|
للإتصال بالإدارة عند حدوث أي مشكلة أو إبداء رأي
الإهداءات |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
04-22-2013, 01:07 AM | #1 | ||||
|
هل يحق للشاب ان يسال عن زوجته المستقبل تصلي ام لاتصلي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخواني فيه سؤال سالته لبعض من الناس هل يحق للشاب ان يسال عن الفتاة اذا كانت تصلي ام لاتصلي وكما نعلم جرت العادة ان اهل البنت اول مايسالون عنه هو هل يصلي ام لايصلي والان هل راتبه كثير ولاقليل فقال البعض نستحي نسال اهل البنت هل تصلي بنتكم ولا ماتصلي ؟ وقال البعض ليه اسال كان الزوجة ضربة حظ نكتشف بعد الزواج اذا كانت تصلي ولا ماتصلي وقال البعض جرت العاده اهل البنت هم اللي يسالون عن الشاب يصلي ولا مايصلي وواراء كثيره والسؤال الثاني ماذا يفعل الشاب اذا اكتشف بعد الزواج انها ماتصلي ؟ لاننا نعلم كما هناك شباب لايصلون فهناك فتيات لايصلون والبعض الاخر يقول هذا بنت تصلي وزوجها مايصلي طيب ايهما اغلب وقته مع العيال ومن هو الذي يكون يربي ويعلم وكثير من الامور ؟ ولكن الرسول عليه السلام اخبرنا قبل اختيار الزوجة امور كثيرة ويخبر صلى الله عليه وسلم أن الذي يريد الزواج مبتغيا به غير ما يقصد منه، من تكوين الأسرة، ورعاية شؤونها، فإنه يعامل بنقيض مقصوده فيقول: "من تزوج امرأة لعزها لم يزده الله إلا ذُلاً، ومن تزوجها لمالها لم يزده الله إلا فقرًا، ومن تزوجها لحسبها لم يزده الله إلا دناءة، ومن تزوج امرأة لم يرد بها إلا أن يغض بصره، ويحصن فرجه، أو يصل رحمه بارك الله له فيها وبارك لها فيه" رواه الطبراني. والقصد من هذا الحظر ألا يكون القصد الأول من الزواج هو هذا الاتجاه نحو هذه الغايات الدنيا، فإنها لا ترفع من شأن صاحبها، ولا تسمو به، بل الواجب أن يكون الدين متوافرا أولا، لأن الدين هداية للعقل والضمير، ثم تأتي بعد ذلك الصفات التي يرغب فيه الإنسان بطبعه وتميل إليها نفسه. بني الكريم... قد تسأل وتقول: وكيف أظفر بذات الدين؟؟ هناك خطوات عملية للوصول إلى هذا الهدف منها: 1- أخلص النية، يقول الرسول صلى الله عليه وسلم: "إنما الأعمال بالنيّات، وإنما لكل امرئ ما نوى، فمن كانت هجرته إلى الله ورسوله، فهجرته إلى الله ورسوله، ومن كانت هجرته لدنيا يصيبها، أو امرأة ينكحها، فهجرته إلى ما هاجر إليه". رواه البخاري ومسلم. 2- الدعاء... كان ابن مسعود رضي الله عنه يقرأ القرآن فإذا فرغ قال: "أين العزاب؟ فيقول ادنوا مني، ثم يقول لكل واحد قل: اللهم ارزقني امرأة إذا نظرت إليها سرتني، وإذا أمرتها أطاعتني، وإذا غبت عنها حفظتني". 3- البحث والسؤال.. فتسأل ابني الكريم عن دين من رشحت لك، وتسأل أيضا عن دين وأخلاق أبيها وأمها، حتى تحصل على المرأة الصالحة. 4- ابحث كذلك عن المرأة التي صفاتها: الجميلة، المطيعة، البارة، الأمينة. يقول الرسول صلى الله عليه وسلم: "خير النساء من إذا نظرت إليها سرتك، وإذا أمرتها أطاعتك، وإذا أقسمت عليها أبرتك، وإذا غبت عنها حفظتك في نفسها ومالك" أخرجه النسائي. 5- المنظومة الثلاثية.... وهي الإيمان والأخلاق والفاعلية، فمن كانت تعيش وفق هذه المنظومة فإنها متدينة حقيقة، وهنا الفاعلية بمعنى أن يكون لها دور في إصلاح المجتمع، وتقف على ثغرات الإسلام، ولها دور دعوي ولو كان دوراً صغيراً. ولهذا بني الكريم لا يكون الاختيار أساسه الزي الشرعي فقط، فارتداء المرأة للزي الشرعي الذي حدده الله –سبحانه وتعالى– لها ليس كافيا، فالتدين يكون بالمظهر والمخبر... ولا تنس باقي آليات اختيار شريكة الحياة، ابتداءً من الاستخارة، ثم الاستشارة، ثم البحث عن التكافؤ، فكل هذه الأمور من شأنها زيادة التفاهم والتقدير والاحترام. وفقك الله –سبحانه وتعالى– للاختيار الأمثل للزوجة الصالحة التي تقر عينك، وتعينك على طاعة الله في ظل حياة طيبة وربيع دائم يغلفها طول العمر.... اللهم آمين. وقد سال احد الشباب السؤال السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.. أرجو أن تبينوا لي كيف أختار زوجتي، هل على أساس النقاب أم ماذا؟ الجواب الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف المرسلين، نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليماً كثيراً. أما بعد. ابني الكريم... سعدت بسؤالك هذا؛ لأنه يدل على تفكير واعٍ متفتح... ولهذا من المهم حين يقبل الشاب على الزواج أن يقبل عليه وهو يستشعر عظمة هذه الشعيرة في نفسه، ومن هنا كان التخطيط السليم، وعدم التسرع والعجلة؛ حتى يكون الاختيار اختياراً ناجحاً، ومن ثم تكون العشرة طيبة ومستمرة، وحين يقبل على إنشاء هذه الأسرة بصورة صحيحة وعلى أساس متين يضمن بقاء هذه الأسرة حتى تؤدي دورها في المجتمع، لأنه إذا صلحت البدايات أشرقت النهايات. ولهذا كان لابد من الاختيار الواعي الذي يوازن بين اعتبار القيم ومعايير القبول عند وضع الشروط المراد توافرها في شريكة الحياة، ومن قيم و أسس الاختيار: الدين – الحسب – المال – الجمال. ابني الكريم... تأمل قول الرسول صلي الله عليه وسلم: "تُنْكَحُ الْمَرْأَةُ لِأَرْبَعٍ: لِمَالِهَا، وَلِحَسَبِهَا، وَلِجَمَالِهَا، وَلِدِينِهَا، فَاظْفَرْ بِذَاتِ الدِّينِ تَرِبَتْ يَدَاكَ" رواه البخاري ومسلم. يذكر الحديث الشريف المقاييس التي وضعها الناس عند اختيار الزوجة، ثم يذكر لنا المقياس الذي وضعه الإسلام على لسان الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم، وهو مقياس الدين. ومعنى الحديث: إن لم تظفر بذات الدين التصقت يداك بالتراب، أو ملئت بالتراب، ولو كنت متزوجا بأجمل وأغنى وأحسب من في الأرض، لأن الدين هو أصل كل صلاح في الوجود، وهذا دعاء بالفقر على من لم يكن الدين من أهم أهدافه عند الزواج. ابني الفاضل... إن الإسلام حين حثَّ على الظفر بذات الدين، لم يأمر الشاب بأن يتزوج بفتاة فقيرة دميمة وضيعة، ولكنه يريد ذات الدين التي أخذت حظها من الجمال والشرف، فذلك أحب إلى الزوج وأعف له وأغض لبصره وأجمع لشتات قلبه. والجمال هو أحد الاعتبارات التي تحصل بها الألفة بين الزوجين، ومما يدل على ذلك ما جاء في حديث أبي هريرة رضي الله عنه أن رجلا قال: إني تزوجت امرأة، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: " ألا نظرت إليها فإن في أعين الأنصار شيئاً"، وهنا لابد أن تعي أن الجمال في المرأة له شقان: الشق الأول: جمال الظاهر، وهو جمال الصورة، وهذا أمر نسبي عند الرجال، فعين ترى المرأة جميلة، وعين لا تراها كذلك، والمعول هنا على الرؤية الشرعية. الشق الثاني: جمال الباطن، وهو جمال الروح المتوج بالدين والأخلاق والأدب، فكم من فتاة غير جميلة الصورة لكنها جميلة بروحها وشفافية أخلاقها، وكم من جميلة في الصورة دميمة في مخبرها وخلقها وسلوكها. واعلم بني الكريم... أن جمال الصورة تبليه السنون ولا يقبل النماء، بعكس جمال الروح فإنه قابل للنماء والتألق، وهو الجمال الذي امتدحه الله تعالي بقوله: "فالصالحات قانتات حافظات للغيب بما حفظ الله..." [النساء: 34]. إن جمال الصورة قابل للتنازل بعكس جمال الروح فإنه لا يقبل التنازل عنه أو التساهل فيه. يقول الرسول صلي الله عليه وسلم: "لا تزوجوا النساء لحسنهن فعسى حسنهن أن يرديهن، ولا تزوجوهن لأموالهن فعسى أموالهن أن تطغيهن، ولكن تزوجوهن على الدين، ولأمة خرماء ذات دين أفضل" أخرجه ابن ماجه، والخرماء: أي مشقوقة الأنف والأذن. وأيضا من الصفات التي يجب الحرص عليها في الفتاة، الطاعة والأمانة، سئل رسول الله صلي الله عليه وسلم: أي النساء خير؟ قال: "التي تسره إذا نظر، وتطيعه إذا أمر، ولا تخالفه فيما يكره في نفسها ولا في ماله"رواه أحمد. ومن صفاتها أيضا أن تكون ودودة متحببة لا جافية ولا غليظة ولا مسترجلة، فكم من خلق حسن أبقى على عقد الزوجية، وكم من خلق سيئ قطع الأوصال، وكما يقولون... البر شيء هين وجه طليق وكلام لين. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "ألا أخبركم بنسائكم من أهل الجنة؟ الودود الولود العؤود، التي إذا ظُلمت قالت: هذه يدي في يدك، لا أذوق غمضاً حتى ترضى" رواه الدار قطني والطبراني وحسنه الألباني. والولود هي المرأة التي ترغب في كثرة الإنجاب، ولا تتعلل بالعزوف عنه بدعوى عدم التفرغ، أو خوفاً على جمالها أو شيء من هذا القبيل والذي كثر الحديث عنه في هذه الأزمان، والودود المتحببة إلى زوجها، والعؤود التي تعود عن خطئها وتعتذر منه، بل وتطيب خاطر زوجها ولو كان هو المخطئ، كما بين صلى الله عليه وسلم ذلك أنها تقول لزوجها: "هذه يدي في يدك، لا أذوق غمضاً حتى ترضى" أي التي لا تنام حتى ترضي زوجها، ويرضى عنها زوجها وإن كان هو الظالم لها. التعديل الأخير تم بواسطة الجبل الاصيل ; 04-22-2013 الساعة 01:17 AM |
||||
04-24-2013, 12:27 AM | #3 | |||||||
|
يحق له ان يسأل
لكن بيسأل مين؟! الأم؟ الأب؟ الأخ ولآالأخت؟ جميع هؤلآء رـآح يخفون الحقيقه أن كـآنت لآتصلي ممكن اقدر أسأل عن الموظفه إذكـآنت تصلي فرضهـآ أثنـآء تواجدهـآ بمقر عملهـآ ام لآء وبرضو مانقدر نأخذ النتيجه كـآمله.. بأختصـآر لآيوجد من يفيدك قد أهلهـآ ونسبة المصدـآقيه ضعيفه الآمن رحم ربي المرأه كالرجل تتأثر به مثل مـآهي تأثرعليه كثير سمعنـآ رجال مـآكـآنوا يعرفون طريق المسجد وبعد زوـآجهم من أوـآئل الحـآضرين للجمـآعه وبرضوفيه نساء كنً مفرطات بالصلاه وتـآب الله عليهن وكـآن الزوج من أسبـآب الهدـآيه دون علمه بذلك الجبل الأصيل بـآرك الله فيك وفي أطروحـآتك القيمه |
|||||||
04-24-2013, 05:37 AM | #5 | ||||
|
يحق له يسأل وما اظن في السؤال شي يزعل او ينقص من اهل البنت
واذا هم ناس عندهم ذمة وضمير بيقولون الصدق وانا من وجهة نظري البنت اللي ماتصلي هذه مافيها خير لانها اذا من البداية ماتربت على مخافة الله وشلون بتربي عيالها وحتى لو صلت بعد الزواج يمكن مجامله لزوجها تسلم اخوي عالطرح |
||||
04-24-2013, 12:08 PM | #7 | ||||
|
بسم الله و الحمد له وحده و صلاته و سلامه على من لا نبي بعده ,,
من وجهة نظر خاصة أن العنوان كان يجب أن يكون : " هل يجب على الشاب ..... " بدلاً من : " هل يحق .... " لأن نبي الأمة صلى الله عليه و سلم أمرنا قائلاً : " فاظفر بذات الدين تربت يداك . " وفاروق الأمة عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال : " لا حظ في الإسلام لمن ترك الصلاة " ، لكن من لا يسأل عمن ينوي اتخاذها زوجة المستقبل إن كانت تصلي أم لا عياذاً بالله فذلك يرجع لأمور : 1 - أن عادة أغلب أخواتنا هي المحافظة على الصلاة و لو حصل تقصير أو زلل فسريعاً ما ينجبر . 2 - عندما يفوض المرء أمه أو أخته لاختيار شريكة العمر فهو يعلم - ضمناً - أن أولى ما يعنيها هو محافظة من تختارها له على الصلاة . لكن إن اكتشف بعد الزواج أن زوجته و أم أبنائه في المستقبل إن شاء الله تعالى لا تصلي بالكلية أو مقصرة فيها فالواجب عليه - كما أرى - هو الآتي : 1 - نصحها برفق و لين و تذكيرها بأهمية الصلاة و قول العلماء في تاركها . 2 - إن لم تستجب يذكرها بأن تارك الصلاة كافر و المسلم لا يحل له الزواج من كافرة . 3 - إن لم تستجب يحاول توسيط من يرى فيه خيراً و حكمة من أهلها . 4 - إن لم تستجب يقوم برفع الأمر للقاضي و هو يفصل في الموضوع . و أخيراً أذكر الجميع بقول رسولنا الكريم صلى الله عليه و سلم : ( إن الرفق لا يكون في شيء إلا زانه . ولا ينزع من شيء إلا شانه ) كما جاء في صحيح مسلم و قال صلى الله عليه و سلم : ( إن الله يحب الرفق في الأمر كله ) كما جاء في صحيح البخاري . و الله تعالى أعلم و أحكم . التعديل الأخير تم بواسطة منصف ; 04-24-2013 الساعة 12:10 PM |
||||
04-25-2013, 01:19 AM | #8 | |||||
|
اقتباس:
فعلا قد يؤثر كل واحد منهما على الاخر والله في اباء وامهات انهم مايدرون عن اعيالهم يصلون ولا واذا سالتيهم كانها صدمه عليهم بسبب كذب الاولاد ولا البنات وين رايحين رايحين نصلي ومن وين جاين من المسجد والبنت تدخل كانها تصلي وهي والله ماتدري عن الصلاة الا ان القبله من هذه الجهه معلمينها الجهات الاربع في المدرسه ترى الموضووووووووووووووع خطيييييييير جدا البنت راح تصبح مربية اجياااااااااااال اما مسلمين او كافرين ونسال الله لنا ولهم الهدايه نورتي الصفحة التعديل الأخير تم بواسطة الجبل الاصيل ; 04-25-2013 الساعة 01:50 AM |
|||||
04-25-2013, 01:28 AM | #9 | |||||
|
اقتباس:
اقرب الناس يخفون الحقيقه في رايهم انها تتزوج وبعدين تصلي لكن هناك نساء لم يصلوا للان وانجبن اطفال وانا اعرف وحده لاتصلي وتم طلاقها بعد فترة طويلة من زواجها لان الصلاة واجبه ولابد ان يقتنع ويشرح صدره لاادائها وقال تعالى: </span></b>فَخَلَفَ مِنْ بَعْدِهِمْ خَلْفٌ أَضَاعُوا الصَّلَاةَ وَاتَّبَعُوا الشَّهَوَاتِ فَسَوْفَ يَلْقَوْنَ غَيًّا </span>{مريم:59} لك جزيل الشكرويعافيك |
|||||
04-25-2013, 01:40 AM | #10 | |||||
|
اقتباس:
لكن في الحقيفه هناك امهات واباء اذا سالتيهم عن بناتهم يصلون ولا كانك مسوي جريمه عظمى ولا بعد زين مايدهسونك بالسيارة حلال عليهم وحرام على غيرهم رغم انهم يسالون عن الشاب يصلي ولا وعن اخلاقه واهم شيء يسالون عن //معاشه //اهم نقطه عندهم لان المال اصبح عصبة الحياة مش مهم شيءثاني اسالتهم روتينيه مو اساسيه عن الشاب وان الراتب هو اللي يعيشهم ونسوا او تناسوا ان الله سبحانه وتعالى إِنْ يَكُونُوا فُقَرَاءَ يُغْنِهِمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ وقال ابن كثير رحمه الله : "وقد زوَّج رسول الله صلى الله عليه وسلم ذلك الرجل الذي لم يجد إلا إزاره ، ولم يقدر على خاتم من حديد ، ومع هذا فزوّجه بتلك المرأة ، وجعل صداقها عليه أن يعلمها ما يحفظه من القرآن . والمعهود من كرم الله تعالى ولطفه أن يرزقه وإياها ما فيه كفاية له ولها" انتهى . "تفسير ابن كثير" (6/51-52) . لك جزيل الشكر والله يسلمك التعديل الأخير تم بواسطة الجبل الاصيل ; 04-25-2013 الساعة 01:43 AM |
|||||
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
ملخص لمسات حسام غالي في مباراة الرائد (فيديو) | نصراوي العيون | الميدان المحلي والعالمي | 13 | 02-01-2009 07:52 PM |