|
|||||||
| الـمــلـــتـــقــى الـــعـــام أبُحآر َقِلمَ عُبُر حرٍف ومقِآل |
للإتصال بالإدارة عند حدوث أي مشكلة أو إبداء رأي
 الإهداءات |
 |
|
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
06-30-2008, 05:25 PM
|
#1 | ||||||||||||
 
|
عشق زائف .وفعل إلى العصيان جارف .احذري !
  أما بعد : أيتها الأخوات/ حتى لا ينتحر العفاف !! كلمة أوجهها إليكِ أختي المسلمة ونداءات أسطرها لكِ، وحديثاً أحدّثكِ به.. فأنظري كيف يستطيع الشباب استدراج الفتيات ؟ والجواب : عادة ما تمر علاقة الشاب بالفتاة بثمان مراحل . المرحلة الأولى : الحصول على رقم هاتف الفتاة والاتصال بها ، وهذه أهمُّ وأخطر مرحلة ؛ لأن الفتاةَ هنا تكون هي الأقوى ، وإذا أغلقت الباب ولم تستجب له نجت بإذن الله تعالى . المرحلة الثانية : البدء بالمكالمات ، ولا يريد الشاب من الفتاة في هذه المرحلة أكثرَ من أن تقبل الاستماع إليه . فيجري الحديث بينهما على حياء منها بأسلوب هادئ ولغة نظيفة ، والهدف كما ذكرت هو أن يجري بينهما كلام فقط ، وأن تتكرر هذه المكالمات ، ويتحدث الشاب معها غالباً باسم مستعار . المرحلة الثالثة : تكوين العلاقة العاطفية . إذا تكررت المكالمات فإن الميل العاطفي يقع في قلب الفتاة بكل سهوله ، ويستعمل الشاب في هذه المرحلة وسائلُ أخرى كسماع مشاكلها المدرسية أو البيتية والسعي في حلها ، وإشعارها بصدقه وأمانته حتى تطمئن إليه ، وأنها محلَّ اهتمامه الخاص ، حتى تتعلق الفتاة عاطفياً بهذا الشاب وربما أهداها هاتفَ جوال ، أو رقمَ شريحةِ بطاقةٍ مسبوقةِ الدفع ، حتى تكلم بجوال آخر لا يعلم عنه أحد من أهل البيت . المرحلة الرابعة : إذا تعلقت الفتاة بهذا الشاب يكثر الحديث بينهما عن جانب المحبة والارتياح والرغبة في الزواج ، فتعيش الفتاة حينها في الأوهام ، ولا ترى في هذا الشاب إلا صفاتَ المدح والثناء ولا ترى العيوب ، ولا تطيق الصبر عنه ، وتكون حينها في غاية الضعف أمامه. المرحلة الخامسة : الخروج معه بالسيارة للمرة الأولى ، ويكون هدف الشاب منها هو كسر حاجز الخوف ، ولذلك فإنه يكتفي بالتجول بالسيارة قليلاً ، ثم يعيدها بسرعة ، ومع ذلك فهي خطوة جريئة تخطوها الفتاة بسبب التعلق العاطفي الذي أعمى بصرها . المرحلة السادسة : تكرار الخروج معها بالسيارة والنزول معها في المطاعم العائلية وأنه يريد الزواجَ منها ، ويصحب ذلك تقديم الهدايا ، ولا تكاد أن تسلم أي علاقة من هدية الجوال ، ويحاكي الشاب فيها نفسيةَ وميولَ الفتاة ، فيكون مهتماً كثيراً بمظهره ، ونوعِ الجوال والرقمِ المميز ، واختيار السيارة المناسبة والتي قد يستعيرها أو يستأجرها . والشباب المتمرس في استدراج الفتيات غالباً ما يكون لديه أكثر من جوال ، ويخسر خلالها أموالاً كثيرة بسبب فاتورة الهاتف . المرحلة السابعة : الاختلاء الأشد إن صح التعبير ، ويكون في مكان خاص ؛ كالمنزل أو الفندق أو الشقق المفروشة أو الاستراحة . وكل فتاة رضيت بأن تختلي مع شاب في مثل هذه الأماكن ، فقد أعلنت تركها للعفاف المرحلة الثامنة : بعد المرحلة السابعة تدخل الفتاة في نفق مظلم ، وتعاني من آلامٍ نفسية ، وتدخل في دوامةٍ مليئةٍ بالمشاكلِ المعقدة . وقد وقفت على عدد كبير من هذه المشاكل من خلال أسئلة الهاتف ولا يدرك كربها إلا من عايشها : مشكلةُ حمل السفاح ، ومشكلةُ ستر الفضيحة بالزواج ، وحينما يتخلى الشابُ عنها ، وحينما يتقدمُ لخطبتها فيرُفض بسبب الأعراف الاجتماعية . وتبقى هذه الفتاة بلا زواج أو تتزوج وتعيش معاناة أخرى تنتهي غالباً بالطلاق .  ومن وسائلهم : ما يسمى بالترقيم وهي الطريقة الشائعة بين الشباب ولهؤلاء الشباب الساقط تفنن في كيفية صيد الفتيات بالترقيم ، فهذا شاب عرض رقم جواله للبيع في جريدة جامعية ؛ لأنه يبدأ بــ (055 ) وهذا له دلالة عند كثير من الساذجات ، فاتصلت إحدى طالبات الجامعة بكل بساطة من أجل شراء الرقم ، واستطاع الشاب استدراج الفتاة ومن الطرق أيضاً حصول الشاب على الرقم من طريق إحدى زميلاتها ، وربما أخذ الرقم من دفتر تلفونات قريبته . ومن أشهر طرق الوصول إلى الهاتف هو شبكة الأنترنت من خلال برنامج المحادثة ( الشات ) ولا يدخله الشباب إلا بحثاً عن الفتيات ، فيمكث عدة ساعات فإذا تعرف على فتاة نقلها من الغد على المسنجر وتبدأ العلاقة بينهما عبر المسنجر أو البريد الاكتروني ويستمر التواصل بينهم على هذه الحال عدة أسابيع حتى يتحقق من ميل عاطفة الفتاة إليه وتعلقها به ، ثم يأخذ منها رقم الهاتف .  والشيطان يستدرج الطرفان ، بل يأتي الحديث أحياناً من الشاب بالرغبة في التوبة إلى الله ويسأل عن بداية الطريق فتسعى الفتاة في دلالته على بعض الكتب والأشرطة النافعة ، وربما كان العكس هو الذي يبدأ بدلالتها على الخير ؛ لأن هدف الشاب تكوين العلاقة وأن يجري الحديث بينهما حتى تقع في شراك العلاقة العاطفية ،  وأذكر هنا قصة مؤثرة : قدمت مرة محاضرة في إحدى المدارس الثانوية للطالبات : وكان من ضمن الأسئلة المكتوبة : أن فتاة تعلقت بشاب من خلال الهاتف ، واستمرت الاتصالات بينهما وكان يحثها دائماً على طاعة الله ، وذكرت أنها حافظت بسببه على صلاة الوتر وأذكار الصباح والمساء ، ولكنه في النهاية دعاها للخروج معه . ومن طرق الاتصال الذي يسبب الانحراف ، هو الاتصال الرسمي إن صح التعبير : فهذه امرأة اتصلت على وكيل مدرسة أهلية من أجل متابعة ابنها . تكرر الاتصال واستطاع استدراجها بكلمات الثناء والتقدير ، وتكونت العلاقة بينهما ، وبعد مضي سنة ضبطا من قبل الهيئة في خلوة محرمة . وقصة مشابهة لشاب منحرف اتصل على إدارة مدرسة أهلية من أجل السؤال عن أخته التي تدرس بها ، تكرر الاتصال بهذه الإدارية فتمكن من استدراجها ، وضبطا بعد مدة في خلوة محرمة اسأل الله ان يحمي بنات المسلمين من كل سوء ** منقــــول** |
||||||||||||
|
|
|
06-30-2008, 07:16 PM
|
#2 | ||||
  
|
طرح رائع جدا مميزه كعادتك ..
نقاط ذكرتيها وهي من اهم النقاط والمراحل التي تتعايشها الفتاه مع الشاب ولكن قبلها الان ظهر الماسنجر والمحادثات الفوريه ومن ثم الجوال ومن ثم رؤيتها و و وو الخ .. الترقيم الان اصبح مثل شربة المويه .. صارت البنت تبحث عن الرجل ياما بنات رقموا شباب وياما بنات يعاكسون وانقلب الحال للمحال الله يثبتنا على دينه يارب ويعد عنا هالفساد .ز ويستر علينا ويستر على اهالينا يارب العالمين . اختي مهره اشكرك الف الشكر ع الطرح الي ان شاء الله يقتنع فيه الكثير من الشباب والفتيات .. |
||||
|
|
|
|
06-30-2008, 07:37 PM
|
#3 | ||||
|
احترم كثيرا ما كتبتي ولكن هذه الخطوات اصبحث قديمة،،، فلم يعد الشاب يبادر بالاتصال ليقنع الفتاه لتواصل الاتصال معه،،، الفتاه الان اصبحت اكثر وعيا من الشاب والاتفاق على الاتصال لا يتم الا بموافقتها المبدئية،،، ولنكن واقعيين ،،، هل تعتقدون في هذا الوقت ان الفتاة تستدرج استدراجاً لاقامة علاقة،،، انا الا اعتقد ذلك انا اعتقد ان الفتاة الان صارت تعرف ما معنى ان يكلمها شاب وصارت تعرف ما معنى الخروج مع شاب وصارت تعرف ماذا يريد منها الشاب اذا دعاها للخروج،،، حتى الصغيرات منهن صارت تعرف هذه الامور،،، انا لا ادافع عن الشاب ولكني اريد ان اصحح هذا المفهوم القديم فلم يعد هناك مجالا للاستدراج فقد صارت الامور واضحة جدا وان الفتاة تندفع لهذه العلاقات بسبب اما الفراغ العاطفي في الاسرة واما للكبت الزائد واما لحب المغامرة والاستكشاف وطبعا يساعدها في ذلك رفقة السوء |
||||
|
|
|
|
07-01-2008, 04:00 PM
|
#8 | |||||
|
اقتباس:
كفيت ووفيت . بس ازيد نقطه الان اصبح الشباب هم الضحيه وليس البنات ...بحيث كثير من البنات يستدرجن الشاب لدخول الى اي مكان مغلق وفي الغالب يكون بيت الفتاه ... والفتاه طويلة العمر تجمع اهلها عليه ....قولو ليه ؟......قلتو ليه ...عشان تخليه يتزوجها غصب ولا ينسجن .....وهاذا يسمى اغتصاب الولد من قبل البنت هههههههههههههههه وهاذا حاصل في مجتمعنا كثييييير .... اسف لكل بنت اذا كنت زعلتكم لاكن هاذا حقيقه في مجتمعنا شكراً على الطرح الرائعـ |
|||||
|
|
|
|
07-01-2008, 05:50 PM
|
#9 | ||||||||||||
|
الاروع تواجدك اخي موت المشاعر .. اشكر لك الاضافه الطيبه التي اضفتها وهي من واقع الحال .. اسال الله الستر والعفاف الهداية لكل ضال. شكرا لك من الاعماق ع التواجد العطر وتواصلك الرائع .. لاعدمناه .. دمت كما تحب .. |
||||||||||||
|
|
|
|
07-04-2008, 10:50 PM
|
#10 | |||||||||||||
|
اقتباس:
اولا : انا اشكرك اخي مخاوي الصمت ع المرور الكريم الذي اسعدني وعلى ابداء الراي .. ربما من وجهة نظرك انها اصبحت قديمه هذه الاساليب لكن والله لازالت قائمه ولازالوا ضحاياها كُثر .. فعلا تعلمنا الاهل يقولون لنا كذا وكذا وتنبيهات وتحذيرات لكن هناك من هن ضعيفات ويتأثرن بالكلام المعسول وقد ادرجت انهن ربما يعيشن الفراغ العاطفي ورفقة السوء لها الدور الاكبر ..في هذا الانحراف وعدم ادراك الاهل المسؤوليه الملقاه على عاتقهم فالابناء امانة في اعناقهم .. والخطأ يقع ع الاثنين الشاب والفتاه .. لازال بعض الشباب ذئاب وبعض الفتيات نعاج ..مع احترامي لهن .. ومما زاد الحال سوءا اخواتنا هداهن الله اصبحن يجرين وراء الشباب وللاسف الشديد .. الحديث يطول كثيرا هنا .. اشكرك مجددا على المشاركه في ابداء رايك لاعدمنا اطلالتك وتواصلك معنا .. |
|||||||||||||
|
|
|
|
|
|
.png)
العرض العادي
