02-27-2008, 10:40 PM
|
#1
|
رقَمْ آلع’َـضويـہ:
2077 |
التسِجيلٌ :
Oct 2007 |
مشَارَڪاتْي :
8,580 |
♣
نُقآطِيْ
»
|
|
البروفسور الملحد في جامعة اكسفورد
هذه قصة من وارد بريدي وحبيت اني انقلها لكم
البروفيسورالملحد في جامعة اكسفورد --- بدون عقل -- هذا ما اثبته الشاب المسلم>> اقرا القصة كامله للاستفادة... لو طحت في نفس الموقف!!!.......>>>>> هل الله خيّر؟>>>>>> كان ذلك عنوان لمحاضرة بروفيسور علم الفلسفة ( الملحد )>>> في جامعة أكسفورد،>>> حيث وقف أمام فصله وطلب من أحد طلبته المستجدين أن يقف>>>>>> البروفيسور : أنت مسلم، أليس كذلك يا بني؟>>>>>> الطالب المسلم: نعم، يا سيدي>>>>>> البروفيسور: لذلك فأنت تؤمن بالله؟>>>>>> الطالب المسلم: تماماً>>>>>> البروفيسور : هل الله خيّر؟ ( من الخير وهو عكس الشر )>>>>>> الطالب المسلم : بالتأكيد! الله خيّر>>>>>> البروفيسور : هل الله واسع القدرة؟ أعني هل يمكن لله أن>>> يعمل أي شيء؟>>>>>> الطالب المسلم : نعم>>>>>> البروفيسور : هل أنت خيّر أم شرير؟>>>>>> الطالب المسلم: القرآن يقول بأنني شرير>>>>>> يبتسم البروفيسور إبتسامة ذات مغزى>>>>>> البروفيسور : أه!! الـقــرآن>>>>>> يفكر البروفيسور للحظات>>>>>> البروفيسور: هذا سؤال لك، دعنا نقول أنّ هناك شخص مريض>>> هنا و يمكنك أن>>> تعالجه وأنت في استطاعتك أن تفعل ذلك، هل تساعده؟ هل>>> تحاول ذلك؟>>>>>> الطالب المسلم: نعم سيدي، سوف أفعل>>>>>> إذًا أنت خيّر !!البروفيسور:>>>>>> الطالب المسلم : لا يمكنني قول ذلك>>>>>> البروفيسور: لماذا لا يمكنك أن تقول ذلك؟ أنت سوف>>> تساعد شخص مريض ومعاق>>> عندما يستطيع ( في الحقيقة معظمنا سيفعل ذلك إن إستطاع )>>> لكن الله لا يفعل ذلك>>>>>>>>> الطالب المسلم: لا إجابة>>>>>> البروفيسور : كيف يمكن لهذا الإله أن يكون خيّر؟>>> هممم..؟ هل يمكن أن تجيب>>> على ذلك ؟>>>>>> الطالب المسلم: لا إجابة أيضًا>>>>>> الرجل العجوز بدأ يتعاطف مع الطالب المسلم>>>>>> البروفيسور:لا تستطيع، أليس كذلك؟>>>>>> يأخذ البروفيسور رشفه ماء من كوب على مكتبه لإعطاء>>> الطالب وقتاً للإسترخاء،>>> ففي علم الفلسفة، يجب عليك أن تتأنى مع المستجدين>>>>>> البروفيسور : دعنا نبدأ من جديد أيها الشاب>>>>>> البروفيسور:هل الله خيّر؟>>>>>> الطالب المسلم: نعم متمتمًا>>>>>> البروفيسور: هل الشيّطان خيّر؟>>>>>> الطالب المسلم : لا>>>>>> البروفيسور: من أين أتى الشيّطان؟>>>>>> الطالب المسلم: من... الله.. متلعثمًا>>>>>> البروفيسور : هذا صحيح، الله خلق الشيّطان، أليس كذلك؟>>>>>> يمرر الرجل العجوز أصابعه النحيلة خلال شعره الخفيف>>> ويستدير لجمهور الطلبة>>> متكلفي الابتسامة>>>>>> البروفيسور: أعتقد أننا سنحصل على الكثير من المتعة في>>> هذا الفصل الدراسي>>> سيداتي و سادتي>>>>>> ثم يلتفت للطالب المسلم>>>>>> البروفيسور:أخبرني يا بني، هل هناك شّر في هذا>>> العالم؟>>>>>> الطالب المسلم : نعم، سيدي>>>>>> البروفيسور: الشّر في كل مكان، أليس كذلك؟ هل خلق الله>>> كل شيء؟>>>>>> الطالب المسلم : نعم>>>>>> البروفيسور: من خلق الشّر؟>>>>>> الطالب المسلم : لا إجابة>>>>>> البروفيسور : هل هناك أمراض في هذا العالم؟ فسق و فجور؟>>> بغضاء؟ قبح؟ كل>>> الأشياء الفظيعة، هل تتواجد في هذا العالم؟>>>>>> الطالب المسلم: نعم وهو يتلوى على أقدامه>>>>>> البروفيسور : من خلق هذه الأشياء الفظيعة؟>>>>>> الطالب المسلم : لا إجابة>>>>>> يصيح الأستاذ فجأةً في الطالب المسلم>>>>>> البروفيسور : من الذي خلقها؟ أخبرني>>>>>> بدأ يتغير وجه الطالب المسلم>>>>>> البروفيسور بصوت منخفض: الله خلق كل الشرور، أليس كذلك>>> يا بني؟>>>>>> الطالب المسلم: لا إجابة>>>>>> الطالب يحاول أن يتمسك بالنظرة الثابتة والخبيرة ولكنه>>> يفشل في ذلك>>>>>> فجأة المحاضر يبتعد متهاديًا إلى واجهة الفصل كالفهد>>> المسن، والفصل كله مبهور>>> البروفيسور: أخبرني، كيف يمكن أن يكون هذا الإله>>> خيّرًا إذا كان هو الذي>>> خلق كل الشرور في جميع الأزمان؟>>>>>> البروفيسور يشيح بأذرعه حوله للدلالة على شمولية شرور>>> العالم>>>>>> البروفيسور : كل الكره، الوحشية، الآلام، التعذيب،>>> الموت، القبح، المعاناة،>>> التي خلقها هذا الإله موجودة في جميع أنحاء العالم، أليس>>> كذلك أيها الشاب؟>>>>>> الطالب المسلم: لا إجابة>>>>>> البروفيسور : ألا تراها في كلّ مكان؟ هه؟>>>>>> البروفيسور يتوقّف لبرهة>>>>>> البروفيسور: هل تراها؟>>>>>> البروفيسور يحني رأسه في إتجاه وجه الطالب ثانيةً ويهمس>>>>>> البروفيسور: هل الله خيّر؟>>>>>> الطالب المسلم : لا إجابة>>>>>> البروفيسور : هل تؤمن بالله يا بني؟>>>>>> صوت الطالب يخونه و يتحشرج في حلقه>>>>>> الطالب المسلم: نعم يا بروفيسور، أنا أؤمن>>>>>> يهز الرجل العجوز رأسه بحزن نافياً>>> البروفيسور : يقول العلم أن لديك خمس حواس تستعملها>>> لتتعرف و تلاحظ العالم>>> من حولك، أليس كذلك؟>>>>>> البروفيسور: هل رأيت الله>>>>>> الطالب المسلم: لا يا سيدي لم أره أبداً>>>>>> البروفيسور: إذًا أخبرنا إذا ما كنت قد سمعت إلاهك؟>>>>>> الطالب المسلم: لا يا سيدي، لم يحدث>>>>>> البروفيسور : هل سبق وشعرت بإلاهك؟ تذوقت إلهك؟ أو شممت>>> إلهك فعلياً؟ هل>>> لديك أيّ إدراك حسّي لإلهك من أي نوع؟>>>>>> الطالب المسلم : لا إجابة>>>>>> البروفيسور: أجبني من فضلك>>>>>> الطالب المسلم: لا يا سيدي، يؤسفني أنه لا يوجد لدي>>>>>> البروفيسور : يؤسفك أنه لا يوجد لديك؟>>>>>> الطالب المسلم: لا يا سيدي>>>>>> البروفيسور : ولا زلت تؤمن به؟>>>>>> الطالب المسلم:نعم>>>>>> البروفيسور : هذا يحتاج لإخلاص !>>>>>> البروفيسور يبتسم بحكمة للطالب المسلم>>>>>> البروفيسور : طبقاً لقانون التجريب والإختبار وبروتوكول>>> علم ما يمكن إثباته>>> يمكننا أن نقول بأن إلهك غير موجود، ماذا تقول في ذلك يا>>> بني؟>>>>>> البروفيسور : أين إلاهك الآن؟>>>>>> الطالب المسلم: لا إجابة>>>>>> البروفيسور: إجلس من فضلك>>>>>> يجلس الطالب المسلم مهزومًا>>>>>> مسلم أخر يرفع يده: بروفيسور، هل يمكنني أن أتحدث للفصل؟>>>>>> البروفيسور يستدير و يبتسم>>>>>> البروفيسور: أه مسلم أخر في الطليعة! هيا هيا أيها>>> الشاب، تحدث ببعض الحكمة>>> المناسبة في هذا الاجتماع>>>>>> يلقي المسلم نظرة حول الغرفة>>>>>> الطالب المسلم: لقد أثرت بعض النقاط الممتعة يا سيدي،>>> والآن لدي سؤال لك>>>>>> الطالب المسلم : هل هناك شيء إسمه الحرارة؟>>>>>> البروفيسور : هناك حرارة>>>>>> الطالب المسلم : هل هناك شيء إسمه البرودة؟>>>>>> البروفيسور : نعم يا بني يوجد برودة أيضاً>>>>>> الطالب المسلم : لا يا سيدي لا يوجد>>>>>> إبتسامة البروفيسور تجمدت، وفجأة الغرفة أصبحت باردة جدا>>>>>> الطالب المسلم: يمكنك الحصول على الكثير من الحرارة،>>> حرارة عظيمة، حرارة>>> ضخمة، حرارة لدرجة إنصهار المعادن، حرارة بسيطة، أو لا>>> حرارة على الإطلاق،>>> ولكن ليس لدينا شيء يدعى البرودة فيمكن أن نصل حتى 458>>> درجة تحت الصفر، وهي>>> ليست ساخنة، لكننا لن نستطيع تخطي ذلك، لا يوجد شيء إسمه>>> البرودة، وإلا لتمكنا>>> من أن نصل لأبرد من 458 تحت الصفر، يا سيدي البرودة هي>>> فقط كلمة نستعملها لوصف>>> حالة غياب الحرارة، فنحن لا نستطيع قياس البرودة، أما>>> الحرارة يمكننا قياسها>>> بالوحدات الحرارية لأن الحرارة هي الطاقة، البرودة ليست>>> عكس الحرارة يا سيدي،>>> إن البرودة هي فقط حالة غياب الحرارة>>>>>> سكوت في الفصل، دبوس يسقط في مكان ما>>>>>> الطالب المسلم : هل يوجد شيء إسمه الظلام يا بروفيسور؟>>>>>> البروفيسور: نعم>>>>>> الطالب المسلم :أنت مخطئ مرة أخرى يا سيدي، الظلام ليس>>> شيئا محسوساً، إنها>>> حالة غياب شيء أخر، يمكنك الحصول على ضوء منخفض، ضوء>>> عادي، ضوء مضيء، بريق>>> الضوء، ولكن إذا كان لا يوجد لديك ضوء مستمر فإنه لا>>> يوجد لديك شيء، وهذا يدعى>>> الظلام، أليس كذلك؟ هذا هو المعنى الذي نستعمله لتعريف>>> الكلمة، في الواقع،>>> الظلام غير ذلك، و لو أنه صحيح لكان بإمكانك أن تجعل>>> الظلام مظلما أكثر وأن>>> تعطيني برطمان منه، هل تستطيع أن تعطيني برطمان من ظلام>>> مظلم يابروفيسور؟>>>>>> مستحقراً نفسه، البروفيسور يبتسم لوقاحة الشاب أمامه>>>>>> البروفيسور:هذا بالفعل سيكون فصلا دراسيا جيداً>>>>>> البروفيسور: هل تمانع إخبارنا ما هي نقطتك يا فتى؟>>>>>> الطالب المسلم : نعم يا بروفيسور، نقطتي هي، إن افتراضك>>> الفلسفي فاسد>>> كبدايةً ولذلك يجب أن يكون استنتاجك خاطئ>>>>>> تسمّم البروفيسور>>>>>> البروفيسور : فاسد؟ كيف تتجرأ؟!>>>>>> الطالب المسلم: سيدي، هل لي أن أشرح ماذا أقصد؟>>>>>> الفصل كله أذان صاغية>>>>>> البروفيسور : تشرح... أه أشرح>>>>>> البروفيسور يبذل مجهودا جبارًا لكي يستمر تحكمه ( طبعا>>> لو أن البروفيسور كان>>> عربيًا لطرده من القاعة، وربما من الجامعة )>>>>>> فجأة يلوّح البروفيسور بيده لإسكات الفصل كي يستمر>>> الطالب>>>>>> الطالب المسلم : أنت تعمل على إفتراض المنطقية الثنائية>>>>>> الطالب المسلم : ذلك على سبيل المثال أن هناك حياة و من>>> ثم هناك ممات، إله>>> خيّر وإله سيئ، أنت ترى أن مفهوم الله شيء ما محدود و>>> محسوس، شيء يمكننا>>> قياسه، سيدي إن العلم نفسه لا يمكنه حتى شرح فكرة إنه>>> يستعمل الكهرباء>>> والمغناطيسية فهي لم تُـر أبداً، رغم ذلك فهم يفهمونها>>> تمامًا، إن رؤية الموت>>> كحالة معاكسة للحياة هو جهل بحقيقة أن الموت لا يمكن أن>>> يتواجد كشيء محسوس،>>> الموت ليس العكس من الحياة، بل هو غيابها فحسب>>>>>> الطالب المسلم يرفع عاليًا صحيفة أخذها من طاولة جاره>>> الذي كان يقرأها>>>>>> الطالب المسلم: هذه أحد أكثر صحف الفضائح إباحية التي>>> تستضيفها هذه البلاد،>>> يا بروفيسور هل هناك شيء إسمه الفسق والفجور؟>>>>>> البروفيسور:بالطبع يوجد، أنظر>>>>>> قاطعه الطالب المسلم>>>>>> الطالب المسلم : خطأ مرة أخرى يا سيدي، الفسق و الفجور>>> هو غياب للمبادئ>>> الأخلاقية فحسب، هل هناك شيء إسمه الظُـلّم؟ لا، الظلّم>>> هو غياب العدل، هل>>> هناك شيء إسمه الشرّ؟>>>>>> الطالب المسلم يتوقف لبرهة>>>>>> الطالب المسلم : أليس الشر هو غياب الخير؟>>>>>> إكتسى وجه البروفيسور باللون الأحمر وهو غاضب جدًا وغير>>> قادر على التحدث>>>>>> الطالب المسلم : إذًا يوجد شرور في العالم يا بروفيسور،>>> وجميعنا متفقون على>>> أنه يوجد شرور، ثم أن الله إذا كان موجوداً فهو>>>>>> أنجز عملاً من خلال توكيله للشرور، ما هو العمل الذي>>> أنجزه الله؟ القرآن>>> يخبرنا أنه ليرى إذا ما كان كل فرد منا وبكامل حريته>>> الشخصية سوف يختار الخير>>> أم الشرّ>>>>>> اُلجم البروفيسور>>>>>> البروفيسور : كعالم فلسفي لا أتصور هذه المسألة لها دخل>>> في اختياري، كواقعي>>> أنا بالتأكيد لا أتعرف على مفهوم الله أو أي عامل لاهوتي>>> آخر ككونه جزء من هذه>>> المعادلة العالمية لأن الله غير مرئي و لا يمكن مشاهدته>>>>>> الطالب المسلم : كان يمكن أن أفكر أن غياب قانون الله>>> الأخلاقي في هذا>>> العالم هو ربما أحد أكثر الظواهر ملاحظة>>>>>> الطالب المسلم : الجرائد تجمع بلايين الدولارات من>>> إصدارها أسبوعيًا،>>> أخبرني يا بروفيسور هل تدرسّ تلاميذك أنهم تطوروا من>>> قرد؟>>>>>> البروفيسور: إذا كنت تقصد العملية الإرتقائية الطبيعية>>> يا فتى، فنعم أنا أدرس ذلك>>>>>> الطالب المسلم: هل سبق وأن رأيت هذا التطوّر بعينك>>> الخاصة يا سيدي؟>>>>>> يعمل البروفيسور صوت رشف بأسنانه و يحدق بتلميذه تحديقا>>> صامتا متحجراً>>>>>> الطالب المسلم : برفيسور، بما أنه لم يسبق لأحد أن رأى>>> عملية التطوّر هذه>>> فعلياً من قبل ولا يمكن حتى إثبات أن هذه العملية تتم>>> بشكل مستمر، فهي غير>>> موجودة إذًا، ألست تدرسّ آرائك يا سيدي؟ إذا فأنت لست>>> بعالم و إنما قسيس؟>>>>>> الطالب المسلم : إذًا أنت لا تقبل قانون الله الأخلاقي>>> لعمل ما هو صحيح و>>> في محله؟>>>>>> البروفيسور : أنا أؤمن بالموجود، وهذا هو العلم !>>>>>> الطالب المسلم : أه العلم !>>>>>> وجه الطالب ينقسم بابتسامة>>>>>> الطالب المسلم : سيدي، ذكرت بشكل صحيح أن العلم هو>>> دراسة الظواهر المرئية،>>> والعلم أيضاً هو فرضيات فاسدة>>>>>> البروفيسور : العلم فاسد؟ !!>>>>>> البروفيسور متضجراً>>>>>> الفصل بدأ يصدر ضجيجاً، توقف التلميذ المسلم إلى أن هدأ>>> الضجيج>>>>>> الطالب المسلم : لتكملة النقطة التي كنت أشرحها لباقي>>> التلاميذ، هل يمكن لي>>> أن أعطي مثالاً لما أعنيه؟>>>>>> البروفيسور بقي صامتا بحكمة، المسلم يلقي نظرة حول الفصل>>>>>> الطالب المسلم : هل يوجد أحد من الموجدين بالفصل سبق له>>> وأن رأى عقل البروفيسور؟>>> إندلعت الضحكات بالفصل>>>>>> التلميذ المسلم أشار إلى أستاذه العجوز المتهاوي>>>>>> الطالب المسلم : هل يوجد أحد هنا سبق له و أن سمع عقل>>> البروفيسور، لمس بعقل>>> البروفيسور, تذوق او شمّ او رأى عقل البروفيسور؟>>>>>> يبدو أنه لا يوجد أحد قد فعل ذلك، حسناً، طبقاً لقانون>>> التجريب، والاختبار>>> وبروتوكول علم ما يمكن إثباته، فإنني أعلن أن هذا>>> البروفيسور لا عقل له>>>>>> الفصل تعمّه الفوضى>>>>>> التلميذ المسلم يجلس، البروفيسور لم يتفوه بكلمة.>>>>>>>>>>>>>>>>>> لا أله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين>>>>> قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :>>> من دعا إلى هدىً، كان له من الأجر مثل أجور من تبعه لا>>> ينقص ذلك من أجورهم>>> شيئاً،>>> ومن دعا إلى ضلالةٍ، كان عليه من الإثم مثل آثام من تبعه>>> لا ينقص من آثامهم>>> شيئاً !>>>
|
|
|