|
|||||||
| أحآسيس جميلة وهمسـآت دآفئه قصآئِد آلآعضآء آلخآصهـَ بِآقلآمِهٌم أو منقولهـ |
للإتصال بالإدارة عند حدوث أي مشكلة أو إبداء رأي
الإهداءات |
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
|
|
#1 | ||||
![]() ![]()
|
فَهَذَا ( الْمُعَيْزِلُ ) حَيَّى الضُّيُوفْ وبِأَشْهَى الثِّمَارِ وَ أَحْلَى الْقُطُوفْ
وَ ( حَيُّ النَّسِيمِ ) بِثَوْبٍ قَشِيبِ يُحَيِّي الْوُفُودَ بِصَدْرٍ رَحِيبِ يُرَدِّدُ قَوْلاً بِشَتَّى اللُّحُونْ : "أُحِبُّ الْعُيُونَ وَ أَهْوَى الْعُيُونْ بِنُورِ ( الْحُصَيْمَةِ ) بَاهَى الْهِلَالْ وَ سَبَّحَ خَالِقَهُ ذَا الْجَلَالْ وَ ( حَيُّ الصُّبَيْخَةِ ) يَرْعَى السَّمَرْ يُشَارِكُهُمْ فِيهِ حَتَّى السَّحَرْ بِرَوْضَاتِهَا كَمْ يَرِفُّ السُّكُونْ لِأَفْيَائِهَا كَمْ لَنَا مِنْ حَنِينْ إِذَا مَا رَحَلْتُ إِلَى غَيْرِهَا أَظَلُّ مَشُوقاً إِلَى أَرْضِهَا فَذَا ( ابْنُ الْمُقًرَّبِ ) صَاغَ الدُّرَرْ بِوَصْفِ ( مَحَادِيثِهَا ) وَ الْمَقَرْ ( عُيُونُ ) أُحِبُّكِ لَوْ تَعْلَمِينْ فَأَنْتِ مَلَاذُ صِبَايَا الأَمِينْ وَ لَنَا لِقَاءٌ بِإِذْنِ اللَّهِ -تَعَالَى-. |
||||
|
|
|
|
|
#4 | ||||
![]() ![]()
|
أُسْتَاذِي الْفَاضِلَ الشَّاعِر عَبْدالرَّحْمَن الْغَرِيب حَفِظَكَ اللَّهُ وَ رَعَاكَ .
أَشُكُرُ تَشْجِيعَكَ لِي وَمُؤَازَرَتَكَ إِيَّايَ ,وَشُكْراً عَلَى مُرُورِكَ بِمُشَارَكَتِي . وَتَقَبَّلْ سَلَامَ تِلْمِيذِكَ نَاصِر الثُّنَيَّان |
||||
|
|
|
|
|
#5 | ||||
![]() ![]()
|
بِكِ الشِّعْرُ سَارَ مَعَ الذِّكْرَيَاتِ بَدَوْتِ لَنَا حُلْوَةَ الَّلفَتَاتِ
كَحَسْنَا تَمِيسُ بِمُسْتَرْسِلِ تَنَاغَمَ مَعَ لَفْظِهَا الأَمْثَلِ إِذَا مَا رَجَوْتُ صَفَاءَ مَعِينْ أَعُودُ بِشَوْقٍ لِتِلْكَ ( الْعُيُونْ ) وَأَفْدِيكِ بِالنَّفْسِ بَلْ وَ النَّفِيسِ فَإِنَّكِ أُنْسِيَ، أَنْتِ أَنِيسِي أَذُوبُ اشْتِيَاقاً وَ حُباًّ وَ وَجْداَ لِمَرْأَى رُبُوعِكِ وَ الْخَيْرُ يُهْدَى أُصَعِّدُ مِنِّي النِّدَا كُلَّ حِينْ بِصَوْتٍ كَأَنَّهُ صَوْتُ الرَّنِينْ تَرَامَى لِسَمْعِيَ وَقْعُ النَّشِيدِ فَأَلْفَيْتُ نَفْسِيَ فِي كُلِّ بِيدِ عَلَى وَجْهِيَ الْبِشْرُ وَ الإِبْتِسَامُ وَحَوْلِيَ قَوْمٌ أُبَاةٌ كِرَامُ وَغَرَّدَ قِمْرِيُّ فَوْقَ الْغُصُونْ : "مَدَى الدَّهْرِ دُمْتِ لَنَا يَا عُيُونْ" أَلَا فَاسْأَلَنْ عَنْ (سُعُودِ الْكُوَيْتِي) يُخَبِّرْكَ عَنْهُ صَدَى كُلِّ بَيْتِ َفَإِنَّهُ كَانَ كَرِيمَ الْخِصَالِ لِيَرْحَمْهُ رَبُّ السَّمَا فِي الْمَآلِ بِلَيْلِ ( الْعُيُونِ ) يَطِيبُ السُّكُونْ وَهَمْسُ (الْعُيُونِ ) يُزِيلُ الشُّجُونْ شَدَا الْعَنْدَلِيبُ بِأَعْذَبِ لَحْنِ وَ نَاجَى الْحَبِيبَ : "تَعَالَ نُغَنِّ تَعَالَ لِتَخْلَعْ رِدَاءَ الْخَفَرْ وَ دَعْ عَنْكَ سِتَارَ الْحَذَرْ فَأَنْتَ هُنَا فِي رِحَابِ ( الْعُيُونْ ) تَنَالُ الرِّغَابَ مَعَ الْوَافِدِينْ ناصر الثنيان الْعُيُونُ /الثُّلَاثَاء 28/11/1416 |
||||
|
|
|
![]() |
|
|