خط الحامد ي ربعي .

[المحيميدي]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة .

خط الحامد والذي يعد ممشى للرياضين من سكان مدينتنا العزيزة
يعتبر من أخطر الشوارع على أرواح أهل مدينة العيون والمقيمين بها .
ومما يجدر الاشارة إليه بعدما سمِعنا الكثير من الوفيات, أن الكثير من مرتادي الشارع قد أعتبروا وأرتدوا الزي البراق
الذي يلبسه رجال المرور ويعكس الانوار ويعلم السائقين بأن هنالك شخصاً يجري أو يمشي أمامه .

لكن هذا لا يكفي أحبتي إن هذا الشارع يشكل خطراً على مرتاديه لما يحمله من أحتمالات لحدوث حادث لا سمح الله .
لن آتي لكي ألوم مرتادي هذا الشارع من أهل المدينة فلقد أعتادوا على ممارسة الرياضة على هذا الشارع
ولكن سألوم البلدية فهيا المسؤول الأول عن ذلك ,فالخط يفقد الكثير من الخدمات فلا يوجد بهذا الطريق أرصفة ولا أنوار تضيئة .

لربما يأخذنا السهو مع الهاتف الجوال أو لربما يأخذنا النعاس عن الانتباه للطريق مما يجعل تفادي من يجري على هذا الشارع مستحيل , ومما أحببت التطرق إليه بأنه من الاولى
وحفاظاً على أرواحنا وأرواحكم من الخطر , فأنا ومن هذا المنبر أتقدم وأطلب من الله ثم من أهالي المدينة الكرماء
إلى أن يغيروا وجهة السير المعاتدة وأن يختاروا شارعاً أخر للمارسة الرياضة .

[احمد السبيعي]

حسبي الله ونعم الوكيل

لا حياة لمن تنادي .

[احمد السبيعي]

يُشكِّل خطر على حياتهم
رياضيين يمارسون هوايتهم في طريق مُظلِم عند الصرف المكشوف بشكل يومي‎

ناشد أهالي مدينة العيون و بلدة المراح و العوضية وزارة الزراعة ( هيئة الري والصرف ) ، في الإسراع بحل مشكلة مجرى الصرف الزراعي الواقع على الطريق العام ، والذي يبدأ من مدخل قرية جليجلة و الجرن إلى نهاية تقاطع مدخل العيون و المراح ومتواصلاً آخره قبل تقاطع ميناء شاطئ العقير – العيون و الطريق الزراعي على شارع ( D1 ) وهو الطريق الذي يربط العيون بالمراح من جهة الشرق ، بتغطيته و إنارة هذا الطريق وترصيفه ليساعد على ازدواجية الطريق .

وأشار” الأهالي ” إلى أن الصرف غير آمِن حيث أن الحواجز الخرسانية و الأسياخ الحديدية موجودة في جهة وجهة أخرى لا تكاد تراها .

و وصف البعض بأن الصرف مَسْكَن للقوارِض و الزواحِف و العقارِب و العناكِب السامةَ والحشرات .

كما أَبَدوا ” الأهالي ” استيائهم من الأذى الذي تسبب فيه هذا الصرف ، إذ تكدرت حياتِهم به ، فالرياح تُسهِم من انتقال الحشرات و الروائح الكريهة للمنازل فيكونوا عُرضةَ بذلِكَ للمرض .

وتألموا مما أَحَدَثَهُ هذا الصرف ، العام الماضي في فصل الشتاء من انزلاق السيارات بعد سقوط الأمطار ، فنتج بذلك الحوادث التي أدت بحياة الكثير من الأهالي .

ولقد عبر المواطن ” جبرتي العويس ” لـ “ملتقى العيون” عما أَلَمَ بِمَزَرعتِهِ و مزارع إخوانَهُ من الأهالي ، إذ تسبب الطريق التُرابي ومياه المستنقعات بخفض جودة المحصول الزراعي من الرطب ، وإتلاف البعض منه .

وأردف قائلاً : أن الأهالي يقومون بالترويح عن أنفسِهم بممارسة الرياضة و المشي ، وهذا قد يُشكِل خطر عليهم بسبب عدم وجود الإنارة ، واستهتار بعض الشباب و سرعتهم الجنونية أثناء القيادة .

فناشد ” جبرتي ” كل من : ( أمانة الأحساء ، وزارة النقل و المواصلات ، المرور ) في حل هذه المشكلة .

كما ناشد وزارة الزراعة ( هيئة الري والصرف ) ، بالمُبادرَة بحل و الإسراع في تغطية الصرف الذي ذُكِر آنِفاً .









ونعرض لكم صور الدهس بالقرب من مغسلة الحامد



































أين دور وجهاء مدينة العيون

[المحيميدي]

أشكرك عزيزي أحمد السبيعي على تفاعلك .
نعم وزارة الزراعية لا تعي ذلك , بل أكاد أجزم أنها تجهل مايحصل لأبناء مدينتنا ومقيميها
ولكن يجب على الرياضيين المحبذين لهذا الشارع أن يبتعدوا عنه
لما يشكله من خطر عليهم , وعلى سائقي السيارات .

[سعد الماضي]

لاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم