|
للإتصال بالإدارة عند حدوث أي مشكلة أو إبداء رأي
الإهداءات |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
02-08-2008, 07:24 PM | #1 | ||||
|
احذروووو هذه الكلمة.....................الرجاء الدخول للأهميه
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أحبتي في الله ........... مهمة جدا هذه المشاركة أرسلوها وأكسبو جزائها .. قال سبحانه على لسان نبيه الكريم من لجم علما لجم الله عليه لجام من نار .. ولقد علمت بمعلومه ألزم بها نفسي قبلكم بعد علمي بها فأحبتت نقلها لكم وهي .. فتوى لسماحة الشيخ محمد بن عثيمين رحمة الله يفتي فيها بعدم جواز قول .. تحياتي او مع تحياتي أو تحياتي لك .. لأن .. التحيات تعريفها شرعا : البقاء والملك والعظمه لله وطبعا هذه صفات لا تصرف الا لله .. ولذلك نحن نقول في دبر كل صلاة في التشهد ( التحيات لله ) .. وذلك في توجيه التحية لله سبحانه وتعالى فلا يجوز ان نقترن به سبحانه ..العمل هو ان نوجه التحيه بصيغة المفرد وليس بصيغة الجمع .. (بمعنى أن نقول تحيتي او مع التحيه وليس تحياتي او مع التحيات ) .. فلعلها كلمه صغيره بسيطه ولكن عظم قدرها عند الله سبحانه .. والله ولكني أعرف أن كل ذنب كبير عند العبد يصغر عند الله .. وكل ذنب نظنه صغيرا يكون كبيرا عند الواحد الأحد أعلم .. |
||||
02-08-2008, 10:32 PM | #2 | |||||||||
|
أخي هذه الفتوى ناقصة ..........
لم تنقل كاملة كما أوردها شيخنا رحمه الله تعالى .. قول الشيخ ابن عثيمين رحمه الله: " التحيات جمع تحية، والتحية هي التعظيم، وقال أيضا: ولا أحد يحيّا على الإطلاق إلا الله، أما إذا حيّا إنسان إنسانا على سبيل الخصوص فلا بأس به فلو قلنا مثلا: لك تحياتي.. أو لك تحياتنا.. مع التحية.. فلا بأس بذلك،فالأولى أن يتقيد الإنسان في التحية باللفظ الذي جاءت به السنة عن النبي وهي: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وهذه التحية هي التي شرعها الله عز وجل لأن التحيات تعريفها شرعا هي: البقاء والملك والعظمة وهذه صفات لا تصرف إلا لله .." إنتهى كلامه رحمه الله فتوى واضحة من شيخنا رحمه الله .. فحواها لا بأس بقولها .. لكن الأولى قول والسلام عليكم ورحمة الله وبركاااته .. وهذه فتوى أخرى : س4 : ما حكم قولي لشخص : (أمد الله في عمرك) أو (أطال الله بقاءك) ، هل يعتبر هذا من عدم كمال التوحيد ؛ لأن الله قد حدد الأعمار ؟ ثم ما حكم قولي لأخي : (تقبل تحياتي ) ، هل هذا اللفظ يختص به الله عز وجل ؟ ج4 : لا حرج في ذلك ، والأفضل أن يزيد في ذلك : في طاعـة الله ، أو ينوي ذلك ، وهكذا قولك لأخيك : (تقبل تحياتي ) ، لا شيء فيه ؛ لأن المراد به السلام . وبالله التوفيق ، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم . اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء |
|||||||||
|
|