ملتقى مدينة العيون

ملتقى مدينة العيون (http://www.aloyun.com/vb/index.php)
-   الـمــلـــتـــقــى الـــعـــام (http://www.aloyun.com/vb/forumdisplay.php?f=5)
-   -   --♥♥ حـكــمـه اليــووم ♥♥-- (http://www.aloyun.com/vb/showthread.php?t=7544)

كلمة حق 06-05-2009 03:25 AM

الصديق من صدقك وابكاك لا من اضحكك وضحك عليك


كلمة حق 06-05-2009 04:01 AM

كن كالسماء ينظر الناس اليها ولا تكن كالارض يدوس الناس عليها



كلمة حق 06-05-2009 04:03 AM

تعلم من أخطاء الغير فإنك لن تعيش مايكفيك لترتكبها كلها.


كلمة حق 06-05-2009 04:13 AM

إذا اختفى العدل من الأرض لم يعد لوجود الإنسان قيمة


عَذْبَھْہّ 06-05-2009 06:09 AM

.،.
اختر لنفسك في مقامك صاحبا
فإذا صحبت عرفت من ذا تصحب
لا خير في ود امريء متملق
حلو اللسان و قلبه يتلهب
يعطيك من طرف الكلام حلاوة
و يروغ عنك كما يروغ الثعلب
يلقي و يحلف انه لك ناصح
و إذا تولي عنك فهو العقرب
و لقد نصحتك ان قبلت نصيحتي
و النصح أفضل ما يباع و يوهب

.،.

عَذْبَھْہّ 06-05-2009 06:10 AM

- لا تقلْ أصلي وفصلي أبداً * إِنما أصلُ الفتى ما قد حَصَلْ
- قيمةُ الإِنسانِ ما يحسنُهُ * أكثرَ الإنسانُ منه أو أقلْ
- بين تبذيرٍ وبُخْلٍ رتبةٌ * وكلا هذينِ إِن زادَ قَتَلْ



ابن الوردي‏

عَذْبَھْہّ 06-05-2009 06:11 AM

وكنْ حافظاً عهدَ الصديقِ وراعياً * تذقْ من كمالِ الحفظِ صفوَ المشاربِ
وكنْ شاكراً للَّهِ في كلِّ نعمةٍ * يثبْكَ على النُّعمى جزيلَ المواهبِ

علي بن أبي طالب

عَذْبَھْہّ 06-05-2009 06:26 AM

واجعلْ صديقَكَ من إِذا آخيتَه * حفظَ الإِخاءَ وكان دونَكَ يضربُ
- واطلبهمُ طلبَ المريضِ شفاءَه * ودعِ الكذوبَ فليس ممن يصحبُ
- واحفظْ صديقكَ في المواطنِ كُلِّها * وعليكَ بالمرءِ الذي لا يكذبُ
- وأقلِ الكذوبَ وقربَه وجَوارَه * إِن الكذوبَ ملطِّخٌ من يَصْحَبُ
- يعطيكَ ما فوقَ المنى بلسانِه * ويروغُ منكَ كما يروغُ الثعلبُ


علي بن أبي طالب

عَذْبَھْہّ 06-05-2009 06:27 AM

لا يَجِدَّنَّ العاقلُ في صحبة الأحباب والأخلاء، ولا يحرصن على ذلك كل الحِرْص. فإن صُحْبَتهم على ما فيها من السرور كثيرةُ الأذى، والمؤنات، والأحزان، ثم لا يفي ذلك بعاقبة الفراق.

عَذْبَھْہّ 06-05-2009 06:29 AM

صاحبُ الدِّين قد فكر؛ فَعَلَتْه السكينة، وسكَن فتواضع، وقَنع فاستغْنَى، ورَضي فلم يهتمّ، وخلع الدنيا فَنَجا من الشرور، ورفض الشهوات فصار حرًّا، وطرح الحسد فظهرت له المحبة، وسخَتْ نفسه عن كل فَانٍ، فاستَكْمَل العقل، وأبصَر العاقبة، فأَمِنَ الندامة، ولم يُؤْذِ الناسَ فيخافهم، ولم يُذْنِب إليهم فيسألهم العفو.


الساعة الآن 06:20 AM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.

new notificatio by 9adq_ala7sas
ملتقى مدينة العيون

Security team