|
للإتصال بالإدارة عند حدوث أي مشكلة أو إبداء رأي
الإهداءات |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
03-08-2009, 01:05 AM | #1 | ||||||||||||
|
عاطفة المرأة **** الرجل تحجب العقول
°* التعارف ... باب حديدي صدأ *×?° إذا انفتح ، لا ينغلق إلا بصعوبة كسرتي حاجز الخوف و الحياء و استبدلتها بمشاعر الجرأة و الدهاء ×?°* مستأذبون *×?° المستأذب : شخص عادي أثناء النهار و بين الناس يتحول إلى ذئب ليلاً أو إذا ما واتته الفرصة ليتحلل من كل الصفات البشرية و الأخلاق الإنسانية و ينام ضميره أثناء تحوله هذا ... إن لم يكن ضميره ميت في الأصل ×?°* الطعام أطيب ... في رمضان *×?° و كذلك العلاقة الحميمة أطيب في الزواج فبعد صيام و صبر سنين عدة و العناية بمكنونك العاطفي لتنبع متدفقة بكل ألوان الحنان صافية من أي شوائب مبتذلة في كلام مباح و أنتي مصانة محللّة لأنسان أوحد يرفع من شأنك و يحترم ذاتك و يبجلك كـ شريكته في الحياة ×?°* هل للأغاني ضرر *×?° الأغاني تصور علاقة غرامية خارج نطاق الزواج و هي على ذلك تذكر و تغذي العقل بالتفكير في الحبيب و تعمل على تحفيز و تقوية و تنشيط الاستمرار في العلاقة ×?°* الصورة النموذجية *×?° هي ما ينطبع في ذهن البنت عن الشاب - صورة خداعة - المبالغة في إظهار المشاعر و أنتقاء أحلى الكلمات في التواصل مع بعض و الأناقة الزائفة إذا التقيا و الهدايا التالفة ... التي تبلور هذه الصورة ×?°* صريحة ... مع نفسك *×?° ضعي مشاعرك جانباً لبرهة هل تكونت هذه الصورة في بالك تعتقدين أنه لا يمكن أن يرتكب خطأ و حتى لو ساق أحدهم مساوئه أليك فستتغاظين عنها كلّك ثقة في نفسك أنه ليس من النوع الذي يخطئ و كلّك أمل ... إن هو أخطاً ، سيتغير ×?°* العشق ... أعلى درجات الهيام *×?° و هو ما يسببه ابتعاد المحبوبين عن بعضهما فإذا تم الزواج ، ذاب و اضمحل هذا العشق و انقشع ضبابه بدخول معترك الحياة الأسرية و انحسر موجه بعد انهيار جدران المثالية ×?°* الخلاف ... يكسر القناع *×?° قناع الغش و النفاق و الخداع و الزيف و يظهر معدن الشخص على حقيقته و مدى مروءته و شهامته ×?°* الاختبار *×?° حاولي المساس بكبريائه و ستسمعين بكل آذانك الصاغية عواء الذئاب البشرية و زمجرة النفوس الدنيئة *×?° مصلحته أهم ×?°* سيكون أول من يكسر العلاقة و يتهرب من المسؤولية إذا ما تعرضت مصلحته و سمعته للخطر و سترين بأم عينيك هذا الذي ظننتيه جبلاً شامخاً يتفتت و يتهاوى ... لمستوى زبد البحر ×?°* لماذا التضحية *×?° لعلاقة مجهولة المصير ، و شخص مجهول الهوية و مدة ثمينة من العمر منقضية من أجل بنيان ... أساسه ضعيف رغم قصدك الشريف ×?°* جدية الزواج *×?° رغبة الزواج الحقيقية تبدأ منه هو لإنك إذا طلبتها أنت ستتحول الفكرة إلى طعم لكسب جلّ اهتمامك من أجل إدامة العلاقة معه و ستقعين في فخ تحججه لضمان المستقبل قبل خوض غمار خطوة الزواج و هذا البرهان سيبدو مقنعاً لشخص يتوق للزواج مثلك أما إذا كانت المبادرة منه فلماذا التكتم بينكما ليكون الشيطان ثالثكما ×?°* لا يماطل *×?° من يريد الزواج يأتي البيوت من أبوابها و ليس من فوق جدرانها و لن يتأخر في وضع عائلتك و أسرته في صورة رغبته بالاقتران بك و الأولى أن يحظر طرفاً من أهله كـ أخته لتكون نقطة الوصل بينكما ×?°* الحب الحقيقي ... يؤدي إلى الفضيلة *×?° و لا يؤدي إلى الرذيلة من لقاءات خلف ظهر العائلة و مكالمات حتى آخر الليل و كلام في الممنوع ×?°* عرضة للمقارنة *×?° سيقارن الفتى خليلته الحالية بصاحبته السابقة و غداً ... بمعشوقته اللاحقة و زوجته ، قد تكون أحدى هؤلاء بغض النظر عن الترتيب و الوضع لا يكاد يختلف بالنسبة لعلاقتك أو علاقاتك ×?°* فجوة في القلب *×?° يتركها الشاب بعد مفارقته إياك - سواء كانت العلاقة جادّة أو للتسلية فقط - تكونت هذه الفجوة بعد أن حرك فيك ذاك الشاب مشاعر و غرائز كان من المفروض أن تكون في سبات عميق لـ يوم موعود (العرس) و لـ شخص معين (الزوج) و لن يمتلئ هذا الفراغ أو الفجوة إلا بوجود شاب آخر في حياتك و مهمة هذا الشاب ستكون أسهل من الأول بل ستتضاعف حظوظه أكثر من سابقه بعد أن قل منسوب حيائك و تحررتي من قيود الخوف من أهلك و فتحتي "الباب الحديدي" على مصراعيه و الفتاة المجروحة أو المهجورة أكثر استعداداً من غيرها للتعارف من جديد للبحث عن التعويض ... لسد تلك الفجوة ×?°* ملاذ للتسلية *×?° في وقت الفراغ و عند الإحساس بالملل و حتى بعد الزواج أو بعد إنهاء الدراسة دردشة ... و سوالف تحت شعار مخادع "فرض الاحترام" و شعار آخر ماكر "قليل لن يضر" ×?°* ما زلت عذراء *×?° شهادة مضحودة في حقيقتها ترفعها فتيات حصرن كرامتهن في عذرية الجسد و تناسين عذرية الروح و طعنَ ظهر ثقة الأهل و تتلوث أنفسهن من الداخل لدرجة الفساد و أجهضن صيانة الخلق و تخلين عن تقوى الله بالغيب و أسأن فهم جوهر العفة العفاف ************* العاطفة ... تحجب عقل المرأة الشهوة ... تحجب عقل الرجل فإذا ما تم كبح جماحهما تبين لهما فداحة أو حماقة ما فعلا |
||||||||||||
|
|