||||
|
|