إذا فيه مشاكل في دخول الملتقى راسلوا الإدارة من خلال قسم مجلس الزوار

العودة   ملتقى مدينة العيون > قسم الملتقيات العامة > الـمــلـــتـــقــى الـــعـــام
التسجيل التعليمات التقويم مشاركات اليوم البحث

الـمــلـــتـــقــى الـــعـــام أبُحآر َقِلمَ عُبُر حرٍف ومقِآل

للإتصال بالإدارة عند حدوث أي مشكلة أو إبداء رأي

الإهداءات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 09-15-2012, 12:06 PM   #1

سلطان الشاهين
عيوني فلته
alkap ~
 
الصورة الرمزية سلطان الشاهين

رقَمْ آلع’َـضويـہ: 11941
التسِجيلٌ : Jul 2012
مشَارَڪاتْي : 135
مُڪإني : ا لر فا ع
الُجٍنس :
دًولتّيَ : دولتي Saudi Arabia
مُزَأجِيِ : مزاجي
 نُقآطِيْ » سلطان الشاهين is on a distinguished road
¬» مشروبك   water
¬» قناتك mbc
¬» اشجع naser
мч ѕмѕ ~
ا لصد ق سبيل ا لتو ا صل في ا لحيا هـ
053 بالصور نزيف الدم يوميآ لمرتادي الطريق جراء الأصطدام المستمر بين السيارات أين الحلول الجذرية

المهندس السويكت : المرور هو من اغلق الجسرين بسبب الحوادث..!!!

مدن وقرى وهجر محافظة الأحساء يطالبون عبر (عاجل) بحل جذري لمشكلة الطريق الدائري



عاجل( سلطان الشاهين)-

تسبب الطريق الدائري بالأحساء من طريق الظهران - العيون - سلوى في نزيف الدم يوميآ لمرتادي الطريق جراء الأصطدام المستمر بين السيارات حيث لم يراع التصميم أهمية للقادمين من كل الأتجاهات فالداخل له لا يمكنه مشاهدة القادم من الأتجاه الآخر لأرتفاع الجسر وعدم رؤية السيارات التي بداخل الجسر والعكس للأتجاه الآخر وبالرغم من هذا الوضع السيىء لم تتحرك الجهات المعنية بسرعة حل المشكلة حتى لا يراق الدم يوميآ على الطريق

( عاجل) تواجدت بالموقع لفترة طويلة لتراقب ما يحدث من الكوارث يبدأ الطريق الدائري الشمالي الشرقي الغربي من طريق الظهران من مدينة العيون وينتهي بطريق سلوى بطول 45 كيلو متراً تقريباً وقامت وزارة النقل بمعالجة الأخطاء الجسيمة التي تسببت فى نزيف الدم حيث قامت بعمل وصلة وهي عبارة عن وصلة جسر يقع فوق المصرف الزراعي ولكن تحول هذا الجسر لمصيدة للسيارات وتسبب فى الكثير من الحوادث فالداخل له لا يمكنه مشاهدة القادم من الأتجاه الآخر لأرتفاع الجسر وعدم رؤية السيارات التي بداخل الجسر والعكس للأتجاه الآخر فالقادم من طريق سلوى ويريد التوجه لأسفل الطريق الزراعي يجد صعوبة حيث تم إغلاق الجسرين وتحولت السيارات الصغيرة والشاحنات لحيلة جديدة وهي عكس السير في كل الأتجاهات وهذا يربك حركة المرور وتساءل مرتادو الطريق لماذا لم يتم تطبيق حركة الكباري والجسور كما في كباري طريق العقير والجشة ومن العجب أننا نجد المرور يكتفي بالمشاهدة ولا نعرف أين الحلول وهل تصحيح الوضع بإغلاق الجسور فأقرب نقطة للدوران تبعد حوالي 160متراً باتجاهين بينما أثناء عكس السير المسافة 60مترا وهذا ما يحدث بالفعل وهنا تحدث الكارثة ويستنكر المواطن خاطر العيد عبر (عاجل) من وضع هذه الحواجز الخرسانية ويقول لا أعتقد أن وضع الحواجز حل فوجودها يثبت قطعياً بوجود أخطاء مع محاولة علاجها بطريقة ما لدرجة أن هذه الحواجز مرة يتم فتحها ومرة أخرى يتم إغلاقها من قبل المواطنين بسبب حاجتهم لوقف نزيف الدم على الطريق وتجنباً للحوادث التى تحدث يوميآ على هذا الطريق ويطالب عدد كبير من المواطنين المرور بمعالجة هذا الخطأ وأنني متأكد من أن تقارير وإحصائيات للحوادث التي وقعت بهذا الطريق موجودة لدى المرور ويعلم عنها أنها بسبب الأخطاء التى تم من خلالها معالجة القصور فى تصميم الجسر ولكن هل المواطن يتحمل أخطاء التصميم وأننا نطالب ومن خلال (عاجل) بأن أي حادث يحدث فى هذا الطريق يجب أن تتحمله وزارة النقل لموافقتها على هذا التصميم مع العلم بأن الطريق حيوي ويخدم أهالي مدينة العيون والجشة والطرف والكلابية ويعتبر طريقآ دوليآ تعبر عليه العديد من السيارات يوميا

ويضيف أحمد العساف الصحفي المعروف في العيون قائلا : لم يجد السائقون حيلة لتفادي أخطاء التصميم إلا بعكس السير وهذا خطر جداً فأحياناً الشاحنات القادمة من طريق سلوى وتريد النزول لأسفل الجسر تسير بسرعة جنونية وعالية وربما تصطدم مع سيارات العاكسين للسير والعكس ويستخدم كذلك هذه الحيلة مرتادو الطريق القادمون من أسفل الجسر لجهة الجنوب لسرعة الوصول لطريق الظهران بدل الوصول والدوران عند تقاطع بلدة المراح ويقول المواطن محمد علي السليطين و هو من سكان قرية البطالية أنه للأسف أن الشركة المنفذة للمشروع والتي تقوم بصيانة الطريق لا تقوم بواجبها فالكثبان الرملية التي تغلق الطريق تحتاج لمتابعة دائمة فيجب عليها القيام بأعمال الصيانة من نظافة وغيرها أولآ بأول حتى لا تتراكم الرمال على الطريق ووضع مراقبين يتابعون حركة الطريق لإزالة العراقيل من تجمعات للرمال تكون سببآ رئيسيا فى حدوث الكثير من الحوادث

وأفاد عبدالمجيد القناصن قائلا : رأيت وحدثت أمامي حوادث كثيرة على هذا الطريق ودائما تكون هذه الحوادث بسبب السرعة الجنونية التى لا يستطيع سائقها التحكم فى السيارة نتيجة تراكم الكثير من الرمال والتى لا يقوم أحد بإزلتها وطالب العديد من مرتادي الطريق بسرعة حل تلك المشكلة حتى لا تسبب نزيف الدم على الطريق يوميآ مما يثير أستياء أهالي الأحساء ومرتادي الطريق من المناطق الأخرى.

ويبين أحمد علي الواكد العتيبي أنه كل يوم توجد حوادث خطرة على هذا الطريق ويحتاج الطريق وجود مركز للإسعاف ودوريات من المرور أو تسليم الطريق لأمن الطرق لمنع السرعة الجنونية لسلامة مرتادي الطريق وبوجود نقطة لأمن الطرق مابين العقير والعيون وسلوى سوف تكون حركة المرور مرنة وبدون مضايقة بين السيارات وكذلك ما يعرقل حركة السير أصحاب الماشية حيث يقومون بإغلاق الطريق لفترة طويلة بسبب عدم أخذهم بالاعتبار وجود سيارات ترتاد الطريق وهذا يحدث بالصباح الباكر وكثيراً من الحوادث التي راح ضحيتها أصحاب السيارات بسبب الجمال السائبة وكذلك يلاحظ وجود عادات سيئة وسلبية تمارس في هذا الطريق حيث طبقة الإسفلت تحولت لشخابيط للمفحطين فهم يشكلون خطراً ويهدرون المال العام ويتسببون بزهق الأرواح فهم متربصون للسائقين القادمين من طريق سلوى والعكس لماذا لا يتم إيجاد حل لهذه المعضلة و أين دور الجهات المعنية فى حل هذه المشكلة فمن يأتي من خارج المملكة سوف يشاهد حجم الخطر الذي يهدد مرتادي الطريق وكونه طريقاً دولياً فأين خدمات مرتادي الطريق من محطات للوقود والخدمات الأخرى التى نجدها على الطرق الأخرى.؟؟

ويقول سامي الدعيج وهو من مرتادي الطريق أن أغلب الحوادث تحدث بالصباح الباكر ووقع أمس حادث تصادم بين سيارة من نوع فورد اكسبدشن تابعة لشركة أهلية وتريلا تحمل بيت فورتبلا صاحب الفورد سائق من الجنسية الهندية أصيب بجروح بسيطة أما مرافقه فأصيب باصابات خطيرة و أن سيارة الفورد انقلبت عدة مرات وساهم الأيرباق في أنقاذ السائق من الموت وذلك بسبب عكس أتجاه السير فالمفروض أن تكون الجسور لتسهيل حركة المرور وليس للإغلاق فقيام المرور بإغلاق الجسر نتيجة الإحصائيات الكبيرة فى عدد الحوادث التى حدثت فى الفترة الأخيرة حتى لا يقوم مرتادو الجسر بعكس خط السير وناشد العديد من الأهالي بسرعة حل تلك المشكلة حتى لا تزداد الحوادث يومآ بعد يوم وليس حل المشكلة فى أغلاق الجسر فمرور الإحساء يحاول حل المشكلة مؤقتا مع أنه من الأفضل وضع حلول سريعة لتسهيل حركة المرور.

وكيل الوزارة المساعد للشئون الفنية والمشرف العام على الإدارة العامة للطرق والنقل بالمنطقة الشرقية المهندس محمد السويكت ذكر لصحيفة (عاجل) بأن التقاطع المذكور صمم ونفذ كتقاطع ماسي وبعد فتحه لحركة المرور لاحظت إدارة مرور الأحساء حدوث العديد من الحوادث عند الجسرين المنفذين على المصرف الزراعي في الجهة الجنوبية والجهة الشمالية وذلك بسبب مخالفة بعض مستخدمي الطريق لأصول السلامة المرورية في تلك المنطقة وقيام البعض بعكس خط السير حتى لا يسير مسافة 160 مترآ ورأى مرور الأحساء بأنه من الأفضل إغلاق الجسرين المذكورين بصبات خرسانية لتلافي الحوادث في تلك المنطقة.


جسور بلافائدة تذكر..!!







http://burnews.com/news-action-show-id-42999.htm
/__________________________________________________ __________________________________________________ ______\


تقاطع الطريق الدائري الجديد الواصل بين العيون والظهران وسلوى حمام دم !!!



الأحساء أون لاين : سلطان الشاهين - العيون:

يتسبب الطريق الدائري بالأحساء من طريق الظهران - العيون - سلوى في نزيف الدم يوميآ لمرتادي الطريق جراء الأصطدام بين السيارات حيث لم يراع التصميم أهمية للقادمين من كل الأتجاهات فالداخل له لا يمكنه مشاهدة القادم من الأتجاه الآخر لأرتفاع الجسر وعدم رؤية السيارات التي بداخل الجسر والعكس للأتجاه الآخر وبالرغم من هذا الوضع السيىء لم تتحرك الجهات المعنية بسرعة حل المشكلة حتى لا يراق الدم يوميآ على الطريق وصحيفة (الأحساء أون لاين) تواجدت بالموقع لفترة طويلة لتراقب ما يحدث من الكوارث يبدأ الطريق الدائري الشمالي الشرقي الغربي من طريق الظهران من مدينة العيون وينتهي بطريق سلوى بطول 45 كيلو متراً تقريباً وقامت وزارة النقل بمعالجة الأخطاء الجسيمة التي تسببت فى نزيف الدم حيث قامت بعمل وصلة وهي عبارة عن وصلة جسر يقع فوق المصرف الزراعي ولكن تحول هذا الجسر لمصيدة للسيارات وتسبب فى الكثير من الحوادث فالداخل له لا يمكنه مشاهدة القادم من الأتجاه الآخر لأرتفاع الجسر وعدم رؤية السيارات التي بداخل الجسر والعكس للأتجاه الآخر فالقادم من طريق سلوى ويريد التوجه لأسفل الطريق الزراعي يجد صعوبة حيث تم إغلاق الجسرين وتحولت السيارات الصغيرة والشاحنات لحيلة جديدة وهي عكس السير في كل الأتجاهات وهذا يربك حركة المرور وتساءل مرتادو الطريق لماذا لم يتم تطبيق حركة الكباري والجسور كما في كباري طريق العقير والجشة ومن العجب أننا نجد المرور يكتفي بالمشاهدة ولا نعرف أين الحلول وهل تصحيح الوضع بإغلاق الجسور فأقرب نقطة للدوران تبعد حوالي 160متراً باتجاهين بينما أثناء عكس السير المسافة 60مترا وهذا ما يحدث بالفعل وهنا تحدث الكارثة ويستنكر المواطن خاطر سعود العيد عبر (الأحساء أون لاين) من وضع هذه الحواجز الخرسانية ويقول لا أعتقد أن وضع الحواجز حل فوجودها يثبت قطعياً بوجود أخطاء مع محاولة علاجها بطريقة ما لدرجة أن هذه الحواجز مرة يتم فتحها ومرة أخرى يتم إغلاقها من قبل المواطنين بسبب حاجتهم لوقف نزيف الدم على الطريق وتجنباً للحوادث التى تحدث يوميآ على هذا الطريق ويطالب عدد كبير من المواطنين المرور بمعالجة هذا الخطأ وأنني متأكد من أن تقارير وإحصائيات للحوادث التي وقعت بهذا الطريق موجودة لدى المرور ويعلم عنها أنها بسبب الأخطاء التى تم من خلالها معالجة القصور فى تصميم الجسر ولكن هل المواطن يتحمل أخطاء التصميم وأننا نطالب ومن خلال صحيفة (الأحساء أون لاين) بأن أي حادث يحدث فى هذا الطريق يجب أن تتحمله وزارة النقل لموافقتها على هذا التصميم مع العلم بأن الطريق حيوي ويخدم أهالي مدينة العيون والجشة والطرف والكلابية ويعتبر طريقآ دوليآ تعبر عليه العديد من السيارات يوميا ويضيف أحمد العساف الصحفي المعروف لدينا ويقول أنه لم يجد السائقون حيلة لتفادي أخطاء التصميم إلا بعكس السير وهذا خطر جداً فأحياناً الشاحنات القادمة من طريق سلوى وتريد النزول لأسفل الجسر تسير بسرعة جنونية وعالية وربما تصطدم مع سيارات العاكسين للسير والعكس ويستخدم كذلك هذه الحيلة مرتادو الطريق القادمون من أسفل الجسر لجهة الجنوب لسرعة الوصول لطريق الظهران بدل الوصول والدوران عند تقاطع بلدة المراح ويقول المواطن محمد علي السليطين لصحيفة (الأحساء أون لاين) وهو من سكان قرية البطالية أنه للأسف أن الشركة المنفذة للمشروع والتي تقوم بصيانة الطريق لا تقوم بواجبها فالكثبان الرملية التي تغلق الطريق تحتاج لمتابعة دائمة فيجب عليها القيام بأعمال الصيانة من نظافة وغيرها أولآ بأول حتى لا تتراكم الرمال على الطريق ووضع مراقبين يتابعون حركة الطريق لإزالة العراقيل من تجمعات للرمال تكون سببآ رئيسيا فى حدوث الكثير من الحوادث وأفاد عبدالمجيد القناص (للأحساء أون لاين) أنا رأيت وحدثت أمامي حوادث كثيرة على هذا الطريق ودائما تكون هذه الحوادث بسبب السرعة الجنونية التى لا يستطيع سائقها التحكم فى السيارة نتيجة تراكم الكثير من الرمال والتى لا يقوم أحد بإزلتها وطالب العديد من مرتادي الطريق بسرعة حل تلك المشكلة حتى لا تسبب نزيف الدم على الطريق يوميآ مما يثير أستياء أهالي الأحساء ومرتادي الطريق من المناطق الأخرى.
ويبين لنا أحمد علي الواكد العتيبي عبر صحيفة (الأحساء أون لاين) أنه كل يوم توجد حوادث خطرة على هذا الطريق ويحتاج الطريق وجود مركز للإسعاف ودوريات من المرور أو تسليم الطريق لأمن الطرق لمنع السرعة الجنونية لسلامة مرتادي الطريق وبوجود نقطة لأمن الطرق مابين العقير والعيون وسلوى سوف تكون حركة المرور مرنة وبدون مضايقة بين السيارات وكذلك ما يعرقل حركة السير أصحاب الماشية حيث يقومون بإغلاق الطريق لفترة طويلة بسبب عدم أخذهم بالاعتبار وجود سيارات ترتاد الطريق وهذا يحدث بالصباح الباكر وكثيراً من الحوادث التي راح ضحيتها أصحاب السيارات بسبب الجمال السائبة وكذلك يلاحظ وجود عادات سيئة وسلبية تمارس في هذا الطريق حيث طبقة الإسفلت تحولت لشخابيط للمفحطين فهم يشكلون خطراً ويهدرون المال العام ويتسببون بزهق الأرواح فهم متربصون للسائقين القادمين من طريق سلوى والعكس لماذا لا يتم إيجاد حل لهذه المعضلة و أين دور الجهات المعنية فى حل هذه المشكلة فمن يأتي من خارج المملكة سوف يشاهد حجم الخطر الذي يهدد مرتادي الطريق وكونه طريقاً دولياً فأين خدمات مرتادي الطريق من محطات للوقود والخدمات الأخرى التى نجدها على الطرق الأخرى.
ويقول سامي الدعيج لصحيفة (الأحساء أون لاين) وهو من مرتادي الطريق أن أغلب الحوادث تحدث بالصباح الباكر ووقع أمس حادث تصادم بين سيارة من نوع فورد اكسبدشن تابعة لشركة أهلية وتريلا تحمل بيت فورتبلا صاحب الفورد سائق من الجنسية الهندية أصيب بجروح بسيطة أما مرافقه فأصيب باصابات خطيرة و أن سيارة الفورد انقلبت عدة مرات وساهم الأيرباق في أنقاذ السائق من الموت وذلك بسبب عكس أتجاه السير فالمفروض أن تكون الجسور لتسهيل حركة المرور وليس للإغلاق فقيام المرور بإغلاق الجسر نتيجة الإحصائيات الكبيرة فى عدد الحوادث التى حدثت فى الفترة الأخيرة حتى لا يقوم مرتادو الجسر بعكس خط السير وناشد العديد من الأهالي بسرعة حل تلك المشكلة حتى لا تزداد الحوادث يومآ بعد يوم وليس حل المشكلة فى أغلاق الجسر فمرور الإحساء يحاول حل المشكلة مؤقتا مع أنه من الأفضل وضع حلول سريعة لتسهيل حركة المرور.

وأجاب لنا عبر صحيفة (الأحساء أون لاين) وكيل الوزارة المساعد للشئون الفنية والمشرف العام على الإدارة العامة للطرق والنقل بالمنطقة الشرقية المهندس محمد السويكت بأن التقاطع المذكور صمم ونفذ كتقاطع ماسي وبعد فتحه لحركة المرور لاحظت إدارة مرور الأحساء حدوث العديد من الحوادث عند الجسرين المنفذين على المصرف الزراعي في الجهة الجنوبية والجهة الشمالية وذلك بسبب مخالفة بعض مستخدمي الطريق لأصول السلامة المرورية في تلك المنطقة وقيام البعض بعكس خط السير حتى لا يسير مسافة 160 مترآ ورأى مرور الأحساء بأنه من الأفضل إغلاق الجسرين المذكورين بصبات خرسانية لتلافي الحوادث في تلك المنطقة.



جسور مغلقة تحتاج حلولاً جذرية حتى تكون أسوة بكباري أبو حدرية بالدمام



حوادث متكررة بسبب أغلاق الطريق وعكس السير أصبح الأمر طبيعي وعادي للكل



عكس السير مسلسل مستمر لعدم وجود الدوريات الأمنية والمرورية

http://alahsaonline.com/news.php?action=show&id=5081
سلطان الشاهين غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
*** موسوعه الامراض الداخليه *** walid الأسرة والمجتمع / Community & Family 46 08-15-2011 05:21 PM
موسوعة للحوامل تسهيل وتخفيف الآم الولاده copy and past الأسرة والمجتمع / Community & Family 2 10-13-2008 06:18 PM
افحـص إسـلامك مجّانا عابر سبيل الـمــلـــتـــقــى الـــعـــام 8 02-15-2006 10:11 AM

ملتقى مدينة العيون

الساعة الآن 08:28 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.

new notificatio by 9adq_ala7sas
ملتقى مدينة العيون

Security team