|
للإتصال بالإدارة عند حدوث أي مشكلة أو إبداء رأي
الإهداءات |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
02-16-2009, 05:27 PM | #1 | ||||||||||||
|
الحكواتى والقصة في تذوق أدب الطفل
هل تتذكر قصصاً حكتها لك جدتك أوإحدى قريباتك أو أمك وأنت طفل ..تعالي ندخل عالم الحكاية والأدب ونعرف مايناسب ولايناسب في خضم هذا الانفتاح في العالم العربي . فالطفل في العالم العربي لا يعطى حقه في العيش كطفل,فهو يتم نقله إلى عالم الكبار بسرعة لأسباب اجتماعية وثقافية معينة . ولعلنا نشعر بطفولتنا ,وكيف كنانستوحي منها المثل والقدوة بل نتقمص صورة البطل بكل المعاني. إلا أن الناشر منى هنينغ صاحبة دار المنى تحمل رسالة طفولية في داخلها تريد أن توصلها إلى العالم العربي بأن أدب الطفل "يجب أن يقرأ باللغة الأم , لأن الطفل يشعرأنه حرفي الإبحارفي عالم القصص من دون أي مصاعب". وبالطبع احتل أدب الأطفال السويدي مساحة كبيرة من الأعمال التي نشرت عبر"دارالمنى"التي تملكها الناشر هنينغ التي تقول :"نقلت السرد الروائي من أسلوب التكلم في لغة الماضي مثل "كان ياماكان في قديم الزمان "إلى لغةالحاضر التي تخاطب الطفل مباشرة"فالهدف الأساس من هذا التغيير تسليط الضوء على الطفل مباشرة. وتشير الناشرة إلى أن الوعي لأهمية القراءة يبدأمن المدرسين أنفسهم وأمه,فالأم هي أقرب الناس إلى القارئ الصغير .وعليها تقع المسؤولية في نشر هذا الوعي المبني على منهج مدروس ورؤية مستقبلية واضحة. المحسوسات في أدب الطفل: إن كل ماكتب وصور وقرئ ليقرأه ويراه ويسمعه الطفل هو الأدب الخاص به, وقد يكون الأدب قصة أو تلويناً أو فيلماً أو أنشودة ,وتكون مقرونة بشيء من المحسوسات لتكون أسرع رسوخاً في ذهن الطفل , مبسطة حتى يمكن لعقل الصغير إدراكها, وفي القرآن الكريم أمثال لذلك من ضرب الأمثال على التوحيد ,وعظمة الخالق وقصص الأنبياء بأسلوب قصصي بسيط يفهمه الجميع. غزو عقول الصغار : الأستاذ حازم العظم يقول :إن معظم ما تنشره دور النشر للأطفال مترجم أو مؤلف بغير خبرة كافية فالأدب الخاص قليل ويمر بأزمة وجود, وهذة الأمة اتاحت لبعض الناشرين في غيبة الرقابة والنقد , البحث عن مجلات وكتب الأطفال الرائجة والأفلام المتحركة ولعب الكمبيوتر فقدموها لأطفالنا مترجمة بالصور نفسها بغير تمحيص مع انها تحوي قيماً تربوية غير ملائمة لعقيدتنا أو مرفوضة حتى في البلاد التى تصدر منها. |
||||||||||||
02-17-2009, 01:03 AM | #2 | ||||||||
|
تو الناس على هالتعامل مع الأطفال في مجتمعنا السعودي
مع أنه كان تعامل أساسي في تعليم الأطفال في المجتمع العربي القديم لكن بعد ماسوينا تلك الفجوة الكبيرة بين الكبار والأطفال وصعب علينا ردمها لا أظن أن هناك من يستخدم القصة في التعليم خصوصا في البيوت ، في المدارس يمكن هناك معلمين ومعلمات يقومون بهذا الشي القصة في عالم الطفل له إيجابياته الكثيرة أهمها تعويد الطفل للقراءة وتحبيبه إياها توسيع مداركه الخيالية وترسيخ بعض القيم من خلال الشخوص التي بالقصة ولعل كتاب كليلة ودمنة خير مثال على أن القصة لها مجالها الرحب قديما حينما ترجمها من الفارسية للعربية عبدالله إبن المقفع وهي حكايات تجسدها شخوص حيوانية تعلم الفضيلة وغيرها من الأخلاقيات الطيبة بعض النقاط في موضوعك أختي عذبة مهمة وجديدة علي وقد وعيتها فشكرا لك كثيرا |
||||||||
02-17-2009, 05:21 PM | #3 | ||||
|
بابا اريد لعبة
لا خلاص انت كبير رجال الألعاب ما تناسبك وهو في الخامسة من عمره اذا لو كان في العاشرة ماذا سيصبح مسن فكثير من الأباء يعيشون ذلك الطفل في مجال الرجولة قبل ان يعيش طفولته نعم اعلمه الاداب وغرس فيه حب الكرم والضيافة ولكن لا انزع من قلبه طفولته وادخل فيه اشياء اكبرمنه اتعجب حينما ارى طفل في العاشرة من عمره يقول لأختة التي تكبره لا تخرجي او لا تذهبي لماذا؟ انا الرجال واقول لك لا تخرجي ومن الجانب الآخر نرى اطفال عقولهم طفوليه ولكن لعبوا فيها القنوات التي تمثل لهم الخير شر والشر خير او تعلمهم ان الأختلاط شئ طبيعي والله المستعان اختي لعلي اضفت التعليق المناسب بوركت اخيتي في جهودك |
||||
|
|