05-17-2005, 10:57 PM
|
#4
|
رقَمْ آلع’َـضويـہ:
371 |
التسِجيلٌ :
May 2005 |
مشَارَڪاتْي :
252 |
♣
نُقآطِيْ
»
|
|
|
|
|
|
الحلاقة بالشفرة لا يدوم مفعولها أكثر من يوم أو يومين كما أنه يسبب تهيجاً في الجلد , أما عن نزع الشعر بالسكر أو الشمع فهي طريقة مؤلمة وشاقة وإن كان مفعولها يدوم مدة أطول ,إلا أنه لابد من إعادتها كل إسبوعين أو ثلاثة.
أما إزالة الشعر بالإبرة الكهربائية حيث تستعمل فيها إبرة تدخل عبر الجلد لبصلة الشعرة ويرسل عبرها تيار كهربائي يصيب البصلة و يجعلها تضمر فهي فعالة على المدى الطويل و لكن لنتصور مقدار المعاناة و الألم خاصة للمناطق الكبيرة مثل الذراعين أو الساقين إضافة لاستحالة إصابة كل البصيلات من مرة واحدة و بالتالي تكرار المحاولات لمرات عدة قد تمتد لأشهر طويلة أو لسنوات للحصول على النتيجة المطلوبة ذلك عدا الألم واحتمالات الإصابة بالإنتان و تصبغ الجلد الدائم الذي يترك أثراً لا يمكن التخلص منه.
أما المعالجة بالليزر فهي تعتمد على إرسال حزمة ضوئية عبر الجلد تخترقه بأمان دون أن تؤذيه لتصل إلى البصلة و ذلك بدقة متناهية تعتمد على طول الموجة المرسلة من قبل الجهاز فتتحول الطاقة التي يحملها الضوء إلى حرارة تمتصها الشعرة في البصلة فتحترق وتحترق معها الخلايا التي تنبت الشعر.
و معظم الطرق الموجودة حاليا لإزالة الشعر بالإضافة إلى الليزر والتحليل الكهربائي تعتبر مؤقتة وليست نهائية. إلا أنه في حالة الإزالة بواسطة الليزر تطول مدة ظهور الشعر بالإضافة إلى قلة كثافته عند نموه مجددا
وهناك فكرة سائدة بأن حلاقة الشعر غير المرغوب به تزيد من كثافته وسرعة نموه
وهي فكرة خاطئة منشرة لدى كثير من الناس، فالحلاقة لا تزيد من كثافة الشعر أو زيادته إنما تقص الشعر بالقرب من سطح البشرة ولا تنزعه من جذوره، لذا قد يبدو الشعر أكثر كثافة لكن مع نمو الشعر مجددا تعود الكثافة الطبيعية للشعر.
,على الرغم من أن عملية الحلاقة تعتبر رخيصة وغير مؤلمة إلا أنها تتطلب التزام متواصل للحفاظ على مظهر خال من الشعر، والمشاكل الأساسية للحلاقة تتضمن التهاب الجلد أو جرحه، أو نمو الشعر نحو الداخل.
أما عن مزيلات الشعر الكيميائية والمتوفرةعلى شكل كريمات أو جل والمخصصة لإزالة الشعر غير المرغوب فهي تحتوي على مواد شديدة القلوية تعرف بـ " ثيوجليكولات الكالسيوم " تعمل على إذابة الشعر.
وهناك احتياطات يجب اتباعها قبل استخذام مزيلات الشعر الكيميائية منها
إجراء اختبار مبدئي على منطقة صغيرة من الجلد، للتأكد من عدم وجود حساسية للمستحضر المستخدم.
- عدم ترك المستحضر لفترة طويلة على الجلد، حيث أن المواد التي تستخدم لإزالة الشعر قد تسبب في إثارة الجلد أو حرقه كيماويا إذا ما تركت لفترة طويلة.
- عدم استعمال هذا النوع من المزيلات على المنطقة المحيطة بالعين.
- عدم استعمال هذا النوع من المزيلات على الجلد الملتهب أو المتشقق.
- اتباع التعليمات المصاحبة للمستحضر
كريمات التبيض أو التقشير:
هي مركبات كيميائية تحتوي على مادة ( الهيدروجين بيروكسيد ) تستعمل لتفتيح لون الشعر لجعله أقل ظهورا وملاحظة.
المناطق التي قد يستعمل فيها كريمات التبييض ( التقشير ):
تستعمل هذه الكريمات لأماكن حساسة أو يصعب إزالة الشعر الزوائد منها مثل:
الحاجبين، اليدين، فوق الشفة، أعلى الفخذين.
ومن مميزات كريمات التبييض عن الطرق الأخرى لإزالة الشعر فيفضل في بعض الأحيان تبييض أو تقشير الشعر عوضا عن إزالته ، حيث يعتبر ذلك توفيرا للوقت والمال والألم. ولكن قد يصاحب في بعض الأحيان هذه الطريقة تحسسا جلديا.
من طرق إزالة الشعر المعروفة (الحلاوة) وكلكم تعرفونها:
ولكن إليك هذه النصائح:
احذري من إستعمال الحلاوة لمرات كثيرة خشية إصابة غدة الشعرة بالعفونة والتلف وحتى لا تفقد الحلاوة نعومتها وتصبح أقل كفاءة وتسبب في ر الشعر.
·يجب ألا تتجاوز درجة حرارة الحلاوة 40درجة مئوية وإلا ستكون سبباً في حرق الجلد ,والأكثر أهمية أن إرتفاع درجة الحرارة عن الحد الملائم يتسبب في تمدد وتورم الأوردة وتصبحين بعدها عرضه للإصابة بمرض دوالي الساقين .
·أفردي الحلاوة على الجلد في طبقات سميكة وبذا تضمنين عدم ترها أثناء عملية الشد والجذب .
·لا تحاولي نزع الشعر من مناطق يحتمل تعرضها للشمس ولو لمدة بسيطة .وإلا تعرضت هذه المناطق للتخريب وأصبحت ذات لون أغمق من لون بقية الجسم
· بالنسبة لشعر الإبط فإنهينتشر باإتجهات مختلفة وبنفس الوقت يمتد الى مساحات واسعة ولذا ينصح بعملية إجراء إزالة الشعر في أوقات متباعدة وذلك لضمان نزع الشعر بجذوره
·فور الإنتهاء من عملية إزالة الشعر مرري بسرعة لوسيون مطهر على طبقة الجلد الخارجية ثم إنتظري لبضع دقائق ثم إستخدمي بعدها التدليك الخفيف .
|
|
|
|
|
|
|
|