|
للإتصال بالإدارة عند حدوث أي مشكلة أو إبداء رأي
الإهداءات |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
09-20-2008, 04:52 PM | #1 | ||||
|
لأني أحبك وسامحتك ؟؟؟
لااله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين
سبحانك اللهم وبحمدك سبحان الله العظيم سبحانك اللهم وبحمدك سبحان الله العظيم يا ترى!! كم مرة تكلمنا على بعضنا من ورا الناس ؟ كثير صح ؟ طيب .. كم مرة استغفرت عن عملك ؟ مممممممممممم .. الله اعلم يمكن ولا مرة يا مصيبة !! طيب , وش الحل ؟؟ كفارة الغيبة هي ان تعتذر للشخص وتطلب منه مسامحتك , وتندم على اللي عملته بس صعبة شوي يعني بتخجل طيب عندي الحل الحل إننا كلنا نسامح بعضنا على كل غيبة أو خطأ صار بيننا سواء عرفنا أو ما عرفناه وش بتستفيد ؟؟ صدقة تؤجر عليها , وسبب لمغفرة ذنوبك طيب كيف ؟؟ قول معاي ' اللهم إني تصدقت بعِرضي على الناس وعفوت عمن ظلمني فمن شتمني أو ظلمني فهو في حِل ' ' اللهم إني سامحت كل من أغتابني أو ذكرني بسوء في غيبتي وأسألك في ذلك الأجر والمغفرة وبلوغ مراتب المحسنين ' أرسلت لك هذه الرسالة لأني أُحبك , وسامحتك على كل أخطائك وغيبتك لي فساهم في نشر المحبة والتسامح وارسلها لكل شخص لتخبره انك سامحته على اغتيابه لك , ولا تنسى مرسلها من صالح الدعاء لأنه أحبك وسامحتك |
||||
09-21-2008, 06:08 AM | #4 | ||||||||||
|
بسم الله الرحمن الرحيم
أرجو من فضيلتكم التوضيح لنا.. هل هذا دعاء عن النبي عليه الصلاة السلام أم قول مأثور؟ وما صحته..؟؟ اللهم إني تصدقت بعرضي على الناس، وعفوت عمن ظلمني. فأيما عبد أو أمة من أمة محمد -عليه الصلاة والسلام- يحبني أو يدعو لي فاسلك له الفردوس الأعلى. وأيما عبد أو أمة من أمة محمد -عليه الصلاة والسلام- شتمني أو بهتني أو اغتابني أو كذب علي بما ليس بي فإني عفوت عنه وتركتها له. الجواب الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد: فالدعاء الذي أورده السائل لا أعلمه ثابتاً عن النبي –صلى الله عليه وسلم- ولا أظنه يصح عنه باللفظ الذي ذكره السائل، بل الذي ثبت عنه أنه دعا لمن ظن -صلى الله عليه وسلم- أنه أخطأ عليه، أو شتمه، ونحو ذلك. وإليك بعض ما رواه الإمام مسلمٌ في صحيحه في هذه المسألة عن جمع من الصحابة، ومنهم: 1- جابر بن عبد الله –رضي الله عنهما- حيث يقول: سمعت رسول الله –صلى الله عليه وسلم- يقول: "إنما أنا بشرٌ، وإني اشترطت على ربي –جلَّ وعلا- أي عبد من المسلمين سببته أو شتمته أن يكون ذلك له زكاةً وأجراً". صحيح مسلم (2602). 2- أبو هريرة –رضي الله عنه- حيث يقول: سمعت رسول الله –صلى الله عليه وسلم- "اللهم إني اتخذت عندك عهداً لن تخلفنيه، فأيما مؤمن سببته، أو جلدته فاجعل ذلك كفارة له يوم القيامة". صحيح مسلم (2601). 3- أنس –رضي الله عنه- في قصة طويلة. وفيها: "يا أم سليم! أما تعلمين أن شرطي على ربي أني اشترطت على ربي، فقلت: إنما أنا بشر أرضى كما يرضى البشر، وأغضب كما يغضب البشر، فأيما أحد دعوت عليه من أمتي بدعوة ليس لها بأهل، أن تجعلها له طهوراً وزكاة، وقربة يقربه بها منه يوم القيامة"صحيح مسلم (2603). والله أعلم. د. عمر بن عبد الله المقبل عضو هيئة التدريس بجامعة القصيم بارك الله فيك ياأخـــــــــــــــي ووفقك لكل الخير تحياتي لك ..
|
||||||||||
|
|