كن بالقمه ففي القاع ازدحماً شديداً ..,

[Gamrat Gaza]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

القرآن كالصاحب كلما طالت الصحبة عرفت أسراره.. فالصاحب لايعطي سره لمن يجالسه دقائق فقط ثم ينصرف عنه"

النعمة تحتاج إلى شكر ، والبلاء يحتاج آلى صبر و الذنب يحتاج إلى إستغفار فمن شكر و صبر و استغفر .. ناال السعااده

كان دعاء أبي بكر الصديق رضي الله عنه اللهم لا تدعنا في غمرة ، ولا تأخذنا على غرة ، ولا تجعلنا من الغافلين"

يقول ابنْ القيمَ رحمُه الله : الحُزن يضعفَ القلبُ وٰيوهنَ العزمُ وٰيضرَ الأرُاده وٰلا شيء احبَ الى الشيطانُ مْن حزنُ المؤمُن""

. مُحَال آنْ يَذهَبْ لِغَيْرگ شَئ .. قَدْ گتَبهّ الله لگ ، فَ إطمَئِن"

. اللهم اجبر كسرها واجمعها بهم في جنتك .

لاتستهين بقدرة أنسان مظلوم .. يمكن بدعوة يجعلـك أضعف أنسان

أولَ خطوآت آلفششل للإنسآن إضآعة آلصلاه ♥"

أستطيع أن أضع صور أحضان و قبلات و فتيات عاريات و لن يمنعني أحد عن فعل ذلك ولكن حسناتي و جنتي أغلى"

مؤلم جداً أن تَشعر بِأنك بِحاجَة للبوح ولكن لا تعلم كيف تبوح ولمَن

مرغمين أحياناً أن ندوس عقبات مؤلمة لـ نصل .

دع الذنـــوب قبـــل أن تدعـــــك !!

م/ن

ابتسم معجب بهذا

[ابتسم]

الحياة بأختلاف مجالتها وبأختلاف أطباع البشر وأجناسهم ذكوراً سواء كانو أم نساء
فهي مطلب للعبادة و الصبر و المرونة في أتخاذ القرارت وقبل هذان حسن الظنِ بالله سبحانة وتعالى
قال ابن القيم رحمه الله ولا ريب أن حسن الظن بالله إنما يكون مع الإحسان، فإن المحسن حسن الظن بربه،
أنه يجازيه على إحسانه، ولا يخلف وعده، ويقبل توبته، وأما المسيء المصر على الكبائر والظلم والمخالفات فإن وحشة المعاصي والظلم والحرام تمنعه من حسن الظن بربه،
وهذا موجود في الشاهد فإن العبد الآبق المسيء الخارج عن طاعة سيده لا يحسن الظن به،
ولا يجامع وحشة الإساءة إحسان الظن أبداً، فإن المسيء مستوحش بقدر إساءته، وأحسن الناس ظناً بربه أطوعهم له.
كما قال الحسن البصري: ( إن المؤمن أحسن الظن بربه فأحسن العمل، وأن الفاجر أساء الظن بربه فأساء العمل ).
وللاسف بل من المخجل لمن أراد حياة هنية وعيشة مرضية وهو لا يصلي ولا يقوم بالعبادات الا وهو متكاسل متقاعس منها .
اللهم أننا نعوذ بك من قلب لا يخشع ..

جمرة غضى لاعدمنا هذة المواضيع الهادفة و التربوية للنفس وللتذكير بها ..

°•ج ــمرة غ ـضى ـآ•° معجب بهذا

[بوعذاب]

الله يجازيك بالخير الوفير

[Gamrat Gaza]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابتسم

الحياة بأختلاف مجالتها وبأختلاف أطباع البشر وأجناسهم ذكوراً سواء كانو أم نساء
فهي مطلب للعبادة و الصبر و المرونة في أتخاذ القرارت وقبل هذان حسن الظنِ بالله سبحانة وتعالى
قال ابن القيم رحمه الله ولا ريب أن حسن الظن بالله إنما يكون مع الإحسان، فإن المحسن حسن الظن بربه،
أنه يجازيه على إحسانه، ولا يخلف وعده، ويقبل توبته، وأما المسيء المصر على الكبائر والظلم والمخالفات فإن وحشة المعاصي والظلم والحرام تمنعه من حسن الظن بربه،
وهذا موجود في الشاهد فإن العبد الآبق المسيء الخارج عن طاعة سيده لا يحسن الظن به،
ولا يجامع وحشة الإساءة إحسان الظن أبداً، فإن المسيء مستوحش بقدر إساءته، وأحسن الناس ظناً بربه أطوعهم له.
كما قال الحسن البصري: ( إن المؤمن أحسن الظن بربه فأحسن العمل، وأن الفاجر أساء الظن بربه فأساء العمل ).
وللاسف بل من المخجل لمن أراد حياة هنية وعيشة مرضية وهو لا يصلي ولا يقوم بالعبادات الا وهو متكاسل متقاعس منها .
اللهم أننا نعوذ بك من قلب لا يخشع ..

جمرة غضى لاعدمنا هذة المواضيع الهادفة و التربوية للنفس وللتذكير بها ..

صحيح ماقلت بإضافاتك ابتسم , بحسن الظن بالله , جزاك الله خير
آللهم آمين يارب ,
ولاعدمنا حضورك ابتسم , لاهنت على مرورك

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بوعذاب

الله يجازيك بالخير الوفير

ولك بالمثل اخوي
لاعدمت هالمرور